إبعاد الفهيم عن رئاسة مانشستر سيتي
> «الأيام الرياضي» متابعات:
>
ذكرت بعض الصحف في العاصمة الاماراتية أبو ظبي، بأن مجموعة ابوظبي التي تملكها عائلة آل نهيان الحاكمة قررت إبعاد الدكتور الفهيم من رئاسة النادي وتعيين خلدون المبارك بدلاً منه، وذلك لأسباب كثيرة منها مثلاً كثرة تصريحاته النارية، حتى قبل الانتهاء من الاجراءات القانونية والرسمية لتسلم النادي.
بشراء لاعبين كبار أعلن عن أسمائهم مسبقاً مثل كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي وسيرجيو راموس وخافيير ماشيرانو وفيليب لام وفابيو كانفارو وكاكا وفرناندو توريس وغيرهم من اللاعبين الموهوبين في العالم مما جعل الأندية الأوروبية عموماً والانجليزية خصوصاً تأخذ احتياطاتها منذ الآن وقبل فتح سوق انتقالات اللاعبين في يناير المقبل وتفكر بأخذ الاجراءات القانونية لحماية لاعبيها، خصوصاً أن الإعلان عن نية شراء لاعبين وذكر اسمائهم من دون موافقة انديتهم تعتبر طريقة ملتوية، والسبب الآخر لإبعاده يبدو أنه هو ظهور صوره وقصص عن حياته الخاصة في العديد من الصحف العربية والأجنبية مع عارضات أزياء وممثلات وكثرة تصريحاته عن خططه المستقبلية الكبيرة في النادي.
وتريد عائلة آل نهيان أن تأخذ مثالاً من مالك نادي تشلسي البليونير الروسي رومان ابرافوميتش الذي رغم أنه لا يملك إلا عُشر ما تملكه العائلة، ظل ساكتاً ويعمل من دون أي ضجيج في دعم «البلوز» بلاعبين موهوبين.
يأتي هذا القرار في الوقت الذي كان فيه المدير الفني لنادي مانشستر سيتي مارك هيوز يصرح للصحافة البريطانية عن قرب سيطرة «مجموعة أبوظبي المتحدة للتنمية والاستثمار» على النادي بعد وضع اللمســات الأخيرة لشراء أسهمه من مالك النــادي رئيس الوزراء التايلاندي السابق ثاكسين شيناواترا، والذي توقع أن تنتهي الاجراءات الرسميـــة في غضون أيام، وربما حتى قبل نهاية الأسبوع، ويعيد تعهد ممثل المجموعة في رئاسة النادي الدكتور سليمان الفيهم بأنــه «سينفق إلى أقصى حد» ليجعل النادي واحداً من أكبر وأفضل الأندية في العالم.
بشراء لاعبين كبار أعلن عن أسمائهم مسبقاً مثل كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي وسيرجيو راموس وخافيير ماشيرانو وفيليب لام وفابيو كانفارو وكاكا وفرناندو توريس وغيرهم من اللاعبين الموهوبين في العالم مما جعل الأندية الأوروبية عموماً والانجليزية خصوصاً تأخذ احتياطاتها منذ الآن وقبل فتح سوق انتقالات اللاعبين في يناير المقبل وتفكر بأخذ الاجراءات القانونية لحماية لاعبيها، خصوصاً أن الإعلان عن نية شراء لاعبين وذكر اسمائهم من دون موافقة انديتهم تعتبر طريقة ملتوية، والسبب الآخر لإبعاده يبدو أنه هو ظهور صوره وقصص عن حياته الخاصة في العديد من الصحف العربية والأجنبية مع عارضات أزياء وممثلات وكثرة تصريحاته عن خططه المستقبلية الكبيرة في النادي.
وتريد عائلة آل نهيان أن تأخذ مثالاً من مالك نادي تشلسي البليونير الروسي رومان ابرافوميتش الذي رغم أنه لا يملك إلا عُشر ما تملكه العائلة، ظل ساكتاً ويعمل من دون أي ضجيج في دعم «البلوز» بلاعبين موهوبين.
يأتي هذا القرار في الوقت الذي كان فيه المدير الفني لنادي مانشستر سيتي مارك هيوز يصرح للصحافة البريطانية عن قرب سيطرة «مجموعة أبوظبي المتحدة للتنمية والاستثمار» على النادي بعد وضع اللمســات الأخيرة لشراء أسهمه من مالك النــادي رئيس الوزراء التايلاندي السابق ثاكسين شيناواترا، والذي توقع أن تنتهي الاجراءات الرسميـــة في غضون أيام، وربما حتى قبل نهاية الأسبوع، ويعيد تعهد ممثل المجموعة في رئاسة النادي الدكتور سليمان الفيهم بأنــه «سينفق إلى أقصى حد» ليجعل النادي واحداً من أكبر وأفضل الأندية في العالم.