خلال لقائه قيادات النقابة العامة للمهن التعليمية .. نائب وزير التربية: على النقابة أن تضطلع بدورها في تنمية الولاء والانتماء الوطني
> صنعاء «الأيام» خاص:
> ناقش الاجتماع الموسع الذي عقد أمس في صنعاء برئاسة د.عبدالله الحامدي نائب وزير التربية والتعليم مع قيادات وأعضاء المكتب التنفيذي للنقابة العامة للمهن التعليمية والتربوية جملة من القضايا والموضوعات المتعلقة بالقطاع التربوي ومكونات العملية التعليمية والتربويه من المناهج والمعلمين والكتاب المدرسي والمدارس والمنشآت التعليمية.
وخلال اللقاء اطلع الحامدي على شرح مفصل لإسهامات النقابة في العمل التعليمي والتربوي من قبل الإخوة رئيس النقابة عبدالوهاب الرميم ومحمد حنظل الأمين العام للنقابة والدور الذي تضطلع به النقابة في إرساء العمل المؤسسي من خلال تشكيل لجان متخصصة لدراسة الظواهر السلبية في المجال التربوي، والإسهام في وضع الحلول والمعالجات الكفيلة بتحسين الواقع التربوي.
ودعا الحامدي أعضاء الهيئة الإدارية للنقابة القيام بدورهم النقابي والمهني والتركيز على تنمية الولاء الوطني للمعلم والطالب، ونبذ مشاعر الكراهية والعداء، ونبذ العنف والتطرف بكافة أشكاله عن طريق العمل على تطوير المناهج الدراسية بما يتناسب مع احتياجات المتعلمين، وإشراك الأوساط الاجتماعية والمؤسسات المحلية في عملية التنمية ومحاربة الظواهر والسلوكيات غير التربوية التي تؤثر على التنشئة السلوكية للفرد.
واستعرض الحامدي الإنجازات التي تحققت في مجال التربية والتعليم، والسعي لمنح الإداريين بدل طبيعة العمل، داعيا المكتب التنفيذي للنقابة إلى القيام بدورها المهني في منح تراخيص مزاولة المهنة وفق شروط تربوية مهنية، ومحاسبة المقصرين في أداء واجباتهم بما يحقق القدوة الحسنة للمعلم.
وخلال اللقاء اطلع الحامدي على شرح مفصل لإسهامات النقابة في العمل التعليمي والتربوي من قبل الإخوة رئيس النقابة عبدالوهاب الرميم ومحمد حنظل الأمين العام للنقابة والدور الذي تضطلع به النقابة في إرساء العمل المؤسسي من خلال تشكيل لجان متخصصة لدراسة الظواهر السلبية في المجال التربوي، والإسهام في وضع الحلول والمعالجات الكفيلة بتحسين الواقع التربوي.
ودعا الحامدي أعضاء الهيئة الإدارية للنقابة القيام بدورهم النقابي والمهني والتركيز على تنمية الولاء الوطني للمعلم والطالب، ونبذ مشاعر الكراهية والعداء، ونبذ العنف والتطرف بكافة أشكاله عن طريق العمل على تطوير المناهج الدراسية بما يتناسب مع احتياجات المتعلمين، وإشراك الأوساط الاجتماعية والمؤسسات المحلية في عملية التنمية ومحاربة الظواهر والسلوكيات غير التربوية التي تؤثر على التنشئة السلوكية للفرد.
واستعرض الحامدي الإنجازات التي تحققت في مجال التربية والتعليم، والسعي لمنح الإداريين بدل طبيعة العمل، داعيا المكتب التنفيذي للنقابة إلى القيام بدورها المهني في منح تراخيص مزاولة المهنة وفق شروط تربوية مهنية، ومحاسبة المقصرين في أداء واجباتهم بما يحقق القدوة الحسنة للمعلم.