انترميلان مدعو للاستفادة من نهج مورينيو بدوري إيطاليا
> ميلانو «الأيام» رويترز:
> تمكن انترناسيونالي بطل دوري الدرجة الاولى الايطالي من التأقلم سريعا مع الاسلوب الواثق للمدرب الجديد جوزيه مورينيو مع استعداد الفريق لمواجهة ليتشي الصاعد حديثا لدوري الاضواء وتلقينه درسا في فنون كرة القدم غدا الاربعاء.
وسيعزز الفوزان الرائعان على باناثينايكوس اليوناني في دوري أبطال أوروبا ثم على تورينو في الدوري الايطالي أمس الأول الأحد من فرص الفريق خصوصا مع وصول المهاجم زلاتان ابراهيموفيتش إلى أفضل حالاته.
وبدا مورينيو الذي يعرف عنه شخصيته الواثقة بعد أن فاز بلقبين للدوري الممتاز الانجليزي لكرة القدم مع تشيلسي هادئا نوعا ما منذ وصوله لتدريب انترناسيونالي في يونيو الماضي نظرا لإدراكه ما يجب وما لا يجب أن يقوله لوسائل الإعلام الايطالية.
وبعد أن استقر الحال بالمدرب البرتغالي بدأ مورينيو في التعبير عن ذاته الشهيرة واقتفى اثره فريقه الذي يتصدر قمة جدول المسابقة.
وكانت الانتقادات الموجهة إلى ناديه السابق تشيلسي هي أنه فريق يشعرك بالضجر نوعا ما على الرغم من غرور مدربه إلا أن مورينيو وجد في انترناسيونالي مجموعة من اللاعبين يريدون أن يستمتعوا باللعب.
وقال ماسيمو موراتي رئيس نادي انترناسيونالي لشبكة سكاي:«نعم أعتقد أنني وجدت أفضل مدرب في العالم..الأمر لا يقتصر على الطريقة التي يعبر بها عن نفسه..إنه يتأقلم بشكل جيد مع العديد من المواقف وهو يمتلك شخصية قوية».
وبدا فريق انترناسيونالي مؤثرا ولكن لا يتمتع بالأداء الجمالي بشكل دائم وذلك عندما نال اللقب تحت قيادة مدرب المهام الصعبة روبرتو مانشيني في الموسم الماضي إلا أن هذا الموسم يعد بشيء مختلف.
وقد أعاد مورينيو شحن الحماسة في روح أدريانو الذي كان قد أعير إلى ساو باولو من قبل مانشيني الموسم الماضي عقب معاناته نتيجة عدم قدرته على استعادة لياقته.
وقال المهاجم البرازيلي:«طلب مانشيني نفس الأشياء مني لكنه كان يطلبها بطريقة مختلفة..كانت هذه هي المشكلة».
ويمكن أن يبدأ أدريانو مباراة ليتشي باعتباره المهاجم الرئيسي في حين يمكن إراحة إبراهيموفيتش الذي يشتكي من مشكلة في الركبة.
وسيلاقي انترناسيونالي فريق ميلانو في قمة المدينة يوم الأحد المقبل في حين يسعى منافسه المتعثر إلى ضبط إيقاع خطوته عقب هزيمته في أول مباراتين.
واتسم فوز ميلانو 1-4 على لاتسيو يوم الأحد بالسرعة الكبيرة في اللعب وهو الشيء الذي افتقر إليه ميلانو منذ وقت طويل.
وسيدخل لاعبو ميلانو بقيادة مدربهم كارلو إنشيلوتي إلى مباراة ريجينا يوم الاربعاء بثقة جديدة إلا أنهم يدركون أن العمل بدأ للتو.
وقال المدرب:«هناك تحسن كبير حتى ولو لم نكن نعتقد أن كافة المشكلات قد تم حلها».
وسيحمل يوفنتوس في جعبته الكثير من الإصابات قبل توجهه إلى كاتانيا مع انضمام الحارس جيانلويجي بوفون إلى قائمة المصابين بسبب مشكلة في الفخذ.
ومن بين المباريات الهامة غدا الاربعاء سيتوجه روما إلى جنوة بينما سيستضيف لاتسيو فريق فيورنتينا.
خيتافي مطالب بإيقاف أجويرو للفوز على أتليتيكو مدريد بدوري إسبانيا
يجب أن يجد فريق خيتافي وسيلة لإيقاف المهاجم الرائع سيرجيو أجويرو إذا ما أراد تحقيق أول فوز على أرضه على غريمه في المدينة أتليتيكو مدريد في دوري الدرجة الأولى الاسباني لكرة القدم غد الاربعاء.
وقاد اللاعب الارجنتيني فريق أتليتيكو مدريد إلى تحقيق أربعة انتصارات ساحقة في آخر خمس مباريات في كافة المنافسات حيث سجل الفريق 16 هدفا وتلقت شباكه هدفين فقط في المباراة التي خسرها خارج ملعبه 2-1 أمام بلد الوليد.
وسجل أجويرو (20 عاما) الذي لم يبدأ هذه المباراة أربعة أهداف في آخر ثلاث مباريات.
ودفعت قدرته العالية على إنهاء الهجمات وسائل الاعلام المحلية إلى تشبيهه بالمهاجم البرازيلي السابق روماريو.
وقال مانو ديل مورال مهاجم خيتافي عن ناديه السابق:
«إن أجويرو لاعب ناضج إذا ما نظرنا إلى سنه وقد بدأ في الوصول لمستوى التوقعات..إلا أن الأمر لا يتعلق بأجويرو الآن ولكن فريق أتليتيكو بأكمله يشعرك بالخوف».
وأظهر الفريق بقيادة خافيير أجويري إشارات مبكرة على قدرته على تحمل عبء اللعب في دوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ 11 عاما ولا تزال أنظاره معلقة بمنافسات الدوري المحلي..وتغلب الفريق على منافسه ريكريتيفو ويلفا 4/صفر يوم السبت الماضي.
ولم يهزم خيتافي إلى الآن ويحتل المركز الثامن برصيد خمس نقاط من ثلاث مباريات وبفارق نقطة واحدة عن جاره أتليتيكو الذي يحتل المركز الخامس.
وعقب هزيمة وتعادل تمكن فريق برشلونة بقيادة بيب جوارديولا من تحقيق أول فوز خارج ملعبه على حساب فريق سبورتنج خيخون 1-6 أمس الأول الاحد.
ويذكر الأداء الحافل بالتمريرات الدقيقة والضغط على الخصم بقوة في منتصف ملعبه بأداء برشلونة عندما حقق الفوز بلقب الدوري الاسباني عامي 2005 و2006.
وتتسم شخصية جوارديولا بطابع مختلف عن المدرب الهادىء فرانك ريكارد الذي حل محله جوارديولا عقب نهاية الموسم الماضي حيث يقوم الاخير بالتجول كثيرا في المنطقة الفنية وإعطاء التعليمات.. ولم يكن جوارديولا يشعر بالمفاجأة من نتيجة أمس الأول الاحد.وقال:«في المباراتين السابقتين سددنا 50 مرة على المرمى لذا فإن الامر بدا مسألة وقت قبل أن نسجل الاهداف».
وسيستضيف فريق برشلونة غدا الاربعاء فريق ريال بيتيس الذي لم يسجل أي هدف إلى الآن.
وفشل سبورتنج خيخون في تحقيق أي نقطة إلى الآن وسيلاقي ريال مدريد حامل اللقب على ستاد برنابيو غدا الاربعاء.
ولم يقدم ريال مدريد بقيادة مدربه بيرند شوستر الأداء الذي تنتظره الجماهير المتشوقة إلى الآن إلا أنه لا يوجد شك في فعالية الفريق أمام المرمى حتى ولو سنحت له نصف فرصة.
وسيتوجه بلنسية المتصدر برصيد سبع نقاط للقاء ملقة الصاعد حديثا إلى دوري الدرجة الاولى وذلك يوم الخميس المقبل.
وسيعزز الفوزان الرائعان على باناثينايكوس اليوناني في دوري أبطال أوروبا ثم على تورينو في الدوري الايطالي أمس الأول الأحد من فرص الفريق خصوصا مع وصول المهاجم زلاتان ابراهيموفيتش إلى أفضل حالاته.
وبدا مورينيو الذي يعرف عنه شخصيته الواثقة بعد أن فاز بلقبين للدوري الممتاز الانجليزي لكرة القدم مع تشيلسي هادئا نوعا ما منذ وصوله لتدريب انترناسيونالي في يونيو الماضي نظرا لإدراكه ما يجب وما لا يجب أن يقوله لوسائل الإعلام الايطالية.
وبعد أن استقر الحال بالمدرب البرتغالي بدأ مورينيو في التعبير عن ذاته الشهيرة واقتفى اثره فريقه الذي يتصدر قمة جدول المسابقة.
وكانت الانتقادات الموجهة إلى ناديه السابق تشيلسي هي أنه فريق يشعرك بالضجر نوعا ما على الرغم من غرور مدربه إلا أن مورينيو وجد في انترناسيونالي مجموعة من اللاعبين يريدون أن يستمتعوا باللعب.
وقال ماسيمو موراتي رئيس نادي انترناسيونالي لشبكة سكاي:«نعم أعتقد أنني وجدت أفضل مدرب في العالم..الأمر لا يقتصر على الطريقة التي يعبر بها عن نفسه..إنه يتأقلم بشكل جيد مع العديد من المواقف وهو يمتلك شخصية قوية».
وبدا فريق انترناسيونالي مؤثرا ولكن لا يتمتع بالأداء الجمالي بشكل دائم وذلك عندما نال اللقب تحت قيادة مدرب المهام الصعبة روبرتو مانشيني في الموسم الماضي إلا أن هذا الموسم يعد بشيء مختلف.
وقد أعاد مورينيو شحن الحماسة في روح أدريانو الذي كان قد أعير إلى ساو باولو من قبل مانشيني الموسم الماضي عقب معاناته نتيجة عدم قدرته على استعادة لياقته.
وقال المهاجم البرازيلي:«طلب مانشيني نفس الأشياء مني لكنه كان يطلبها بطريقة مختلفة..كانت هذه هي المشكلة».
ويمكن أن يبدأ أدريانو مباراة ليتشي باعتباره المهاجم الرئيسي في حين يمكن إراحة إبراهيموفيتش الذي يشتكي من مشكلة في الركبة.
وسيلاقي انترناسيونالي فريق ميلانو في قمة المدينة يوم الأحد المقبل في حين يسعى منافسه المتعثر إلى ضبط إيقاع خطوته عقب هزيمته في أول مباراتين.
واتسم فوز ميلانو 1-4 على لاتسيو يوم الأحد بالسرعة الكبيرة في اللعب وهو الشيء الذي افتقر إليه ميلانو منذ وقت طويل.
وسيدخل لاعبو ميلانو بقيادة مدربهم كارلو إنشيلوتي إلى مباراة ريجينا يوم الاربعاء بثقة جديدة إلا أنهم يدركون أن العمل بدأ للتو.
وقال المدرب:«هناك تحسن كبير حتى ولو لم نكن نعتقد أن كافة المشكلات قد تم حلها».
وسيحمل يوفنتوس في جعبته الكثير من الإصابات قبل توجهه إلى كاتانيا مع انضمام الحارس جيانلويجي بوفون إلى قائمة المصابين بسبب مشكلة في الفخذ.
ومن بين المباريات الهامة غدا الاربعاء سيتوجه روما إلى جنوة بينما سيستضيف لاتسيو فريق فيورنتينا.
يجب أن يجد فريق خيتافي وسيلة لإيقاف المهاجم الرائع سيرجيو أجويرو إذا ما أراد تحقيق أول فوز على أرضه على غريمه في المدينة أتليتيكو مدريد في دوري الدرجة الأولى الاسباني لكرة القدم غد الاربعاء.
وقاد اللاعب الارجنتيني فريق أتليتيكو مدريد إلى تحقيق أربعة انتصارات ساحقة في آخر خمس مباريات في كافة المنافسات حيث سجل الفريق 16 هدفا وتلقت شباكه هدفين فقط في المباراة التي خسرها خارج ملعبه 2-1 أمام بلد الوليد.
وسجل أجويرو (20 عاما) الذي لم يبدأ هذه المباراة أربعة أهداف في آخر ثلاث مباريات.
ودفعت قدرته العالية على إنهاء الهجمات وسائل الاعلام المحلية إلى تشبيهه بالمهاجم البرازيلي السابق روماريو.
وقال مانو ديل مورال مهاجم خيتافي عن ناديه السابق:
«إن أجويرو لاعب ناضج إذا ما نظرنا إلى سنه وقد بدأ في الوصول لمستوى التوقعات..إلا أن الأمر لا يتعلق بأجويرو الآن ولكن فريق أتليتيكو بأكمله يشعرك بالخوف».
وأظهر الفريق بقيادة خافيير أجويري إشارات مبكرة على قدرته على تحمل عبء اللعب في دوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ 11 عاما ولا تزال أنظاره معلقة بمنافسات الدوري المحلي..وتغلب الفريق على منافسه ريكريتيفو ويلفا 4/صفر يوم السبت الماضي.
ولم يهزم خيتافي إلى الآن ويحتل المركز الثامن برصيد خمس نقاط من ثلاث مباريات وبفارق نقطة واحدة عن جاره أتليتيكو الذي يحتل المركز الخامس.
وعقب هزيمة وتعادل تمكن فريق برشلونة بقيادة بيب جوارديولا من تحقيق أول فوز خارج ملعبه على حساب فريق سبورتنج خيخون 1-6 أمس الأول الاحد.
ويذكر الأداء الحافل بالتمريرات الدقيقة والضغط على الخصم بقوة في منتصف ملعبه بأداء برشلونة عندما حقق الفوز بلقب الدوري الاسباني عامي 2005 و2006.
وتتسم شخصية جوارديولا بطابع مختلف عن المدرب الهادىء فرانك ريكارد الذي حل محله جوارديولا عقب نهاية الموسم الماضي حيث يقوم الاخير بالتجول كثيرا في المنطقة الفنية وإعطاء التعليمات.. ولم يكن جوارديولا يشعر بالمفاجأة من نتيجة أمس الأول الاحد.وقال:«في المباراتين السابقتين سددنا 50 مرة على المرمى لذا فإن الامر بدا مسألة وقت قبل أن نسجل الاهداف».
وسيستضيف فريق برشلونة غدا الاربعاء فريق ريال بيتيس الذي لم يسجل أي هدف إلى الآن.
وفشل سبورتنج خيخون في تحقيق أي نقطة إلى الآن وسيلاقي ريال مدريد حامل اللقب على ستاد برنابيو غدا الاربعاء.
ولم يقدم ريال مدريد بقيادة مدربه بيرند شوستر الأداء الذي تنتظره الجماهير المتشوقة إلى الآن إلا أنه لا يوجد شك في فعالية الفريق أمام المرمى حتى ولو سنحت له نصف فرصة.
وسيتوجه بلنسية المتصدر برصيد سبع نقاط للقاء ملقة الصاعد حديثا إلى دوري الدرجة الاولى وذلك يوم الخميس المقبل.