الإصابات تجعل تشلسي في وضع لا يحسد عليه.. وأقطاب مدريد وبرشلونة يتبادلان الزيارات
> نيقوسيا «الأيام» ا.ف.ب:
> سيكون تشلسي وصيف بطل الموسم الماضي والمتصدر الحالي في وضع لا يحسد عليه على الاطلاق عندما يخوض غداً الأحد اختبارا قويا أمام ضيفه أستون فيلا الثالث في المرحلة السابعة من الدوري الانجليزي لكرة القدم.
ويدخل فريق المدرب البرازيلي لويز فيليبي سكولاري إلى مواجهة «ستامفورد بريدج» وهو مثقل بالإصابات التي قد تبعد ثمانية من لاعبيه الأساسيين عن التشكيلة وعلى رأسهم المهاجم العاجي ديدييه دروغبا.
وتشكل إصابة دروغبا ضربة قاسية لتشلسي وللاعب نفسه بشكل خاص لأنه كان يخوض الأربعاء مباراته الثالثة فقط منذ شفائه من العملية الجراحية التي خضع لها في ركبته الموسم الماضي.
وقد ينضم إلى هذه اللائحة الطويلة من المصابين القائد جون تيري والمدافع البرازيلي أليكس بسبب إصابة تعرضا لها في «كابوس» كلوج الروماني.
وسيكون ليفربول الثاني بفارق الأهداف عن تشلسي، متربصا لأي تعثر من الأخير لكي ينقض على الصدارة كما هي حال آرسنال الرابع الذي يتخلف عن جاره اللندني بفارق نقطتين فقط.
ولن تكون مهمة ليفربول سهلة بتاتا لأنه يحل بدوره ضيفا غدا الأحد على مانشستر سيتي المتجدد، ويأمل مدربه الاسباني رافايل بينيتيز أن تكون النتيجة التي حققها لاعبوه الثلاثاء الماضي في دوري الأبطال أمام ايندهوفن الهولندي (3-1) دفعا معنويا كبيرا لهم لتخطي عقبة مضيفه الذي تأهل إلى دور المجموعات من مسابقة كأس الاتحاد الاوروبي بفوزه على أومونيا نيقوسيا القبرصي 2-1.
ويحل آرسنال اليوم السبت ضيفا على سندرلاند في مباراة يأمل من خلالها أن يضع خلفه سقوطه في المرحلة السابقة أمام هال سيتي 1-2، ما سمح لتشلسي وليفربول بتقاسم الصدارة على حسابه.
ويحل مانشستر يونايتد البطل ضيفا ثقيلا على بلاكبيرن وهو في وضع مشابه تقريبا لوصيفه تشلسي لأنه يعاني من الإصابات التي حملها معه من مباراته والبورغ الدنماركي (3-صفر) الثلاثاء في دوري الأبطال.
وتلقى فريق «الشياطين الحمر» ضربة قاسية بإصابة لاعب الوسط المخضرم بول سكولز الذي سيغيب عن الملاعب حتى 10 أسابيع بعد تعرضه لإصابة في أربطة الركبة، وفي المباريات الأخرى، يخوض نيوكاسل الذي يمر بأزمة منذ رحيل مدربه كيفن كيغان، مباراته الأولى بقيادة جو كينير وستكون في ضيافة إيفرتون، فيما يأمل توتنهام أن ينهض من كبوته التي جعلته يقبع في ذيل الترتيب دون أي فوز، عندما يستقبل هال سيتي،كما يلعب وست بروميتش إلبيون مع فولهام، وويغان مع ميدلزبره، وبورتسموث مع ستوك سيتي، ووست هام مع بولتون.
إسبانيا
سيتبادل أقطاب مدريد وبرشلونة «الزيارات» في المرحلة السادسة من الدوري الاسباني، فيما يخوض ثنائي الصدارة فالنسيا وفياريال اختبارين سهلين أمام بلد الوليد وريال بيتيس على التوالي.
على ملعب «نوكامب» يخوض برشلونة اختبارا صعبا للغاية في مواجهة ضيفه أتلتيكو مدريد أحد المنافسين الجديين على اللقب هذا الموسم، وهو يأمل هذه المرة أن يحسم اللقاء قبل دخوله في الثواني الاخيرة كما حصل معه في مبارياته الثلاث الأخيرة عندما احتاج إلى هدف من الإيسلندي إيدور غوديونسون ليحسم مباراته مع بيتيس في الدقيقة 80، وآخر من الارجنتيني ليونيل ميسي (ركلة جزاء) في الوقت بدل الضائع ليفوز بمباراة الدربي أمام اسبانيول، وذلك في المرحلتين السابقتين.
وفي العاصمة يستقبل ريال مدريد حامل اللقب ضيفه الكاتالوني اسبانيول وهو يسعى إلى مواصلة انتفاضته التي بدأها منذ سقوطه في المرحلة الافتتاحية امام ديبورتيفو لا كورونيا (1-2).
ويتخلف ريال مدريد عن فالنسيا وفياريال بفارق نقطة واحدة ومن خلفه وبالفارق ذاته اشبيلية الذي يواجه أتلتيك بلباو.
وفي المباريات الأخرى، يلعب ريكرياتيفو هويلفا مع ملقة، وخيتافي مع الميريا، ومايوركا مع خيخون، وأوساسونا مع راسينغ سانتاندر، وديبورتيفو لا كورونيا مع نومانسيا.
إيطاليا
تبدو الفرصة مواتية أمام لاتسيو للحفاظ على صدارته عندما يستقبل ليتشي الحادي عشر اليوم السبت على الملعب الاولمبي في العاصمة الايطالية، في افتتاح المرحلة السادسة من بطولة إيطاليا.
وحقق لاتسيو انطلاقة قوية في الموسم الجديد مسجلا أربعة انتصارات مقابل خسارة واحدة، وبدا كأنه يسير للعودة إلى الدرب القديم حيث كان أحد أقوى الأندية الإيطالية ومنافسا دائما على الألقاب.
بدوره، يخوض انتر ميلان حامل اللقب مواجهة سهلة مع بولونيا الثامن عشر على ملعب «سان سيرو».
ويبحث انتر ميلان عن فوز أضاع طريقه في المباراتين الماضيتين، إذ لقي خسارته الأولى بقيادة مدربه البرتغالي جوزيه مورينيو وكانت أمام الغريم ميلان صفر-1، ثم أتبع هذه الخسارة بتعادل مخيب مع ضيفه فيردر بريمن الالماني 1-1 الاربعاء في مسابقة دوري أبطال أوروبا، ولا يفترض أن يواجه ميلان المشاكل لمواصلة سلسلة انتصاراته عندما يحل ضيفا على كالياري الاخير.
وسيكون الفوز مطلب كل من يوفنتوس السابع الذي يستقبل باليرمو، وروما العاشر الذي يحل على سيينا من أجل البقاء على مقربة من فرق الصدارة.
وفي المباريات الأخرى، يلعب أتالانتا مع سمبدوريا، وكييفو مع فيورنتينا، وجنوى مع نابولي، وريجينا مع كاتانيا، وأودينيزي مع تورينو.
ويدخل فريق المدرب البرازيلي لويز فيليبي سكولاري إلى مواجهة «ستامفورد بريدج» وهو مثقل بالإصابات التي قد تبعد ثمانية من لاعبيه الأساسيين عن التشكيلة وعلى رأسهم المهاجم العاجي ديدييه دروغبا.
وتشكل إصابة دروغبا ضربة قاسية لتشلسي وللاعب نفسه بشكل خاص لأنه كان يخوض الأربعاء مباراته الثالثة فقط منذ شفائه من العملية الجراحية التي خضع لها في ركبته الموسم الماضي.
وقد ينضم إلى هذه اللائحة الطويلة من المصابين القائد جون تيري والمدافع البرازيلي أليكس بسبب إصابة تعرضا لها في «كابوس» كلوج الروماني.
وسيكون ليفربول الثاني بفارق الأهداف عن تشلسي، متربصا لأي تعثر من الأخير لكي ينقض على الصدارة كما هي حال آرسنال الرابع الذي يتخلف عن جاره اللندني بفارق نقطتين فقط.
ولن تكون مهمة ليفربول سهلة بتاتا لأنه يحل بدوره ضيفا غدا الأحد على مانشستر سيتي المتجدد، ويأمل مدربه الاسباني رافايل بينيتيز أن تكون النتيجة التي حققها لاعبوه الثلاثاء الماضي في دوري الأبطال أمام ايندهوفن الهولندي (3-1) دفعا معنويا كبيرا لهم لتخطي عقبة مضيفه الذي تأهل إلى دور المجموعات من مسابقة كأس الاتحاد الاوروبي بفوزه على أومونيا نيقوسيا القبرصي 2-1.
ويحل آرسنال اليوم السبت ضيفا على سندرلاند في مباراة يأمل من خلالها أن يضع خلفه سقوطه في المرحلة السابقة أمام هال سيتي 1-2، ما سمح لتشلسي وليفربول بتقاسم الصدارة على حسابه.
ويحل مانشستر يونايتد البطل ضيفا ثقيلا على بلاكبيرن وهو في وضع مشابه تقريبا لوصيفه تشلسي لأنه يعاني من الإصابات التي حملها معه من مباراته والبورغ الدنماركي (3-صفر) الثلاثاء في دوري الأبطال.
وتلقى فريق «الشياطين الحمر» ضربة قاسية بإصابة لاعب الوسط المخضرم بول سكولز الذي سيغيب عن الملاعب حتى 10 أسابيع بعد تعرضه لإصابة في أربطة الركبة، وفي المباريات الأخرى، يخوض نيوكاسل الذي يمر بأزمة منذ رحيل مدربه كيفن كيغان، مباراته الأولى بقيادة جو كينير وستكون في ضيافة إيفرتون، فيما يأمل توتنهام أن ينهض من كبوته التي جعلته يقبع في ذيل الترتيب دون أي فوز، عندما يستقبل هال سيتي،كما يلعب وست بروميتش إلبيون مع فولهام، وويغان مع ميدلزبره، وبورتسموث مع ستوك سيتي، ووست هام مع بولتون.
سيتبادل أقطاب مدريد وبرشلونة «الزيارات» في المرحلة السادسة من الدوري الاسباني، فيما يخوض ثنائي الصدارة فالنسيا وفياريال اختبارين سهلين أمام بلد الوليد وريال بيتيس على التوالي.
على ملعب «نوكامب» يخوض برشلونة اختبارا صعبا للغاية في مواجهة ضيفه أتلتيكو مدريد أحد المنافسين الجديين على اللقب هذا الموسم، وهو يأمل هذه المرة أن يحسم اللقاء قبل دخوله في الثواني الاخيرة كما حصل معه في مبارياته الثلاث الأخيرة عندما احتاج إلى هدف من الإيسلندي إيدور غوديونسون ليحسم مباراته مع بيتيس في الدقيقة 80، وآخر من الارجنتيني ليونيل ميسي (ركلة جزاء) في الوقت بدل الضائع ليفوز بمباراة الدربي أمام اسبانيول، وذلك في المرحلتين السابقتين.
وفي العاصمة يستقبل ريال مدريد حامل اللقب ضيفه الكاتالوني اسبانيول وهو يسعى إلى مواصلة انتفاضته التي بدأها منذ سقوطه في المرحلة الافتتاحية امام ديبورتيفو لا كورونيا (1-2).
ويتخلف ريال مدريد عن فالنسيا وفياريال بفارق نقطة واحدة ومن خلفه وبالفارق ذاته اشبيلية الذي يواجه أتلتيك بلباو.
وفي المباريات الأخرى، يلعب ريكرياتيفو هويلفا مع ملقة، وخيتافي مع الميريا، ومايوركا مع خيخون، وأوساسونا مع راسينغ سانتاندر، وديبورتيفو لا كورونيا مع نومانسيا.
إيطاليا
تبدو الفرصة مواتية أمام لاتسيو للحفاظ على صدارته عندما يستقبل ليتشي الحادي عشر اليوم السبت على الملعب الاولمبي في العاصمة الايطالية، في افتتاح المرحلة السادسة من بطولة إيطاليا.
وحقق لاتسيو انطلاقة قوية في الموسم الجديد مسجلا أربعة انتصارات مقابل خسارة واحدة، وبدا كأنه يسير للعودة إلى الدرب القديم حيث كان أحد أقوى الأندية الإيطالية ومنافسا دائما على الألقاب.
بدوره، يخوض انتر ميلان حامل اللقب مواجهة سهلة مع بولونيا الثامن عشر على ملعب «سان سيرو».
ويبحث انتر ميلان عن فوز أضاع طريقه في المباراتين الماضيتين، إذ لقي خسارته الأولى بقيادة مدربه البرتغالي جوزيه مورينيو وكانت أمام الغريم ميلان صفر-1، ثم أتبع هذه الخسارة بتعادل مخيب مع ضيفه فيردر بريمن الالماني 1-1 الاربعاء في مسابقة دوري أبطال أوروبا، ولا يفترض أن يواجه ميلان المشاكل لمواصلة سلسلة انتصاراته عندما يحل ضيفا على كالياري الاخير.
وسيكون الفوز مطلب كل من يوفنتوس السابع الذي يستقبل باليرمو، وروما العاشر الذي يحل على سيينا من أجل البقاء على مقربة من فرق الصدارة.
وفي المباريات الأخرى، يلعب أتالانتا مع سمبدوريا، وكييفو مع فيورنتينا، وجنوى مع نابولي، وريجينا مع كاتانيا، وأودينيزي مع تورينو.