كولومبيا تقول ان متمردين قصفوا فندقين وقتلوا شخصا
> بوجوتا «الأيام» رويترز :
> قالت السلطات الكولومبية أمس الإثنين ان مسلحي القوات المسلحة الثورية الكولومبية (فارك) فجروا قنبلتين في فندقين صغيرين في مدينة جنوبية فقتلوا رجلا واصابوا 11 آخرين في هجوم نادر على المناطق الحضرية.
وانحسر الصراع في كولومبيا والذي اندلع قبل اربعة عقود من الزمن بعدما اسفر هجوم شنته حكومة الرئيس الفاور اوريبي المدعوم من الولايات المتحدة عن طرد المسلحين واعادتهم ثانية الى الغابات والجبال. وتراجعت التفجيرات في المدن مع ضعف قدرة فارك على القتال.
وقالت الشرطة ان دليلا اوليا من المتفجرات التي استخدمت اوضح ان ميليشيات من فارك مسؤولة عن التفجير الذي وقع في وقت متأخر من ليل أمس الأول في مدينة نيفا.
وقال الجنرال اورلاند بايز من الشرطة الوطنية "النتيجة التي توصلنا اليها.. هي ان هذا كان عملا ارهابيا نفذته فارك."
واصابت فارك التي بدأت كجيش للمزارعين يتخذ من الماركسية نهجا له في الستينات بسلسلة من الضربات هذا العام من بينها فقد ثلاثة من كبار قادتها وبسلسلة من الانشقاقات وانقاذ عدد من الرهائن الرئيسيين.
لكن اقدم جماعة مسلحة في امريكيا اللاتينية والتي تستقي تمويلها من تهريب الكوكايين لا تزال تنفذ هجمات. وينحى باللائمة عليها في تفجير مبنى بمحكمة في كالي في سبتمبر ايلول قتل فيه اربعة اشخاص.
وانحسر الصراع في كولومبيا والذي اندلع قبل اربعة عقود من الزمن بعدما اسفر هجوم شنته حكومة الرئيس الفاور اوريبي المدعوم من الولايات المتحدة عن طرد المسلحين واعادتهم ثانية الى الغابات والجبال. وتراجعت التفجيرات في المدن مع ضعف قدرة فارك على القتال.
وقالت الشرطة ان دليلا اوليا من المتفجرات التي استخدمت اوضح ان ميليشيات من فارك مسؤولة عن التفجير الذي وقع في وقت متأخر من ليل أمس الأول في مدينة نيفا.
وقال الجنرال اورلاند بايز من الشرطة الوطنية "النتيجة التي توصلنا اليها.. هي ان هذا كان عملا ارهابيا نفذته فارك."
واصابت فارك التي بدأت كجيش للمزارعين يتخذ من الماركسية نهجا له في الستينات بسلسلة من الضربات هذا العام من بينها فقد ثلاثة من كبار قادتها وبسلسلة من الانشقاقات وانقاذ عدد من الرهائن الرئيسيين.
لكن اقدم جماعة مسلحة في امريكيا اللاتينية والتي تستقي تمويلها من تهريب الكوكايين لا تزال تنفذ هجمات. وينحى باللائمة عليها في تفجير مبنى بمحكمة في كالي في سبتمبر ايلول قتل فيه اربعة اشخاص.