نائب رئيس نادي شمسان لـ «الأيام الرياضي»:مستعدون للرحيل لنفتح الأبواب أمام الجميع لخدمة النادي
> عدن «الأيام الرياضي» خاص:
> أفاد «الأيام الرياضي» الأخ خالد بيزع نائب رئيس نادي شمسان الرياضي قائلا: «إن النادي يمر بأوضاع صعبة جدا تعيقه عن ترتيب أموره في كل الاتجاهات بعدما أغلقت الأبواب أمام المساعي الباحثة عن إيجاد مصادر دخل مادي توفر للنادي الأرضية الصلبة التي يستطيع من خلالها مواجهة كل الظروف والطلبات المتزايدة لكل الألعاب، وخصوصا كرة القدم».
وأضاف بيزع :«نحن اليوم وبعد أن وجدنا صعوبة في الوصول إلى استثمارات للنادي والمتعلقة بالنادي القديم رغم طرقنا كل الجهات، ومن خلال اجتماعات مجلس الإدارة وبوجود رئيسها الأستاذ محمود سلامي، وهي من الأمور التي عجزنا أن نجد لها مبررا، وبدت وكأنها موجهة صوب الإدارة الحالية التي لا تحمل في روزنامة عملها سوى خدمة شمسان، فإننا نفتح الأبواب أمام كل أبناء النادي القادرين على خدمته ومنذ اللحظة، والتواصل مع رئيس النادي في ظل وجود قناعة كاملة ليس عندي فقط، ولكن عند جميع أعضاء مجلس الإدارة الذين يتمنون أن تفتح الأبواب الموصدة أكان بوجودهم أم بغيرهم، لأن الأساس هو شمسان النادي العريق الذي صنعته السنوات».
وتابع البيزع قائلا:«دعوتنا هذه تأتي في إطار حرصنا على أن يكون شمسان بكل شرائحه في صورة أجمل، مما هي عليه اليوم، حيث ضاعت السبل، وأصبحنا كمن يتسول، ولأجل شمسان لكي نأتي بمبلغ مالي من جهة لا تكفي لشيء في ظل الالتزامات الواقعة علينا كإدارة تواجدت في العام 2005م، وحاولت أن تفتح أبواب الاستثمار، إلا أن هناك عراقيل وضعت في الطريق، وذلك ولا نريد أن نتطرق إلى تفاصيلها في هذا الحيز، لأننا نريد لشمسان استقامة يحقق من خلالها تميزا رياضيا يعيده إلى الواجهة، وخصوصا في كرة القدم التي ابتعد فريقها عن دوري الأضواء ولسنوات طويلة».
وأضاف:«هي دعوة أناس محبون لشمسان ولتاريخه ونجومه وإنجازاته التي تحتاج إلى تلبية عاجلة وسريعة ممن يمتلكون القدرات الفنية والإدارية لتسخيرها في مصلحة النادي للم أموره داخل الأسوار دون البحث فيما يعكر الصفو وليوحدوا الجهود للمصلحة الشمسانية فقط، والسير بها نحو آفاق أفضل لخدمة أنشطته وشبابه وليوفروا الأجواء التي ساعدت على مواجهة كل الظروف التي تعيقه، وخصوصا المالية».
وأضاف البيزع أيضا:«مشاكلنا كثيرة ومتعددة وتحتاج إلى إيجاد مصادر دخل ثابتة، وهو ما كانت بوابة الاستثمار لمبنى النادي القديم أحد أبوابه، إلا أن ذلك وكما أسلفت استعصى علينا، لذلك فإننا نجدد الدعوة للمحبين والمخلصين المتواجدين في المواقع، ولعب أدوار مشرفة دون النظر إلى شيء، وبأننا مستعدون للرحيل والبقاء بجانب النادي وخدمته دون تحريض أو ما شابه، لأننا نريد لشمسان الخير، وسنكون معه حتى وإن غادرنا مواقع القرار فيه..ولعل قرارات اتحاد كرة القدم والمتعلقة باللوائح والعقود قد زادت الطين بلة عند الأندية التي تعاني، لأن ما يريدونه لا يمكن أن يكون سوى عند خمسة أندية تقريبا، فيما لن تكون الأندية الأخرى بقدرة على مواكبتها في ظل ظروفها المستعصية ماليا».
واختتم البيزع حديثه قائلا:«شمسان الكيان يمد يديه بعيدا عن كل شيء لمن يريد خدمته في ظل معاناة حقيقية لا يدركها البعض، ولكن نحن جزء كبير فيها، وقد بذلنا ما بوسعنا لإصلاح الأوضاع التي بكل أسف سارت على وضع تراكمي محيط أغلق علينا المنافذ التي تساعدنا على تهيئة الأجواء لفرقنا الرياضية للدخول في المنافسات والمسابقات ورفع راية النادي عاليا..أملي أن يفهم المحبون للنادي ما نعنيه لأن الوقت لم يعد يستوعب أن تسير الأوضاع نحو منحنيات أسوأ مما هي فيه».
وأضاف بيزع :«نحن اليوم وبعد أن وجدنا صعوبة في الوصول إلى استثمارات للنادي والمتعلقة بالنادي القديم رغم طرقنا كل الجهات، ومن خلال اجتماعات مجلس الإدارة وبوجود رئيسها الأستاذ محمود سلامي، وهي من الأمور التي عجزنا أن نجد لها مبررا، وبدت وكأنها موجهة صوب الإدارة الحالية التي لا تحمل في روزنامة عملها سوى خدمة شمسان، فإننا نفتح الأبواب أمام كل أبناء النادي القادرين على خدمته ومنذ اللحظة، والتواصل مع رئيس النادي في ظل وجود قناعة كاملة ليس عندي فقط، ولكن عند جميع أعضاء مجلس الإدارة الذين يتمنون أن تفتح الأبواب الموصدة أكان بوجودهم أم بغيرهم، لأن الأساس هو شمسان النادي العريق الذي صنعته السنوات».
وتابع البيزع قائلا:«دعوتنا هذه تأتي في إطار حرصنا على أن يكون شمسان بكل شرائحه في صورة أجمل، مما هي عليه اليوم، حيث ضاعت السبل، وأصبحنا كمن يتسول، ولأجل شمسان لكي نأتي بمبلغ مالي من جهة لا تكفي لشيء في ظل الالتزامات الواقعة علينا كإدارة تواجدت في العام 2005م، وحاولت أن تفتح أبواب الاستثمار، إلا أن هناك عراقيل وضعت في الطريق، وذلك ولا نريد أن نتطرق إلى تفاصيلها في هذا الحيز، لأننا نريد لشمسان استقامة يحقق من خلالها تميزا رياضيا يعيده إلى الواجهة، وخصوصا في كرة القدم التي ابتعد فريقها عن دوري الأضواء ولسنوات طويلة».
وأضاف:«هي دعوة أناس محبون لشمسان ولتاريخه ونجومه وإنجازاته التي تحتاج إلى تلبية عاجلة وسريعة ممن يمتلكون القدرات الفنية والإدارية لتسخيرها في مصلحة النادي للم أموره داخل الأسوار دون البحث فيما يعكر الصفو وليوحدوا الجهود للمصلحة الشمسانية فقط، والسير بها نحو آفاق أفضل لخدمة أنشطته وشبابه وليوفروا الأجواء التي ساعدت على مواجهة كل الظروف التي تعيقه، وخصوصا المالية».
وأضاف البيزع أيضا:«مشاكلنا كثيرة ومتعددة وتحتاج إلى إيجاد مصادر دخل ثابتة، وهو ما كانت بوابة الاستثمار لمبنى النادي القديم أحد أبوابه، إلا أن ذلك وكما أسلفت استعصى علينا، لذلك فإننا نجدد الدعوة للمحبين والمخلصين المتواجدين في المواقع، ولعب أدوار مشرفة دون النظر إلى شيء، وبأننا مستعدون للرحيل والبقاء بجانب النادي وخدمته دون تحريض أو ما شابه، لأننا نريد لشمسان الخير، وسنكون معه حتى وإن غادرنا مواقع القرار فيه..ولعل قرارات اتحاد كرة القدم والمتعلقة باللوائح والعقود قد زادت الطين بلة عند الأندية التي تعاني، لأن ما يريدونه لا يمكن أن يكون سوى عند خمسة أندية تقريبا، فيما لن تكون الأندية الأخرى بقدرة على مواكبتها في ظل ظروفها المستعصية ماليا».
واختتم البيزع حديثه قائلا:«شمسان الكيان يمد يديه بعيدا عن كل شيء لمن يريد خدمته في ظل معاناة حقيقية لا يدركها البعض، ولكن نحن جزء كبير فيها، وقد بذلنا ما بوسعنا لإصلاح الأوضاع التي بكل أسف سارت على وضع تراكمي محيط أغلق علينا المنافذ التي تساعدنا على تهيئة الأجواء لفرقنا الرياضية للدخول في المنافسات والمسابقات ورفع راية النادي عاليا..أملي أن يفهم المحبون للنادي ما نعنيه لأن الوقت لم يعد يستوعب أن تسير الأوضاع نحو منحنيات أسوأ مما هي فيه».