رئيسة تشيلي تستقبل العاهل الأردني في سانتياجو
> سانتياجو «الأيام» رويترز:
> 
استقبلت ميشيل باشليه رئيسة تشيلي أمس الإثنين العاهل الأردني الملك عبدالله بقصر الرئاسة في سانتياجو التي وصل إليها في مستهل جولة في أمريكا اللاتينية تشمل أيضا الأرجنتين والبرازيل.
وتستمر زيارة العاهل الأردني لتشيلي أربعة أيام وترافقه خلالها زوجته الملكة رانيا.
وعقد الملك عبد الله جلسة محادثات مع باشليه ناقشا خلالها سبل توسيع نطاق التعاون بين البلدين في المجال الاقتصادي.
وذكر الموقع الرسمي للملك عبد الله على الانترنت أن العاهل الأردني ناقش مع باشليه التطورات السياسية الإقليمية والدولية وإمكانية مشاركة تشيلي في جهود السلام في الشرق الأوسط.
ثم وقع البلدان ثلاث اتفاقيات مبدئية في مجالات الاستثمار والسياحة والأشغال العامة كما ينتظر أن يمدا العمل ببرنامج مشترك للتطوير العلمي والثقافي.
وقال الملك عبد الله للصحفيين "ساهم بلدانا بالكثير كل منهما للآخر وللعالم وآمل أن نتمكن خلال المحادثات من إيجاد مجالات جديدة للتعاون والاتفاقات لتعزيز شراكتنا الاقتصادية والتنسيق الدبلوماسي بيننا من أجل إنهاء الصراعات الإقليمية التي ذكرتها للتو ولتبادل الحوار الثقافي بطبيعة الحال.
أتطلع كثيرا إلى مناقشاتنا مع القطاع الخاض غدا. الفرص كبيرة بين بلدينا وآمل أن نتمكن بهذه الزيارة من بناء جسور جديدة بين تشيلي والأردن."
وينتظر أن يلتقي العاهل الأردني خلال الزيارة بالعديد من الزعماء السياسيين وكبار رجال الأعمال في تشيلي من أجل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين. كما سيلتقي الملك عبدالله بأفراد الجالية العربية والأردنية في سانتياجو.
ولا يزيد حجم التبادل التجاري بين البلدين حاليا عن خمسة ملايين دولار منها 4.71 مليون دولار هي قيمة الواردات الأردنية و130 ألف دولار هي قيمة صادرات الأردن لتشيلي.
وذكر الموقع الرسمي للملك على الانترنت أن الواردات الأردنية تشمل الحبوب والفواكه والبذور والمشروبات والأدوية بينما تشمل الصادرات البلاستيك والأثاث والمنسوجات و الأجهزة المنزلية.
وتستمر زيارة العاهل الأردني لتشيلي أربعة أيام وترافقه خلالها زوجته الملكة رانيا.
وعقد الملك عبد الله جلسة محادثات مع باشليه ناقشا خلالها سبل توسيع نطاق التعاون بين البلدين في المجال الاقتصادي.
وذكر الموقع الرسمي للملك عبد الله على الانترنت أن العاهل الأردني ناقش مع باشليه التطورات السياسية الإقليمية والدولية وإمكانية مشاركة تشيلي في جهود السلام في الشرق الأوسط.
ثم وقع البلدان ثلاث اتفاقيات مبدئية في مجالات الاستثمار والسياحة والأشغال العامة كما ينتظر أن يمدا العمل ببرنامج مشترك للتطوير العلمي والثقافي.
وقال الملك عبد الله للصحفيين "ساهم بلدانا بالكثير كل منهما للآخر وللعالم وآمل أن نتمكن خلال المحادثات من إيجاد مجالات جديدة للتعاون والاتفاقات لتعزيز شراكتنا الاقتصادية والتنسيق الدبلوماسي بيننا من أجل إنهاء الصراعات الإقليمية التي ذكرتها للتو ولتبادل الحوار الثقافي بطبيعة الحال.
أتطلع كثيرا إلى مناقشاتنا مع القطاع الخاض غدا. الفرص كبيرة بين بلدينا وآمل أن نتمكن بهذه الزيارة من بناء جسور جديدة بين تشيلي والأردن."
وينتظر أن يلتقي العاهل الأردني خلال الزيارة بالعديد من الزعماء السياسيين وكبار رجال الأعمال في تشيلي من أجل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين. كما سيلتقي الملك عبدالله بأفراد الجالية العربية والأردنية في سانتياجو.
ولا يزيد حجم التبادل التجاري بين البلدين حاليا عن خمسة ملايين دولار منها 4.71 مليون دولار هي قيمة الواردات الأردنية و130 ألف دولار هي قيمة صادرات الأردن لتشيلي.
وذكر الموقع الرسمي للملك على الانترنت أن الواردات الأردنية تشمل الحبوب والفواكه والبذور والمشروبات والأدوية بينما تشمل الصادرات البلاستيك والأثاث والمنسوجات و الأجهزة المنزلية.