فعاليتان ثقافيتان باتحاد الأدباء ومنتدى الإثنين في أبين
> زنجبار «الأيام» مازن سالم صالح:
> شهدت محافظة أبين مساء الأحد والإثنين الماضيين فعاليتين ثقافيتين مختلفتين، حيث كانت الأولى في مقر اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين بأبين.
وفيها جرت فقرتان رئيستان، كانت الأولى توزيع بطائق العضوية الجديدة لأعضاء الاتحاد لـ(35) عضوا، فيما تبقت (30) بطاقة لـ(30) عضوا، سيتم توزيعها تاليا بحسب ما أوضح الأخ عمر حبيب الرئيس الجديد للفرع.
فيما كانت الفقرة الثانية بعنوان: (المسرح المدرسي بأبين قبل الثورة) قدمها الأخ محمد أحمد بن عيسى عضو الهيئة الإدارية للفرع، وفيها أبرز ملامح مضيئة من جوانب المسرح بأبين ومراحله وانعطافاته وجمهوره والمدارس التي شهدت عروضه، وكذا مؤلفيه ومخرجيه وداعميه، وتاريخ دخول العنصر النسائي فيه، وكذلك الرصد لمسيرته في مديريات أبين المختلفة.
الفعاليات شهدت عددا من التعقيبات والملاحظات قدمها الإخوة د. سعودي علي عبيد وأحمد مهدي سالم وزيد الفليسي ومنصور مشدق، كذلك حفلت بفواصل غنائية قدمها الفنان علي سيود، وألقي فيها عدد من القصائد الشعرية من قبل د.فضل مكوع والشاعر البديع زايد السليماني وعوض البوسطي وعبدالحليم عبدالرحمن من منتدى شقرة.
الأمسية كانت ضافية، وأديرت بإجادة من قبل الأخت جميلة المطري، وشهدت مضمونا قيما وحافلا، وتميزت بكثافة الحضور ونوعيته.
أما الفعالية الثانية فقد أقامها منتدى الإثنين المستقل بأبين بعنوان (التراث) قدمها الأخ عبدالله قيسان، وأدارها الأخ علي سعيد بلعيدي.
وتمحورت حول تراث أبين الحافل الزاخر والمتعدد، خصوصا أغاني الحصاد والبحارة، والألعاب التراثية وغيرها.
وفيها جرت فقرتان رئيستان، كانت الأولى توزيع بطائق العضوية الجديدة لأعضاء الاتحاد لـ(35) عضوا، فيما تبقت (30) بطاقة لـ(30) عضوا، سيتم توزيعها تاليا بحسب ما أوضح الأخ عمر حبيب الرئيس الجديد للفرع.
فيما كانت الفقرة الثانية بعنوان: (المسرح المدرسي بأبين قبل الثورة) قدمها الأخ محمد أحمد بن عيسى عضو الهيئة الإدارية للفرع، وفيها أبرز ملامح مضيئة من جوانب المسرح بأبين ومراحله وانعطافاته وجمهوره والمدارس التي شهدت عروضه، وكذا مؤلفيه ومخرجيه وداعميه، وتاريخ دخول العنصر النسائي فيه، وكذلك الرصد لمسيرته في مديريات أبين المختلفة.
الفعاليات شهدت عددا من التعقيبات والملاحظات قدمها الإخوة د. سعودي علي عبيد وأحمد مهدي سالم وزيد الفليسي ومنصور مشدق، كذلك حفلت بفواصل غنائية قدمها الفنان علي سيود، وألقي فيها عدد من القصائد الشعرية من قبل د.فضل مكوع والشاعر البديع زايد السليماني وعوض البوسطي وعبدالحليم عبدالرحمن من منتدى شقرة.
الأمسية كانت ضافية، وأديرت بإجادة من قبل الأخت جميلة المطري، وشهدت مضمونا قيما وحافلا، وتميزت بكثافة الحضور ونوعيته.
أما الفعالية الثانية فقد أقامها منتدى الإثنين المستقل بأبين بعنوان (التراث) قدمها الأخ عبدالله قيسان، وأدارها الأخ علي سعيد بلعيدي.
وتمحورت حول تراث أبين الحافل الزاخر والمتعدد، خصوصا أغاني الحصاد والبحارة، والألعاب التراثية وغيرها.