الشيخ محمد بنان يعقب على حكم الشيخ صالح بن فريد
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» تعقيبا من الشيخ محمد عبدالله بنان على الخبر المنشور في العدد رقم 5535 الصادر يوم الإثنين 20/10/2008م تحت عنوان (الشيخ بن فريد ينجح بالحكم في أربع قضايا بين قبيلتين متقاتلتين في شبوة)، جاء فيه:«طالعتنا صحيفتكم الغراء بالخبر المذكور وعملاً بحق الرد وكوننا أحد الأطراف المحكوم عليها نوضح الآتي:
القضية التي حكم فيها الشيخ صالح بن فريد هي لاتساوي 1% من قضية الدولة، وهنا نحب أن نوضح لكم الـ 75 مليون ريال والنقاط الأربع: الفعل لا في عظم ولا في جرح، بل مكوى في الفخذ وحكم الشيخ فيها سبعة وعشرون مليون ريال، اللفعة كانت بين اثنين جهال أخوة، لاهي في شايب ولا في شيخ كبير ولا في محضر مشايخ، دخلوا البيت منهو في ملكهم ووجيههم الذي دخله بعد تصفية العوائل بأربعة يوم ودخلوا بيتهم، السيارة كانت موديل 1970م وفيها عدة طلقات.
هذه الأربع النقاط التي حبينا أن نوضحها، وهذه الأحكام التي حكم فيها الشيخ صالح لم تخرج مثل قضية آل بزعل وغيرها، وإنما كل الذي يدعي به إلى الهاوية وإلى غير رجعة.
لماذا لم يدع الطرف المحكوم عليه، بل حكم غيابيا؟ ولم يحضر أي أحد من آل عوض بن عبدالله، ونسأل الشيخ بالأسلاف والأعراف بين القبيلة، وكم لفعة قد لفع بها كبير وصغير في العوالق، ولم يحكم فيها خمسة وعشرون مليون ريال وهو أعرف بذلك».
القضية التي حكم فيها الشيخ صالح بن فريد هي لاتساوي 1% من قضية الدولة، وهنا نحب أن نوضح لكم الـ 75 مليون ريال والنقاط الأربع: الفعل لا في عظم ولا في جرح، بل مكوى في الفخذ وحكم الشيخ فيها سبعة وعشرون مليون ريال، اللفعة كانت بين اثنين جهال أخوة، لاهي في شايب ولا في شيخ كبير ولا في محضر مشايخ، دخلوا البيت منهو في ملكهم ووجيههم الذي دخله بعد تصفية العوائل بأربعة يوم ودخلوا بيتهم، السيارة كانت موديل 1970م وفيها عدة طلقات.
هذه الأربع النقاط التي حبينا أن نوضحها، وهذه الأحكام التي حكم فيها الشيخ صالح لم تخرج مثل قضية آل بزعل وغيرها، وإنما كل الذي يدعي به إلى الهاوية وإلى غير رجعة.
لماذا لم يدع الطرف المحكوم عليه، بل حكم غيابيا؟ ولم يحضر أي أحد من آل عوض بن عبدالله، ونسأل الشيخ بالأسلاف والأعراف بين القبيلة، وكم لفعة قد لفع بها كبير وصغير في العوالق، ولم يحكم فيها خمسة وعشرون مليون ريال وهو أعرف بذلك».