الحكم سليم محمود لـ «الأيام الرياضي» :لا أعرف ما الذي ينقصني لأكون في قوام الترشيح الدولي
> عدن «الأيام الرياضي» خاص:
> عبر حكم الدرجة الأولى الأخ سليم محمود عبدالعزيز عن حالة الاحباط التي تنتابه في ظل تعرضه لحالة من التجاهل في إطار مساعيه لنيل الشارة الدولية، بعد أن أصبح يمتلك الخبرة الكافية في مجال التحكيم الذي التحق به عام 1993م ورفع إلى الدرجة الثانية عام 1997م حتى وصل إلى الدرجة الأولى عام 2003م.
وقال في تصريح لـ «الأيام الرياضي»:«لا أعلم ما الذي ينقصني لأكون بين المرشحين للانتقال إلى المرحلة التي تلي الدرجة الأولى التي خضت فيها كحكم مباريات متعددة أكان في الساحة أم على الخطوط، ونلت على ذلك إشادات ومن خبرات تحكيمية ممثلة بمراقبين ورؤساء لجان وحكام مخضرمين، مثل: محمد السنهوب وعبدالسلام ناجي وعبدالله سالم ومحمد النويجي الذين حكمت إلى جانبهم في فترات سابقة».
وأضاف قائلا:«هي ليست شكوى، ولكنها رسالة أتمنى أن تقرأ من قبل القائمين على كرة القدم وتحديدا الشيخ أحمد صالح العيسي رئيس اتحاد كرة القدم، فأنا كحكم لدي من الخبرة ما يكفي وأتفوق من خلال التجربة على الكثيرين ممن فتحت لهم الأبواب للوصول إلى الدولية وبشكل سريع وبعد سنوات قليلة من التحاقهم بمجال التحكيم، لذلك وبعد أن وجدت نفسي خارج الحسابات، وأنا صاحب أحقية من خلال المقومات التي يفترض أن تراعى في مثل هذه الاختيارات».
وتابع قائلا:«كلي أمل أن تجد هذه الكلمات صدى لأنال حقي بعد سنوات الجهد في مجال التحكيم، وأن يعاد النظر تجاهي ومن هم مثلي أصحاب حق في تتويج جهودهم التي بذلوها خلال سنوات طويلة قضوها مع هذا المجال الذي أحبوه».
واختتم قائلا:«أنا أشكر «الأيام الرياضي» على تواصلها وأملي كبير أن تأتي الفترة القادمة بما نحن أصحاب حق فيه».
وقال في تصريح لـ «الأيام الرياضي»:«لا أعلم ما الذي ينقصني لأكون بين المرشحين للانتقال إلى المرحلة التي تلي الدرجة الأولى التي خضت فيها كحكم مباريات متعددة أكان في الساحة أم على الخطوط، ونلت على ذلك إشادات ومن خبرات تحكيمية ممثلة بمراقبين ورؤساء لجان وحكام مخضرمين، مثل: محمد السنهوب وعبدالسلام ناجي وعبدالله سالم ومحمد النويجي الذين حكمت إلى جانبهم في فترات سابقة».
وأضاف قائلا:«هي ليست شكوى، ولكنها رسالة أتمنى أن تقرأ من قبل القائمين على كرة القدم وتحديدا الشيخ أحمد صالح العيسي رئيس اتحاد كرة القدم، فأنا كحكم لدي من الخبرة ما يكفي وأتفوق من خلال التجربة على الكثيرين ممن فتحت لهم الأبواب للوصول إلى الدولية وبشكل سريع وبعد سنوات قليلة من التحاقهم بمجال التحكيم، لذلك وبعد أن وجدت نفسي خارج الحسابات، وأنا صاحب أحقية من خلال المقومات التي يفترض أن تراعى في مثل هذه الاختيارات».
وتابع قائلا:«كلي أمل أن تجد هذه الكلمات صدى لأنال حقي بعد سنوات الجهد في مجال التحكيم، وأن يعاد النظر تجاهي ومن هم مثلي أصحاب حق في تتويج جهودهم التي بذلوها خلال سنوات طويلة قضوها مع هذا المجال الذي أحبوه».
واختتم قائلا:«أنا أشكر «الأيام الرياضي» على تواصلها وأملي كبير أن تأتي الفترة القادمة بما نحن أصحاب حق فيه».