تدشين حملة في الضالع لجمع التبرعات للمتضررين من كوارث الأمطار والسيول
> الضالع «الأيام» خاص:
> دشنت بمحافظة الضالع صباح الأربعاء الماضي فعاليات حملة جمع التبرعات النقدية والعينية للمتضررين من كارثة الأمطار والسيول في حضرموت والمهرة.
وفي حفل التدشيني الذي أقيم بقاعة الفقيد صالح الجنيد بمدينة الضالع بحضور العديد من الجهات والشخصيات التجارية والاجتماعية والرسمية والحزبية، ألقى الأخ علي قاسم طالب، محافظ الضالع كلمة أثنى فيها على روح الحماسة والحضور الذي تجلى بعشرات التجار والمشايخ والأعيان والمسئولين في المديريات والمحافظة، مؤكدا أن تداعيات ذلك الحضور تدل على حقيقة الجسد الواحد لأبناء الوطن الواحد.
كما ألقى الأخ سعد الزقري، رئيس الغرفة التجارية والصناعية بالمحافظة كلمة أكد فيها أهمية تضافر الجهود لمساعدة إخواننا المنكوبين في محافظتي حضرموت والمهرة.
تلا ذلك البدء في حملة جمع التبرعات، التي دشنت بإعلان العديد من الجهات التجارية والمسئولين والأحزاب والمشايخ والوجهاء عن تبرعاتهم النقدية والعينية.
كما تم إعلان تشكيل فرق ميدانية لجمع التبرعات في المديريات، وفتح حساب للمتبرعين في فروع البنك المركزي، الأهلي، التسليف الزرعي الموجودة في المحافظة، والتي ستستقبل جميع التبرعات النقدية على الرقم (1)، فيما ستقوم الفرق العاملة في الميدان بجمع المساعدات العينية من مواد غذائية وعلاجية وإيوائية.
وفي حفل التدشيني الذي أقيم بقاعة الفقيد صالح الجنيد بمدينة الضالع بحضور العديد من الجهات والشخصيات التجارية والاجتماعية والرسمية والحزبية، ألقى الأخ علي قاسم طالب، محافظ الضالع كلمة أثنى فيها على روح الحماسة والحضور الذي تجلى بعشرات التجار والمشايخ والأعيان والمسئولين في المديريات والمحافظة، مؤكدا أن تداعيات ذلك الحضور تدل على حقيقة الجسد الواحد لأبناء الوطن الواحد.
كما ألقى الأخ سعد الزقري، رئيس الغرفة التجارية والصناعية بالمحافظة كلمة أكد فيها أهمية تضافر الجهود لمساعدة إخواننا المنكوبين في محافظتي حضرموت والمهرة.
تلا ذلك البدء في حملة جمع التبرعات، التي دشنت بإعلان العديد من الجهات التجارية والمسئولين والأحزاب والمشايخ والوجهاء عن تبرعاتهم النقدية والعينية.
كما تم إعلان تشكيل فرق ميدانية لجمع التبرعات في المديريات، وفتح حساب للمتبرعين في فروع البنك المركزي، الأهلي، التسليف الزرعي الموجودة في المحافظة، والتي ستستقبل جميع التبرعات النقدية على الرقم (1)، فيما ستقوم الفرق العاملة في الميدان بجمع المساعدات العينية من مواد غذائية وعلاجية وإيوائية.