آفاق حضرموت الثقافية.. في ومض رمضاني
> «الأيام» متابعات:
> صدر العدد (12) من الشهرية الإبداعية (آفاق حضرموت الثقافية) لشهر رمضان المبارك 1429هـ الموافق سبتمبر 2008.
الشهرية (آ.ح.ث) تأسست في مايو 2007، وهي ثاني أضلاع مثلث الصعود الثقافي - الأدبي لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين - حضرموت. أما الضلع الأول، فحولية (التراث) التي تأسست في يناير 2007م. وأما قاعدة هذا المثلث الباهر، فمجلة (آفاق) الفصلية، التي تأسست في العام 1982، في فترة رئاسة الأديب الحبيب الراحل الأستاذ عبدالله حسين الهدار للفرع. وكان هو أول رئيس تحرير للمجلة، وإلى جانبه الأديب والكاتب العلم الأستاذ الفاضل أحمد عوض باوزير - مديراً للتحرير، وحالياً، يرأس تحرير هذه الآفاق/ القريبة - البعيدة/ مجتمعة: الناقد الأدبي القدير د.سعيد الجريري، المعروف -أولاً- بدماثة أخلاقه وحلو شمائله -وثانياً وثالثاً- بقلمه الرشيق في حضور مضامينه وأسلوبه ذي الجاذبية الآسرة الخاصة بتأثيرها على المتلقي وذائقته، حد الإلهام.
يشارك د.الجريري -في هيئة تحرير (آ.ح.ث)- عدد من الزملاء الموهوبين، يتقدمهم الناقد الأدبي/ الأكاديمي/ د.عبدالقادر باعيسى- نائب رئيس التحرير- يليه الأستاذ صالح الفردي -مدير التحرير- والأستاذ صلاح بوعابس- السكرتير الفني- ومعهم مستشارو التحرير، الأساتذة الكرام: أحمد عوض باوزير، صالح باعامر وسالم العبد.
(آفاق حضرموت الثقافية) في ومضها الرمضاني -لهذا العام -تصدرت غلافها الأمامي صورة حديثة لخور المكلا، يعلوها إلى جانب (الترويسة) أربعة عناوين منتقاة، هي: من مفكرة قرصان برتغالي مر بالشحر، الجعيدي وميفع عبدالرحمن: رمضان أيام زمان في المكلا والشيخ عثمان، حسناء.. بعد الخمسين، البيتي ينثر الشذى الأخير.
وفي الغلاف الخلفي، أعلاه إلى جانب (الترويسة): الكوة الشعرية الثابتة، التي نقرأ منها في هذا العدد:
يقول بو عامر: على إيش الزعل
دنيا دنيه ما لها عندي قبول
الآخرة تبغي من المؤمن عمل
واللي غرسها حب بايجني سبول
وتحتها، الزاوية الثابتة (الوتر السادس) التي يهندسها (شهرياً) د.عبدالقادر باعيسى- مدير التحرير، وهي في هذا العدد بعنوان (الإصدارات المحلية وفقدان الكيفية)، إلى جانب قصيدة (سيؤون) للشاعر عبدالله باكرمان.
توزع العدد على العناوين الآتية، بحسب صفحاتها: بانوراما (2و3)، رمضانيات (4-7)، اتجاهات (8و9) إبداعات (10و11)، نظرات (12)، شرفات (13)، تراثيات (14).. علاوة على الزوايا الداخلية الثابتة في العدد نفسه: (1) شذى من الماضي - ص (2) وكان هو (الشذى الأخير) الذي نشره الرائع الراحل الأستاذ علي عبدالله البيتي (انظر العدد نفسه - ص (3) بانوراما: علي عبدالله البيتي.. سيرة حياة. كذا صحيفة «الأيام» الأحد 12 أكتوبر 2008 رجال في ذاكرة التاريخ - نجيب يابلي .)
2) فضاءات - ص (3) رئيس التحرير، د.سعيد الجريري عن (حسناء).. بعد الخمسين.
3) انهمارات حضرمية ص (8) للأديب القاص الفنان والإنسان سالم العبد.
4) من ثمرات اللغة - ص (12) د.عبدالله صالح بابعير.
5) سوفينير - ص (13) د. خالد بلخشر، عن ملايين الموبايل.
6) من الخاد ص (14) الباحث المميز الأستاذ عبدالله صالح الحداد.
عدا عن زوايا ثابتة أخرى لزملاء آخرين لم تنشر في العدد.
وجاءت المواضيع أدناه تكريساً لومض العدد الرمضاني:
- المطبل في أحياء المكلا القديمة - طلال باحيدر.
- رمضان زمان.. في الشيخ عثمان- ميفع عبدالرحمن.
- رمضان في المكلا بين بازرعة ومشهور - د. عبدالله سعيد الجعيدي.
- الأدباء ورمضان واستشفاف معاني الارتقاء السلوكي - عمر عوض باني.
وتحت عنوان (اتجاهات) نقرأ:
- التحليل الأنثروبولوجي اللساني للقرآن - عبدالرحمن الحاج.
- الجبل 2:2 د.أحمد سعيد عبيدون.
ومن الـ(الإبداعات) تضمن العدد نصين سرديين:
- أيامي السبعة - صالح سعيد باعامر.
- من مفكرة قرصان برتغالي مر بالشحر - صالح سعيد بحرق.
وأربعة نصوص شعرية هي:
- شموخ -سالم عبدالله بن سلمان.
- خور المكلا- عماد أحمد سلمان بكر.
- بداية ونهاية- نجيب سعيد باوزير.
- شكوى موظف- سامي أنيس عبدالعزيز.
وأخيراً، نقرأ في (نظرات) و(شرفات)، نظرة واحدة وشرفة واحدة، هما:
- شباب..؟! وليد محمود التميمي
- المنابر التاريخية والأثرية تؤكد الإشراقات الحضرمية.
الشهرية (آ.ح.ث) تأسست في مايو 2007، وهي ثاني أضلاع مثلث الصعود الثقافي - الأدبي لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين - حضرموت. أما الضلع الأول، فحولية (التراث) التي تأسست في يناير 2007م. وأما قاعدة هذا المثلث الباهر، فمجلة (آفاق) الفصلية، التي تأسست في العام 1982، في فترة رئاسة الأديب الحبيب الراحل الأستاذ عبدالله حسين الهدار للفرع. وكان هو أول رئيس تحرير للمجلة، وإلى جانبه الأديب والكاتب العلم الأستاذ الفاضل أحمد عوض باوزير - مديراً للتحرير، وحالياً، يرأس تحرير هذه الآفاق/ القريبة - البعيدة/ مجتمعة: الناقد الأدبي القدير د.سعيد الجريري، المعروف -أولاً- بدماثة أخلاقه وحلو شمائله -وثانياً وثالثاً- بقلمه الرشيق في حضور مضامينه وأسلوبه ذي الجاذبية الآسرة الخاصة بتأثيرها على المتلقي وذائقته، حد الإلهام.
يشارك د.الجريري -في هيئة تحرير (آ.ح.ث)- عدد من الزملاء الموهوبين، يتقدمهم الناقد الأدبي/ الأكاديمي/ د.عبدالقادر باعيسى- نائب رئيس التحرير- يليه الأستاذ صالح الفردي -مدير التحرير- والأستاذ صلاح بوعابس- السكرتير الفني- ومعهم مستشارو التحرير، الأساتذة الكرام: أحمد عوض باوزير، صالح باعامر وسالم العبد.
(آفاق حضرموت الثقافية) في ومضها الرمضاني -لهذا العام -تصدرت غلافها الأمامي صورة حديثة لخور المكلا، يعلوها إلى جانب (الترويسة) أربعة عناوين منتقاة، هي: من مفكرة قرصان برتغالي مر بالشحر، الجعيدي وميفع عبدالرحمن: رمضان أيام زمان في المكلا والشيخ عثمان، حسناء.. بعد الخمسين، البيتي ينثر الشذى الأخير.
وفي الغلاف الخلفي، أعلاه إلى جانب (الترويسة): الكوة الشعرية الثابتة، التي نقرأ منها في هذا العدد:
يقول بو عامر: على إيش الزعل
دنيا دنيه ما لها عندي قبول
الآخرة تبغي من المؤمن عمل
واللي غرسها حب بايجني سبول
وتحتها، الزاوية الثابتة (الوتر السادس) التي يهندسها (شهرياً) د.عبدالقادر باعيسى- مدير التحرير، وهي في هذا العدد بعنوان (الإصدارات المحلية وفقدان الكيفية)، إلى جانب قصيدة (سيؤون) للشاعر عبدالله باكرمان.
توزع العدد على العناوين الآتية، بحسب صفحاتها: بانوراما (2و3)، رمضانيات (4-7)، اتجاهات (8و9) إبداعات (10و11)، نظرات (12)، شرفات (13)، تراثيات (14).. علاوة على الزوايا الداخلية الثابتة في العدد نفسه: (1) شذى من الماضي - ص (2) وكان هو (الشذى الأخير) الذي نشره الرائع الراحل الأستاذ علي عبدالله البيتي (انظر العدد نفسه - ص (3) بانوراما: علي عبدالله البيتي.. سيرة حياة. كذا صحيفة «الأيام» الأحد 12 أكتوبر 2008 رجال في ذاكرة التاريخ - نجيب يابلي .)
2) فضاءات - ص (3) رئيس التحرير، د.سعيد الجريري عن (حسناء).. بعد الخمسين.
3) انهمارات حضرمية ص (8) للأديب القاص الفنان والإنسان سالم العبد.
4) من ثمرات اللغة - ص (12) د.عبدالله صالح بابعير.
5) سوفينير - ص (13) د. خالد بلخشر، عن ملايين الموبايل.
6) من الخاد ص (14) الباحث المميز الأستاذ عبدالله صالح الحداد.
عدا عن زوايا ثابتة أخرى لزملاء آخرين لم تنشر في العدد.
وجاءت المواضيع أدناه تكريساً لومض العدد الرمضاني:
- المطبل في أحياء المكلا القديمة - طلال باحيدر.
- رمضان زمان.. في الشيخ عثمان- ميفع عبدالرحمن.
- رمضان في المكلا بين بازرعة ومشهور - د. عبدالله سعيد الجعيدي.
- الأدباء ورمضان واستشفاف معاني الارتقاء السلوكي - عمر عوض باني.
وتحت عنوان (اتجاهات) نقرأ:
- التحليل الأنثروبولوجي اللساني للقرآن - عبدالرحمن الحاج.
- الجبل 2:2 د.أحمد سعيد عبيدون.
ومن الـ(الإبداعات) تضمن العدد نصين سرديين:
- أيامي السبعة - صالح سعيد باعامر.
- من مفكرة قرصان برتغالي مر بالشحر - صالح سعيد بحرق.
وأربعة نصوص شعرية هي:
- شموخ -سالم عبدالله بن سلمان.
- خور المكلا- عماد أحمد سلمان بكر.
- بداية ونهاية- نجيب سعيد باوزير.
- شكوى موظف- سامي أنيس عبدالعزيز.
وأخيراً، نقرأ في (نظرات) و(شرفات)، نظرة واحدة وشرفة واحدة، هما:
- شباب..؟! وليد محمود التميمي
- المنابر التاريخية والأثرية تؤكد الإشراقات الحضرمية.