صيادو فقم: عملية البحث عن المفقودين ساهمت بها أكثر من جهة و«الأيام»: ما نشر كان على لسان الصيادين المفقودين وأشرنا إلى كل الجهات

> «الأيام» متابعات :

> تسلمت «الأيام» توضيحا من الأخوة عبدالحكيم علي، عضو المجلس المحلي لمديرية البريقة، والشيخ أحمد هادي شنجي، والعاقل فضل هادي شنجي، عاقل قرية فقم، وأحمد قلوان، رئيس جمعية صيادي فقم حول ما تناولته الصحيفة عن عملية البحث والإنقاذ للصيادين الثلاثة الذين فقدوا قبل أيام وعثر عليهم، وعلى الرغم من أن ما ورد في التقرير الخبري المنشور في العدد (5549) بتاريخ 5/11/2008 جاء على لسان الصيادين الثلاثة الذين حضروا إلى مبنى الصحيفة بعد العثور عليهم، إضافة إلى تصريحات بعضهم أثناء العثور عليهم لمراسلي الصحيفة.

وأثنوا في ردهم على دور «الأيام» وجهودها في المتابعة الحثيثة لقضية الصيادين الثلاثة حتى العثور عليهم.

وقالوا في رسالة التوضيح التي ننشرها عملا بحق الرد: «لقد أبرزت الصحيفة دور الأخ علي سلام، رئيس جمعية صيرة الذي لا ننكر دوره في كثير من المواقف مع إخوانه الصيادين، وربما إغفال دور الجهات والأشخاص الذين بذلوا أكبر الجهود وقدموا المساعدات المالية والمحروقات، وكذا الصيادين من أبناء المنطقة (نقم) وهم نهاد حسن ماطري، صفوان عبدربه أمان، وبن أحمد سعيد من منطقة الخوخة، ودور السلطات المحلية ممثلة بالأخ المحافظ د. عدنان الجفري ونائبه عبدالكريم شائف، وكذا شركة مصافي عدن، وجمعية صيادي الخيسة، وجمعية فقم، والأخ محمد صالح شملان، وزير الثروة السمكية، ومدير عام مكتب الوزارة بعدن، ومصلحة خفر السواحل، والنائب البرلماني عبدالخالق البركاني، والشيخ محمد علي يحيى المعيبي بباب المندب، والشيخ محمد قاسم عوض من رأس العارة.. هذا هدفنا من التوضيح لنعطي كل ذي حق حقه مع جزيل شكرنا وتقديرنا للصحيفة ووقوفها معنا».

المحرر: معظم من وردت أسماؤهم في التوضيح أو الجهات الرسمية لم تغفل الصحيفة ذكرهم، ولو راجع الأخوة المذكورون التغطية الخبرية وتصريح أمين عام محلي عدن قبل العثور على الصيادين لوجدوا أنهم مذكورون وأننا لم نقلل من شأن أحد على الإطلاق.. وسامحكم الله.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى