قيادات جمعيات الفئات المهمشة تدعو لمساواتها بالاتحادات الأهلية قبل مقاطعة الانتخابات
> تعز «الأيام» خاص:
> طالبت قيادات جمعيات الفئات المهمشة بتعز بتسويتها بالاتحادات والجمعيات الأهلية التى تتحصل على الدعم الحكومي.
وقالت في بيان -تلقت «الأيام» نسخة منه- إنها مستاءة من حرمانها من هذا الدعم أسوة بالاتحادات والجمعيات الأهلية، ومما ذكرت أيضا: «إغلاق مقر الاتحاد بسبب عدم توفر الدعم و استخدام التمييز السياسي بشكل مطلق من حيث ممارسة الحقوق الدستورية حيث أصبحنا أداة للتصويت في الانتخابات لا أكثر ولا أقل»، وطالبوا «بمساواتهم مع كافة الاتحادات وبسرعة صرف ميزانية الاتحاد التى توقفت منذ مارس 2008 وسرعة عمل القائمة النسبية الخاصة بترشيح المهمشين للوصول إلى المجالس النيابية».
كما طالبوا «بسرعة تفعيل توصيات المحافظ السابق الأستاذ صادق أمين أبو راس التي تجمدت في المكاتب التنفيذية بالمحافظة، وتسوية عمال النظافة ببقية العاملين في القطاع العام من خلال تثبيتهم وفقا للقانون».
وشددوا على ضرورة إجراء المسح الميداني للمناطق المحرومة من الضمان الاجتماعي والتحقيق مع المتلاعبين بذلك . وطالبوا الجهات المعنية «بتنفيذ المطالب السالفة الذكر خلال مدة أسبوع من تاريخ إصدار البيان الموافق 2008/11/11 مالم سنضظر آسفين لاتخاذ التدابير التالية: الاعتصام السلمي أمام ديوان عام المحافظة ومقاطعة الانتخابات النيابية».
ودعوا المنظمات المحلية والدولية والاحزاب السياسية والمنظمات الجماهيرية ووسائل الإعلام كافة للتضامن معهم والوقوف الجاد مع مطالبهم. ولخصوا التصرفات في البيان كالتالي: تجميد مخرجات اللقاء الذي جمع قيادات جمعيات المهمشين بالمحافظ السابق الأستاذ صادق ابوراس الذي خرج بجملة من التوصيات التي تخدم محاوي وتجمعات المهمشين، ومصادرة حقوق المهمشين وبالأخص عمال النظافة الذين يعملون دون تأمين صحي أو حماية اجتماعية كونهم يعملون بواقع الأجر اليومي وهم أكثر الفئات حاجة للضمان الاجتماعي، حرمانهم من الضمان الاجتماعي لعدم شمول المسح الميداني لهم ، وغياب الكهرباء والماء والصرف الصحي.
وقالت في بيان -تلقت «الأيام» نسخة منه- إنها مستاءة من حرمانها من هذا الدعم أسوة بالاتحادات والجمعيات الأهلية، ومما ذكرت أيضا: «إغلاق مقر الاتحاد بسبب عدم توفر الدعم و استخدام التمييز السياسي بشكل مطلق من حيث ممارسة الحقوق الدستورية حيث أصبحنا أداة للتصويت في الانتخابات لا أكثر ولا أقل»، وطالبوا «بمساواتهم مع كافة الاتحادات وبسرعة صرف ميزانية الاتحاد التى توقفت منذ مارس 2008 وسرعة عمل القائمة النسبية الخاصة بترشيح المهمشين للوصول إلى المجالس النيابية».
كما طالبوا «بسرعة تفعيل توصيات المحافظ السابق الأستاذ صادق أمين أبو راس التي تجمدت في المكاتب التنفيذية بالمحافظة، وتسوية عمال النظافة ببقية العاملين في القطاع العام من خلال تثبيتهم وفقا للقانون».
وشددوا على ضرورة إجراء المسح الميداني للمناطق المحرومة من الضمان الاجتماعي والتحقيق مع المتلاعبين بذلك . وطالبوا الجهات المعنية «بتنفيذ المطالب السالفة الذكر خلال مدة أسبوع من تاريخ إصدار البيان الموافق 2008/11/11 مالم سنضظر آسفين لاتخاذ التدابير التالية: الاعتصام السلمي أمام ديوان عام المحافظة ومقاطعة الانتخابات النيابية».
ودعوا المنظمات المحلية والدولية والاحزاب السياسية والمنظمات الجماهيرية ووسائل الإعلام كافة للتضامن معهم والوقوف الجاد مع مطالبهم. ولخصوا التصرفات في البيان كالتالي: تجميد مخرجات اللقاء الذي جمع قيادات جمعيات المهمشين بالمحافظ السابق الأستاذ صادق ابوراس الذي خرج بجملة من التوصيات التي تخدم محاوي وتجمعات المهمشين، ومصادرة حقوق المهمشين وبالأخص عمال النظافة الذين يعملون دون تأمين صحي أو حماية اجتماعية كونهم يعملون بواقع الأجر اليومي وهم أكثر الفئات حاجة للضمان الاجتماعي، حرمانهم من الضمان الاجتماعي لعدم شمول المسح الميداني لهم ، وغياب الكهرباء والماء والصرف الصحي.