هيئة الحراك السلمي في الضالع ترفض ما تتعرض له «الأيام» وصحفيوها من ممارسات عدائية
> الضالع «الأيام» خاص:
> أصدرت هيئة الحراك السلمي بمحافظة الضالع بيانا تلقت «الأيام» نسخه منه، جاء فيه:
«إن هيئة الحراك السلمي بمحافظة الضالع وهي تتابع بقلق بالغ ما تتعرض له صحيفة «الأيام» وأسرة باشراحيل الكريمة ومراسلو «الأيام» عموما والتهديد الأخير لمراسلها غازي النقيب بمديرية الحصين محافظة الضالع، فإنها تؤكد على أن الحراك السلمي الجنوبي المبارك قد بلغ ذروته، والدليل خطاب رئيس الجمهورية شخصيا علي عبدالله صالح وتناوله لـ «الأيام» ووصفها بالناطقة باسم الانفصال.
وعليه فإن هيئة الحراك السلمي بمحافظة الضالع تجدد التأكيد على الوقوف إلى جانب «الأيام» والتضامن الكامل معها ومع الناشرين هشام وتمام باشراحيل ومع كافة مراسلي الصحيفة وكل الصحف التي تعمل بحيادية ومهنية مطلقة، وتنقل الحقيقة.
كما أننا نؤكد في الوقت ذاته على إدانتنا التهديد الجبان الذي تعرض له الأخ الصحفي غازي النقيب ونحمل السلطة مسئولية ما قد يحصل إذا هي أرادت تكريس منطق القوة على الجنوب باسم الوحدة والديمقراطية والنهب و باسم الأخوة، وهذا ما لن يتحقق وسنقف ضده، ونؤكد أنه كلما زاد تهديدهم لصحيفة «الأيام» كلما زادت جماهيرها».
«إن هيئة الحراك السلمي بمحافظة الضالع وهي تتابع بقلق بالغ ما تتعرض له صحيفة «الأيام» وأسرة باشراحيل الكريمة ومراسلو «الأيام» عموما والتهديد الأخير لمراسلها غازي النقيب بمديرية الحصين محافظة الضالع، فإنها تؤكد على أن الحراك السلمي الجنوبي المبارك قد بلغ ذروته، والدليل خطاب رئيس الجمهورية شخصيا علي عبدالله صالح وتناوله لـ «الأيام» ووصفها بالناطقة باسم الانفصال.
وعليه فإن هيئة الحراك السلمي بمحافظة الضالع تجدد التأكيد على الوقوف إلى جانب «الأيام» والتضامن الكامل معها ومع الناشرين هشام وتمام باشراحيل ومع كافة مراسلي الصحيفة وكل الصحف التي تعمل بحيادية ومهنية مطلقة، وتنقل الحقيقة.
كما أننا نؤكد في الوقت ذاته على إدانتنا التهديد الجبان الذي تعرض له الأخ الصحفي غازي النقيب ونحمل السلطة مسئولية ما قد يحصل إذا هي أرادت تكريس منطق القوة على الجنوب باسم الوحدة والديمقراطية والنهب و باسم الأخوة، وهذا ما لن يتحقق وسنقف ضده، ونؤكد أنه كلما زاد تهديدهم لصحيفة «الأيام» كلما زادت جماهيرها».