نقل مراكز انتخابية إلى منازل في الضالع
> الضالع «الأيام» خاص:
> ماتزال العشرات من المراكز الانتخابية ما بين المتوقفة أو المغلقة في مديريات محافظة الضالع، بعد مضي أسبوع على بدء عملية القيد والتسجيل.
وكانت عدد من اللجان الانتخابية قد قامت بنقل مواقعها إلى أماكن أخرى بقصد القيام بمهامها، إلا أنها قوبلت برفض واعتراض المقاطعين للانتخابات، وكان آخرها ما وقع ظهر أمس الأول في المركز (ح) بمنطقة الجليلة عقب إقدام اللجنة الأصلية على نقل المركز من مدرسة أساسية إلى ثانوية هائل، بينما تم نقل المركز في حبيل السوق إلى منزل رئيس اللجنة ومركز (م) في الحذأة، ثم نقل اللجنة النسائية إلى منزل أحد المشايخ في المنطقة.
وفي الوقت الذي مايزال الخلاف قائما حول هذه المراكز الانتخابية المتوقفة والمغلقة التي أخذت تمتد من منطقة لأخرى، كانت الجهات الرسمية قد أوفدت العديد من المسئولين أو القيادات العسكرية الأمنية من أبناء الضالع إلى المحافظة، في محاولة لتهدئة الرافضين للعملية وإقناعهم بضرورة استئناف اللجان لمهامها، بما يكفل تجنيب المحافظة الفتنة وعواقب اللجوء لخيارات العنف والسلاح.
وكانت عدد من اللجان الانتخابية قد قامت بنقل مواقعها إلى أماكن أخرى بقصد القيام بمهامها، إلا أنها قوبلت برفض واعتراض المقاطعين للانتخابات، وكان آخرها ما وقع ظهر أمس الأول في المركز (ح) بمنطقة الجليلة عقب إقدام اللجنة الأصلية على نقل المركز من مدرسة أساسية إلى ثانوية هائل، بينما تم نقل المركز في حبيل السوق إلى منزل رئيس اللجنة ومركز (م) في الحذأة، ثم نقل اللجنة النسائية إلى منزل أحد المشايخ في المنطقة.
وفي الوقت الذي مايزال الخلاف قائما حول هذه المراكز الانتخابية المتوقفة والمغلقة التي أخذت تمتد من منطقة لأخرى، كانت الجهات الرسمية قد أوفدت العديد من المسئولين أو القيادات العسكرية الأمنية من أبناء الضالع إلى المحافظة، في محاولة لتهدئة الرافضين للعملية وإقناعهم بضرورة استئناف اللجان لمهامها، بما يكفل تجنيب المحافظة الفتنة وعواقب اللجوء لخيارات العنف والسلاح.