بيانات ورسائل تضامنية تندد بحملة الاستعداء والتحريض ضد «الأيام»
> زنجبار/ الصعيد «الأيام» خاص:
> توالت أمس الرسائل التضامنية التي أرسلت إلى «الأيام» معربة عن التنديد بحملة الاستعداء والتحريض الموجهة للنيل من صحيفة «الأيام» وناشريها.
وفي هذا السياق أصدر حزب الحق في عدن وأبين بيانا استنكر فيه هذه الحملة، محملا السلطة كامل المسئولية عن ما يمكن أن يترتب عليها.
من جانبها أصدرت هيئة الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني بمديرية زنجبار بيانا عبرت فيه عن إدانتها لتلك الحملة، وأبدت استغرابها من أن «يتصدر حملة الاستعداء على «الأيام» أشخاص يفترض أن يتحلوا بالعقل والحكمة»، مؤكدة «أن الحراك السلمي الجنوبي قد ذهب بعقول أمراء الحرب والفيد وناهبي الثروة في الجنوب المستباح».
وتلقت «الأيام» رسالة تضامنية من العميد عامر سيف الصوري، أمين عام هيئة الحراك السلمي بمحافظة أبين أمين عام جمعية المتقاعدين العسكريين والأمنيين بمديريتي زنجبار وخنفر، أكد فيها أن حملة الإستعداء التي تتعرض لها «الأيام» حاليا «تعد مؤشرا على ضيق النظام من الحراك الجنوبي ورفض أبناء الجنوب لكل نتائج حرب صيف 94م الظالمة».
ودعا العميد الصوري كل أنصار الحرية والتقدم في العالم لـ«التضامن مع أبناء الجنوب وضميرهم «الأيام»».
وتلقت «الأيام» رسالة تضامنية من قبائل أهل عتيق في شبوة، جاء فيها:
«إننا قبائل أهل عتيق عنهم العقيد مبخوت عبدالله أحمد والعقيد علي ناصر بريك والأستاذ عوض محمد معوض نيابة عن أهل عتيق نشجب ونستنكر حديث الرئيس الذي يدين فيه صحيفتكم الغراء، وأن صحيفة «الأيام» المنبر الوحيد الذي يشكو إليه المواطن أو الموظف المظلوم.
إننا باسم أهل عتيق نعلن وقوفنا مع صحيفة «الأيام»، وإذا هناك أي أحد يمسها سوف نقف ضده جهارا نهارا».
وفي هذا السياق أصدر حزب الحق في عدن وأبين بيانا استنكر فيه هذه الحملة، محملا السلطة كامل المسئولية عن ما يمكن أن يترتب عليها.
من جانبها أصدرت هيئة الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني بمديرية زنجبار بيانا عبرت فيه عن إدانتها لتلك الحملة، وأبدت استغرابها من أن «يتصدر حملة الاستعداء على «الأيام» أشخاص يفترض أن يتحلوا بالعقل والحكمة»، مؤكدة «أن الحراك السلمي الجنوبي قد ذهب بعقول أمراء الحرب والفيد وناهبي الثروة في الجنوب المستباح».
وتلقت «الأيام» رسالة تضامنية من العميد عامر سيف الصوري، أمين عام هيئة الحراك السلمي بمحافظة أبين أمين عام جمعية المتقاعدين العسكريين والأمنيين بمديريتي زنجبار وخنفر، أكد فيها أن حملة الإستعداء التي تتعرض لها «الأيام» حاليا «تعد مؤشرا على ضيق النظام من الحراك الجنوبي ورفض أبناء الجنوب لكل نتائج حرب صيف 94م الظالمة».
ودعا العميد الصوري كل أنصار الحرية والتقدم في العالم لـ«التضامن مع أبناء الجنوب وضميرهم «الأيام»».
وتلقت «الأيام» رسالة تضامنية من قبائل أهل عتيق في شبوة، جاء فيها:
«إننا قبائل أهل عتيق عنهم العقيد مبخوت عبدالله أحمد والعقيد علي ناصر بريك والأستاذ عوض محمد معوض نيابة عن أهل عتيق نشجب ونستنكر حديث الرئيس الذي يدين فيه صحيفتكم الغراء، وأن صحيفة «الأيام» المنبر الوحيد الذي يشكو إليه المواطن أو الموظف المظلوم.
إننا باسم أهل عتيق نعلن وقوفنا مع صحيفة «الأيام»، وإذا هناك أي أحد يمسها سوف نقف ضده جهارا نهارا».