> «الأيام الرياضي» محمد صالح الدحيمي /امسحال - لودر
من الطبيعي أن يحب الإنسان ذاته، وليس غريبا أن يجاهر المرء بكل ما أوتي من قوة في سبيل علو كعبه بين سائر أقرانه.
وهذا حق لكل إنسان يعيش على هذه الحياة وبهذه المقدمة ندخل إلى موضوعنا الذي نتحدث فيه عن اتحاد القدم الذي أنيطت بالقائمين عليه مهام الارتقاء بكرة القدم وتنقيتها من الشوائب العالقة بها جراء سلوكيات غير حصيفة، عادة مايتبعها المسؤولون في الاتحاد تجاه بعض المنتخبات الوطنية وعلى رأسها منتخب الناشئين الذي أصبح ضحية الإهمال والعشوائية واللامبالاة .
أمام هذا الكم الهائل من العبث بالمهنة من قبل ذلك البعض صار من اللازم والضروري أن نحتكم جميعنا إلى ميثاق شرف ينظم عمل الجميع دون استثناء، حتى يأخذ السيء جزاءه ويكافأ المحسن على جهوده المسؤولة هنا وهناك، وعلى وجه التحقيق فإن الكرة اليمنية بدأ نجمها الساطع في أفول نتيجة التغييرات الإدارية اللامنطقية التي صاحبتها بعد أن كانت تضج بالنشاط والحيوية وكسب نقاط الفوز .
واليوم على العكس تماماً أفل واقع الكرة وأصابه الفتور والتراخي إن لم نقل التراجع المخيف ابتداءً من الدوري العام للدرجة الأولى وانتهاء ببطولة الدرجة الثالثة،ولعل السبب الرئيسي عدم الاهتمام بالقاعدة وانشغال المسؤولين عنها بمصالحهم الشخصية وأعمالهم الخاصة .. وهذا ماتؤكده النتائج المحزنة التي نالته وحصدها جمهورها المتعطش.
وهذا حق لكل إنسان يعيش على هذه الحياة وبهذه المقدمة ندخل إلى موضوعنا الذي نتحدث فيه عن اتحاد القدم الذي أنيطت بالقائمين عليه مهام الارتقاء بكرة القدم وتنقيتها من الشوائب العالقة بها جراء سلوكيات غير حصيفة، عادة مايتبعها المسؤولون في الاتحاد تجاه بعض المنتخبات الوطنية وعلى رأسها منتخب الناشئين الذي أصبح ضحية الإهمال والعشوائية واللامبالاة .
أمام هذا الكم الهائل من العبث بالمهنة من قبل ذلك البعض صار من اللازم والضروري أن نحتكم جميعنا إلى ميثاق شرف ينظم عمل الجميع دون استثناء، حتى يأخذ السيء جزاءه ويكافأ المحسن على جهوده المسؤولة هنا وهناك، وعلى وجه التحقيق فإن الكرة اليمنية بدأ نجمها الساطع في أفول نتيجة التغييرات الإدارية اللامنطقية التي صاحبتها بعد أن كانت تضج بالنشاط والحيوية وكسب نقاط الفوز .
واليوم على العكس تماماً أفل واقع الكرة وأصابه الفتور والتراخي إن لم نقل التراجع المخيف ابتداءً من الدوري العام للدرجة الأولى وانتهاء ببطولة الدرجة الثالثة،ولعل السبب الرئيسي عدم الاهتمام بالقاعدة وانشغال المسؤولين عنها بمصالحهم الشخصية وأعمالهم الخاصة .. وهذا ماتؤكده النتائج المحزنة التي نالته وحصدها جمهورها المتعطش.