12 مركزا انتخابيا لم تباشر مهامها في يافع رصد
> رصد «الأيام» قائد زيد ثابت:
> ماتزال اللجان الفرعية المكلفة بمراجعة وتصحيح جداول الناخبين في 12 مركزا انتخابيا بيافع مديرية رصد محافظة أبين لم تباشر مهامها، ولم تتمكن من الوصول إلى مقارها بسبب رفض الأهالي في تلك المراكز من دخول اللجان الانتخابية إلى مناطقهم.
وتشمل تلك المراكز كل من مناطق العدنة، الحكمي، الشجي، ظبة، الموصف، الوسطي، الصفاة، العمري، الطارفة، رخمة، دقار، سلحة، وتتوزع جميع هذه المراكز في الدائرة 119 والدائرة 120، تعبيرا عن مقاطعتهم لعملية القيد والتسجيل والانتخابات القادمة.
وعلمت «الأيام» من مصادر موثوقة أن «اللجنة الفرعية للمركز الانتخابي (أ) الواقع بالحكمي عاصمة مديرية رصد حاولت قبل أيام فتح المركز الانتخابي في ديوان المجمع الحكومي رصد، بدلا عن مقره الأساسي بمدرسة الحكمي، وقامت اللجنة بتسجيل أشخاص من خارج المديرية يعملون في مطاعم المديرية، مما تسبب ذلك في حدوث عراك واشتباكات مع اللجنة من قبل مجاميع من الأهالي الذين لم يغادروا ديوان المجمع إلا بعد إجبار اللجنة بوقف ممارسة عملها».
وأضافت مصادر مؤكدة أن «الأهالي في منطقة حمومة الواقعة في إطار مديرية رصد قد قاموا منتصف الأسبوع الماضي بإغلاق مقر اللجنة الفرعية لمركزهم الانتخابي التابع للدائر 119».
وفي منطقة الخربة أكدت المعلومات أن الأهالي قد قاموا بطرد اللجنة الانتخابية من مدرسة الشعب مقر عملها، وقامت اللجنة بنقل مقر عملها وممارسة مهامها في نادي السعدي.
على نفس الصعيد أصدرت هيئة الحراك السلمي بيافع مديرية رصد يوم أمس الأول بيانا جددت فيه رفضها القاطع للانتخابات النيابية وعدم التعامل مع لجان القيد والتسجيل.
وعبرت الهيئة عن إدانتها واستنكارها بتوقيف رواتب القيادات والرموز المخلصة للقضية الجنوبية.
وأعلنت الهيئة في بيانها عن تضامنها مع الأخ أبوبكر ناصر غالب الشقي رئيس مجلس تنسيق الفعاليات بمديرية يافع سباح الذي تم توقيف راتبه دون مبرر قانوني، كما استنكرت الهيئة في التهديدات التي تستهدف صحيفة «الأيام». وأعلنت الهيئة عن تضامنها اللامحدود مع صحيفة «الأيام».
وتشمل تلك المراكز كل من مناطق العدنة، الحكمي، الشجي، ظبة، الموصف، الوسطي، الصفاة، العمري، الطارفة، رخمة، دقار، سلحة، وتتوزع جميع هذه المراكز في الدائرة 119 والدائرة 120، تعبيرا عن مقاطعتهم لعملية القيد والتسجيل والانتخابات القادمة.
وعلمت «الأيام» من مصادر موثوقة أن «اللجنة الفرعية للمركز الانتخابي (أ) الواقع بالحكمي عاصمة مديرية رصد حاولت قبل أيام فتح المركز الانتخابي في ديوان المجمع الحكومي رصد، بدلا عن مقره الأساسي بمدرسة الحكمي، وقامت اللجنة بتسجيل أشخاص من خارج المديرية يعملون في مطاعم المديرية، مما تسبب ذلك في حدوث عراك واشتباكات مع اللجنة من قبل مجاميع من الأهالي الذين لم يغادروا ديوان المجمع إلا بعد إجبار اللجنة بوقف ممارسة عملها».
وأضافت مصادر مؤكدة أن «الأهالي في منطقة حمومة الواقعة في إطار مديرية رصد قد قاموا منتصف الأسبوع الماضي بإغلاق مقر اللجنة الفرعية لمركزهم الانتخابي التابع للدائر 119».
وفي منطقة الخربة أكدت المعلومات أن الأهالي قد قاموا بطرد اللجنة الانتخابية من مدرسة الشعب مقر عملها، وقامت اللجنة بنقل مقر عملها وممارسة مهامها في نادي السعدي.
على نفس الصعيد أصدرت هيئة الحراك السلمي بيافع مديرية رصد يوم أمس الأول بيانا جددت فيه رفضها القاطع للانتخابات النيابية وعدم التعامل مع لجان القيد والتسجيل.
وعبرت الهيئة عن إدانتها واستنكارها بتوقيف رواتب القيادات والرموز المخلصة للقضية الجنوبية.
وأعلنت الهيئة في بيانها عن تضامنها مع الأخ أبوبكر ناصر غالب الشقي رئيس مجلس تنسيق الفعاليات بمديرية يافع سباح الذي تم توقيف راتبه دون مبرر قانوني، كما استنكرت الهيئة في التهديدات التي تستهدف صحيفة «الأيام». وأعلنت الهيئة عن تضامنها اللامحدود مع صحيفة «الأيام».