نقابة النقل بالمهرة تشكو السيارات المجهولة
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> ناشد أعضاء النقابة الفرعية قطاع النقل والأجرة بمحافظة المهرة -عبر «الأيام»- الإخوة رئيس الوزراء ووزير الداخلية ووزير النقل ومحافظ المهرة ومدير عام الإدارة العامة للمرور والنقابة العامة للنقل والمواصلات بضرورة التدخل السريع والعاجل لحل مشكلة السيارات المجهولة، وتلك التي تحمل لوحات الدول المجاورة، التي تقوم بنقل الركاب من دون حق متحدية النظام والقانون .
وجاء في المناشدة:«إن هذه السيارات المجهولة تزداد بمرور الأيام، وقد سببت لنا ضررا كبيرا نحن أعضاء النقابة، بل وخطرا على أمن وسلامة العباد والبلاد، وهي اليوم تصول وتجول في المهرة بحرية، ومثلا قبل أيام إحدى السيارات المجهولة صدمت امرأة بمدينة الغيظة وهرب أصحابها دون أن نعلم من المتسبب بالحادث .
كما أن باصات النقل الجماعي هي الأخرى تقوم بأخذ الركاب من الفرزات وركاب المناطق مثل ضبوت ونشطون بصورة مخالفة للقانون» . وأضافت النقابة في مناشدتها:«لقد طالبنا السلطة المحلية بإيجاد ساحة كموقف لسيارات الأجرة إلا أنه لم يتم تسليمنا المساحة بالرغم من استلامها من قبل السلطة بمديرية الغيظة من الأراضي، ولدينا صورة من محضر الاستلام ولانعلم ما الأسباب في عدم تسليمنا المساحة.
وقد تابعنا جهات الاختصاص في المديرية والمحافظة وتقدمنا بشكاوى وصولا إلى حل هذه المشاكل من خلال المراسلات والاجتماعات وتوجيهات المحافظين السابق والحالي بضرورة منع السيارات المجهولة وغيرها من السيارات غير المصرح لها بنقل الركاب وتطبيق القانون، ولكن للأسف الشديد لم تنفذ أي من هذه التعليمات، لأن معظم هذه السيارات يملكها العسكر .
وعليه فإننا نناشد المسؤولين والجهات المعنية بإصدار التوجيهات بمنع هذه السيارات وحل هذه المشاكل وخاصة النقابة العامة لمتابعة قضيتنا ورفع المعاناة التي مضى عليها أكثر من ثلاثة أعوام، ومالم تحل هذه القضية فإننا سنضطر آسفين إلى خلع أرقام سياراتنا ونعيش مع المجهول».
وجاء في المناشدة:«إن هذه السيارات المجهولة تزداد بمرور الأيام، وقد سببت لنا ضررا كبيرا نحن أعضاء النقابة، بل وخطرا على أمن وسلامة العباد والبلاد، وهي اليوم تصول وتجول في المهرة بحرية، ومثلا قبل أيام إحدى السيارات المجهولة صدمت امرأة بمدينة الغيظة وهرب أصحابها دون أن نعلم من المتسبب بالحادث .
كما أن باصات النقل الجماعي هي الأخرى تقوم بأخذ الركاب من الفرزات وركاب المناطق مثل ضبوت ونشطون بصورة مخالفة للقانون» . وأضافت النقابة في مناشدتها:«لقد طالبنا السلطة المحلية بإيجاد ساحة كموقف لسيارات الأجرة إلا أنه لم يتم تسليمنا المساحة بالرغم من استلامها من قبل السلطة بمديرية الغيظة من الأراضي، ولدينا صورة من محضر الاستلام ولانعلم ما الأسباب في عدم تسليمنا المساحة.
وقد تابعنا جهات الاختصاص في المديرية والمحافظة وتقدمنا بشكاوى وصولا إلى حل هذه المشاكل من خلال المراسلات والاجتماعات وتوجيهات المحافظين السابق والحالي بضرورة منع السيارات المجهولة وغيرها من السيارات غير المصرح لها بنقل الركاب وتطبيق القانون، ولكن للأسف الشديد لم تنفذ أي من هذه التعليمات، لأن معظم هذه السيارات يملكها العسكر .
وعليه فإننا نناشد المسؤولين والجهات المعنية بإصدار التوجيهات بمنع هذه السيارات وحل هذه المشاكل وخاصة النقابة العامة لمتابعة قضيتنا ورفع المعاناة التي مضى عليها أكثر من ثلاثة أعوام، ومالم تحل هذه القضية فإننا سنضطر آسفين إلى خلع أرقام سياراتنا ونعيش مع المجهول».