أهالي منطقة يشبم: شبعنا من الوعود وسئمنا الانتظار
> الصعيد «الأيام» خاص:
> أعلن أهالي منطقة يشبم الدائرة (135) مركز (د) ومركز (ص) السبت الماضي عن إيقاف المركزين السابقين عند الاقتراع في حالة عدم تنفيذ مطالبهم التي سبق وأن تقدموا بها إلى الدولة.
جاء ذلك في مذكرة وقع عليها أكثر من 141 شخصية اجتماعية بالمنطقةـ حصلت «الأيام» على نسخة منهاـ وجهت نسخا منها إلى كل من المدير العام والأمين العام ومدير الأمن ورئيس فرع المؤتمر الشعبي بالمديرية، اللجنة العليا للانتخابات فرع محافظة شبوة.
ورد فيها:«نحن أهالي منطقة يشبم الدائرة 135 مركز (د) ومركز (ص) لقد شبعنا من الوعود ومللنا من الكذب وسئمنا من الانتظار، ونحن نطالب الدولة ممثلة بجهاتها الرسمية والحزبية والشعبية بالتالي:
ـ إيجاد مشروع مياه لمنطقة يشبم وضواحيها، لكوننا نعاني من شحة المياه وقلتها وكذلك أصبحت غير صالحة للشرب.
ـ إيجاد طريق اسفلتي للمنطقة، لكونه حق من حقوقنا وأصبح من أكبر المعوقات في حياتنا اليومية، ونطالب بتنفيذه وليس بالأماني، وبالذات من قبل بعض المسئولين عند زيارتهم لنا وإنما بالعمل الجاد والصادق وتعويض المتضررين أو إقناعهم عبر الشخصيات الاجتماعية.
ـ إيجاد ثانوية في منطقة يشبم التي تحتضن طلاب كافة القرى بموجب الالتزامات السابقة والبحث عن الأرضية التي سوف تشيد عليها لكون الدولة هي المسئولة عن ذلك، وليس المواطن البسيط علما أن الطلاب يدرسون على حسابهم الخاص.
ـ إعادة كافة المفصولين من القوات المسلحة والأمنيين والمدنيين إلى أعمالهم، حيث لديهم تعليمات سابقة ولم تنفذ.
ـ إيجاد فرص للشباب العاطلين عن العمل.
ـ إلزام إدارتي التربية والصحة في المنطقة بتوفير طاقم تربوي وصحي متكامل بالعمل وليس في الكشوفات فقط، لأن الدولة هي المسئولة وليس المواطن عن ذلك.
ـ الإفراج عن السجين ناصر منصر الكلفوت المسجون ظلما وبقضية ملفقة له، بينما المجرمون والقتلة والإرهابيون خارج السجون ومنهم من يحصل على الدعم والتستسر من الدولة.
ولهذا قررنا إيقاف المركز (د) ومركز (ص) عند الاقتراع في حالة عدم تنفيذ مطالبنا».
جاء ذلك في مذكرة وقع عليها أكثر من 141 شخصية اجتماعية بالمنطقةـ حصلت «الأيام» على نسخة منهاـ وجهت نسخا منها إلى كل من المدير العام والأمين العام ومدير الأمن ورئيس فرع المؤتمر الشعبي بالمديرية، اللجنة العليا للانتخابات فرع محافظة شبوة.
ورد فيها:«نحن أهالي منطقة يشبم الدائرة 135 مركز (د) ومركز (ص) لقد شبعنا من الوعود ومللنا من الكذب وسئمنا من الانتظار، ونحن نطالب الدولة ممثلة بجهاتها الرسمية والحزبية والشعبية بالتالي:
ـ إيجاد مشروع مياه لمنطقة يشبم وضواحيها، لكوننا نعاني من شحة المياه وقلتها وكذلك أصبحت غير صالحة للشرب.
ـ إيجاد طريق اسفلتي للمنطقة، لكونه حق من حقوقنا وأصبح من أكبر المعوقات في حياتنا اليومية، ونطالب بتنفيذه وليس بالأماني، وبالذات من قبل بعض المسئولين عند زيارتهم لنا وإنما بالعمل الجاد والصادق وتعويض المتضررين أو إقناعهم عبر الشخصيات الاجتماعية.
ـ إيجاد ثانوية في منطقة يشبم التي تحتضن طلاب كافة القرى بموجب الالتزامات السابقة والبحث عن الأرضية التي سوف تشيد عليها لكون الدولة هي المسئولة عن ذلك، وليس المواطن البسيط علما أن الطلاب يدرسون على حسابهم الخاص.
ـ إعادة كافة المفصولين من القوات المسلحة والأمنيين والمدنيين إلى أعمالهم، حيث لديهم تعليمات سابقة ولم تنفذ.
ـ إيجاد فرص للشباب العاطلين عن العمل.
ـ إلزام إدارتي التربية والصحة في المنطقة بتوفير طاقم تربوي وصحي متكامل بالعمل وليس في الكشوفات فقط، لأن الدولة هي المسئولة وليس المواطن عن ذلك.
ـ الإفراج عن السجين ناصر منصر الكلفوت المسجون ظلما وبقضية ملفقة له، بينما المجرمون والقتلة والإرهابيون خارج السجون ومنهم من يحصل على الدعم والتستسر من الدولة.
ولهذا قررنا إيقاف المركز (د) ومركز (ص) عند الاقتراع في حالة عدم تنفيذ مطالبنا».