اعتصام للمحالين للتقاعد مبكرا بحضرموت احتجاجا على حرمانهم من المرحلة الثانية لاستراتيجية الأجور
> المكلا «الأيام» خاص
> ينفذ أعضاء جمعية رعاية حقوق الموظفين المحالين للتقاعد مبكرا بحضرموت عند الساعة العاشرة من صباح يومنا هذا (الاثنين) اعتصاما مفتوحا أمام وداخل مبنى إدارة هيئة التأمينات والمعاشات بالمكلا، متظلمين من عدم تمكن القوى الفائضة من الحصول على مستحقاتهم من المرحلة الثانية لاستراتيجية الأجور.
ويأتي اتخاذ الجمعية هذا القرار- على حد تعبيرها- بعد وصول الجهود والمتابعات مع السلطة المحلية بالمحافظة وهيئة التأمينات والمعاشات بشأن مستحقاتهم للأجور من المرحلة الثانية إلى طريق مسدود.
وقد أرسلت جمعية رعاية حقوق الموظفين المحالين للتقاعد المبكر خطابا إلى الأخوة رئيس الوزراء د.علي محمد مجور، ووزير الخدمة المدنية والتأمينات د. يحيى الشعيبي، ومحافظ حضرموت سالم أحمد الخنبشي- تسلمت «الأيام» نسخة منه- اشتكت فيه من «تعرض أعضائها للظلم من قبل هيئة التأمينات والمعاشات بحضرموت، وذلك باعتمادها توجيهات خاطئة من قبل وكيل هيئة التأمينات والمعاشات بتاريخ 2008/11/12، ضاربة عرض الحائط بما جاء في محضر اجتماع اللجنة الفنية لإحالة ومعالجة أوضاع الفائضين الذين تم معالجة أوضاعهم من قبل صندوق الخدمة المدنية (حالات التقاعد مبكرا)، القاضي بصرف المرحلة الثانية من استراتيجية الأجور والمرتبات».
وأضافت الجمعية في رسالتها: «إن ما جاء من تحريف للكلمات في رسالة وكيل هيئة المعاشات يعد أمرا قاسيا، وهو كمن يعطيك شيئا بيد ويأخذه منك باليد الأخرى».
وأكدت الجمعية في رسالتها «أن الطريقة الخاطئة التي تتبعها هيئة التأمينات حرمت المستفيدين من استراتيجية الأجور للمرحلة الثانية حرمانا كاملا والقليل جزئيا، والبعض الآخر أخذ من راتبه، وهذا يمثل حرمانا لأعداد هائلة من ذوي الدخل المحدود والأسر الفقيرة من مستحقاتهم لمواجهة الغلاء المعيشي الفاحش».
ويأتي اتخاذ الجمعية هذا القرار- على حد تعبيرها- بعد وصول الجهود والمتابعات مع السلطة المحلية بالمحافظة وهيئة التأمينات والمعاشات بشأن مستحقاتهم للأجور من المرحلة الثانية إلى طريق مسدود.
وقد أرسلت جمعية رعاية حقوق الموظفين المحالين للتقاعد المبكر خطابا إلى الأخوة رئيس الوزراء د.علي محمد مجور، ووزير الخدمة المدنية والتأمينات د. يحيى الشعيبي، ومحافظ حضرموت سالم أحمد الخنبشي- تسلمت «الأيام» نسخة منه- اشتكت فيه من «تعرض أعضائها للظلم من قبل هيئة التأمينات والمعاشات بحضرموت، وذلك باعتمادها توجيهات خاطئة من قبل وكيل هيئة التأمينات والمعاشات بتاريخ 2008/11/12، ضاربة عرض الحائط بما جاء في محضر اجتماع اللجنة الفنية لإحالة ومعالجة أوضاع الفائضين الذين تم معالجة أوضاعهم من قبل صندوق الخدمة المدنية (حالات التقاعد مبكرا)، القاضي بصرف المرحلة الثانية من استراتيجية الأجور والمرتبات».
وأضافت الجمعية في رسالتها: «إن ما جاء من تحريف للكلمات في رسالة وكيل هيئة المعاشات يعد أمرا قاسيا، وهو كمن يعطيك شيئا بيد ويأخذه منك باليد الأخرى».
وأكدت الجمعية في رسالتها «أن الطريقة الخاطئة التي تتبعها هيئة التأمينات حرمت المستفيدين من استراتيجية الأجور للمرحلة الثانية حرمانا كاملا والقليل جزئيا، والبعض الآخر أخذ من راتبه، وهذا يمثل حرمانا لأعداد هائلة من ذوي الدخل المحدود والأسر الفقيرة من مستحقاتهم لمواجهة الغلاء المعيشي الفاحش».
