هيئة الحراك السلمي بجول مدرم: سنكون الدرع الواقي لمنبر «الأيام» في وجه كل الدسائس
> المسيمير «الأيام» خاص
> أعربت الهيئة التنفيذية لهيئات الحراك الجنوبي بمركز جول مدرم مديرية المسيمير محافظة لحج عن بالغ أسفها واستنكارها للحملة الظالمة المنظمة الموجهة ضد صحيفة «الأيام» وناشريها هشام وتمام باشراحيل.
جاء ذلك عقب الاجتماع الاستثنائي الذي عقدته عصر أمس بمنطقة مثلث المسيمير.
واستعرض الاجتماع التهديدات والتوصيفات الأخيرة التي طالت صحيفة «الأيام» التي أطلقتها السلطة ممثلة بجهات رسمية عليا.
كما ألقى الأخ علي الخليفة رئيس مجلس تنسيق الفعاليات السياسية بمركز جول مدرم كملة أعرب فيها عن أسفه لما يطرح على الساحة السياسية من خطابات تحريضية تصدر عن جهات رسمية موجهه ضد صحيفة «الأيام».
وأكد أن «هذه الخطابات تعتبر بمثابة الضوء الأخضر لضرب الصحيفة وضرب القائمين عليها وموافقة صريحة للاعتداء على المنبر الصحفي الذي يقوم بنقل معاناة الناس بأمانة وحيادية».
وأضــاف«نستغرب أن يأتي التحريض من أعلى سلطـــة في البـــلاد، كــان من المتوجب ان تكون المظلـــة التي ترعى الجميــع والجهــة التي تلجأ إليها الأطراف المتنازعـــة في هذا الوطن طلبا للعدل والرحمة والإنصاف».
واختتم كلمته بالقول:« نؤكد لكل نفس ضعيفة أننا سنكون الدرع الواقي لمنبر «الأيام» والصخور الصلبة التي ستتفتت عليها كل الدسائس والمؤامرت التي تستهدف النيل من صوت الشعب ولسان حال أبنائه المقهورين».
وأصدرت الهيئة في ختام اجتماعها بيانا أكدت فيه أن «مثل هذه التهديدات تظهر ضعف ثقافة من يقودون هذه الحملة».
وأضاف: «وهي حملة ليست بالغريبة وليست الأولى ولن تكون الأخيرة التي تواجه بها «الأيام» والتي تأتي امتدادا لسلسلة من التهديدات والممارسات الاستقوائية التي تهدف إلى إسكات صوت الحق ومنبر ونصير المظلومين».
جاء ذلك عقب الاجتماع الاستثنائي الذي عقدته عصر أمس بمنطقة مثلث المسيمير.
واستعرض الاجتماع التهديدات والتوصيفات الأخيرة التي طالت صحيفة «الأيام» التي أطلقتها السلطة ممثلة بجهات رسمية عليا.
كما ألقى الأخ علي الخليفة رئيس مجلس تنسيق الفعاليات السياسية بمركز جول مدرم كملة أعرب فيها عن أسفه لما يطرح على الساحة السياسية من خطابات تحريضية تصدر عن جهات رسمية موجهه ضد صحيفة «الأيام».
وأكد أن «هذه الخطابات تعتبر بمثابة الضوء الأخضر لضرب الصحيفة وضرب القائمين عليها وموافقة صريحة للاعتداء على المنبر الصحفي الذي يقوم بنقل معاناة الناس بأمانة وحيادية».
وأضــاف«نستغرب أن يأتي التحريض من أعلى سلطـــة في البـــلاد، كــان من المتوجب ان تكون المظلـــة التي ترعى الجميــع والجهــة التي تلجأ إليها الأطراف المتنازعـــة في هذا الوطن طلبا للعدل والرحمة والإنصاف».
واختتم كلمته بالقول:« نؤكد لكل نفس ضعيفة أننا سنكون الدرع الواقي لمنبر «الأيام» والصخور الصلبة التي ستتفتت عليها كل الدسائس والمؤامرت التي تستهدف النيل من صوت الشعب ولسان حال أبنائه المقهورين».
وأصدرت الهيئة في ختام اجتماعها بيانا أكدت فيه أن «مثل هذه التهديدات تظهر ضعف ثقافة من يقودون هذه الحملة».
وأضاف: «وهي حملة ليست بالغريبة وليست الأولى ولن تكون الأخيرة التي تواجه بها «الأيام» والتي تأتي امتدادا لسلسلة من التهديدات والممارسات الاستقوائية التي تهدف إلى إسكات صوت الحق ومنبر ونصير المظلومين».
