أحمد سعيد باقرنون المشرف الرياضي لنادي الوحدة بتريم يتحدث لـ «الأيام الرياضي»:من ينكر إنجازاتنا فهو جاحد وحقود أو من أصحاب النظارات السوداء
> «الأيام الرياضي» مبارك باحريش:
> نادي الوحدة الرياضي الثقافي الاجتماعي أحد الأندية العريقة بمديرية تريم وادي حضرموت، وهو يتمتع بقاعدة كبيرة وعريقة، وله صولات وجولات وإنجازات كثيرة في مختلف الألعاب الرياضية والثقافية، ولكن الملاحظ هذه الأيام أن الشارع الرياضي بمديرية تريم يدور فيه الحديث والقال والقيل على أن هناك أزمة إدارية في النادي وأن مستوى ألعابه تراجعت إلى الأسوأ.
ومن أجل أن نتعرف على صحة ذلك قامت «الأيام الرياضي» باستضافة المشرف الرياضي لنادي وحدة تريم الأخ أحمد سعيد باقرنون، وطرحنا عليه الأسئلة التي تدور في خاطر الكثيرين وكان حوارا شيقا لا تنقصه الصراحة.. فتابعونا في السطور التالية:
> أخ أحمد في البداية نرحب بك ضيفا عزيزا على صحيفة «الأيام الرياضي».
- أهلا وسهلا وشرفتمونا وصدورنا مفتوحة للجميع.
> كنت أحد اللاعبين البارزين في نادي وحدة تريم يا حبذا لو تحدثنا عن بداية مشوارك الرياضة؟
- لاشك أن بدايتي لا تختلف عن أي لاعب كان، من الحارة ثم المدرسة ثم تدرجت في الفئات العمرية للنادي وذلك في عام 1979، وبعدها وصلت إلى الفريق الأول واستمررت فيه إلى عام 1996 والحمد لله كان مشواري مليء بالانتصارات والإنجازات التي حققناها مع نادي الوحدة، وبعدها اتجهت إلى مجال التدريب، وكان لي الشرف بتدريب بعض الأندية مثل نادي الوحدة ونادي هلال السويري.
> طيب لماذا تركت التدريب واتجهت إلى مجال العمل الإداري؟
- لم أترك التدريب، بل اتجهت إلى العمل الإداري لعلي استنتج ما هو أسهل في العمل الرياضي، ولكن الملاحظ أن العمل الإداري في الأندية متعب، ولكن والحمد لله إننا في الإدارة الحالية استطعنا أن نحقق الكثير من الإنجازات في مختلف المجالات.
> هل أنت راض عما قدمته للنادي خلال هذه الفترة في الإدارة الحالية؟
- بكل تأكيد لكنني أتمنى تحقيق المزيد، والحكم على ما قدمته أتركه للآخرين ومن المعارضين قبل الأصدقاء.
> الملاحظ منذ فترة طويلة اختفاء رئيس نادي الوحدة من إدارتكم..فما هي الأسباب؟
- بالنسبة لرئيس النادي فقد توقف عن مواصلة العمل في النادي ولأسباب غير معروفة، وهذا يعتبر اللا مبالاة بالمسئولية وعدم الشجاعة من قبله.
> لماذا لم يكلف أو يعين رئيس آخر؟
- لقد تم مناقشة هذا الموضوع في أحد اجتماعات الإدارة لتعيين رئيس وتغيير مهام أعضاء الإدارة، إلا أنه لم يوافق أحد من أعضاء الإدارة على تعيين رئيس ، واستلام مهمة الرئاسة والآن أحيل الموضوع لمكتب الشباب والرياضة بالوادي والصحراء حسب نظام الانتخابات.
> دعني أخ أحمد أصارحك القول فأنتم متهمون كإدارة حالية للنادي بالتسبب في تدني مستوى جميع الألعاب في النادي..فما رأيك في ذلك الاتهام؟
- هذا اتهام باطل وليس له أي أساس من الصحة، ولعل الإنجازات التي تحققت في عهد الإدارة الحالية خير دليل على ذلك، نذكر منها حصول فريق كرة القدم على كأس الرئيس في أندية الوادي لموسم 2006م، ووصيف دوري مايو 2007م، وتأهل الفريق الأول لكرة القدم لتصفيات أبطال المحافظات لأول مرة في تاريخ النادي، وكان قاب قوسين أو أدنى من التأهل للدرجة الثانية، وذلك في موسم 2007م.
ناهيك عن تمثيل اليمن خارجيا في المملكة العربية السعودية في لعبة كرة اليد ولأول مرة في تاريخ النادي واليمن بشكل عام، كما حصلنا على لقب أبطال الوادي في لعبة التنس لثلاثة مواسم متتالية، وتأهل فريق الطائرة للدرجة الثانية، أما في ألعاب القوى فلم يحدث أن تنازلنا قط عن الثلاثة المراكز الأولى في كل موسم، بالإضافة إلى ما نراه أمامنا من منشآت تحسدنا عليها أندية الدرجة الأولى..وأقول لهؤلاء :«لمن تحسب هذه الإنجازات يا ترى؟!،ومن ينكر هذه الإنجازات فهو جاحد وحقود أو من أصحاب النظارات السوداء؟!!"،وبالرغم من كل هذه الإنجازات التي حققناها في ظل الإدارة الحالية، إلا أننا نعترف ببعدنا عن المنافسة في بعض الألعاب لظروف خارجة عن إرادتنا والأسباب معروفة للجميع.
> الشارع الرياضي الوحداوي في تريم يقول إن النادي مسيطر عليه ثلاثة فقط من أفراد الإدارة وهم أصحاب القرارات الفردية، وأنت واحد منهم..فهل هذا صحيح..وأين بقية أفراد الإدارة؟
- أولا لا يهتم الوحداويون بذلك الهراء، لأن من يقول ذلك هم شرذمة من الشارع أصحاب عواطف وإشاعات كاذبة ومصالح شخصية في النادي، وقد أغلقت عليهم كل الأبواب للوصول لها، والآن تبكي على الأطلال، بينما الوحداويين أصحاب قرار ومبادئ وأنت تعرف أخ مبارك كيف تتخذ القرارات.
> هناك اتهام موجه إليك من البعض بأنك صاحب قرارات فردية وتعسفية ضد بعض الفرق الشعبية التابعة للنادي وبعض لاعبي النادي.. فبماذا ترد على ذلك؟
- لعلك حصرتهم بكلمة (البعض) سلفا، فلا داعي لذكرهم، والكل يسمع عني أنني لا أكيل بمكيالين ولا أغمض عينا وأفتح عينا كما يعمل البعض، والصراحة عندي أهم من كل شيء، لأن النادي أمانة في أعناق الهيئة الإدارية وأنا واحد منهم، ولاعبو النادي والفرق الشعبية كلهم سواسية في الحقوق والواجبات ولا نقدم أحدا على الآخر، إلا بالإخلاص والانتماء الحقيقي للنادي.. لذلك يغيظ هذا العمل بعض المتعصبين لفرقهم ولاعبيها، الذين تعودوا على المزاجية والمجاملة والدلع اللا محدود فاتهموني بهذا الاتهام.
> بالمناسبة هل ترى أن سياسة أنديتنا الرسمية التي تعتمد على الفرق الشعبية ناجحة أم فاشلة؟
- البعض يؤكد فشلها، ولكنني أقول أن الفرق الشعبية سلاح ذو حدين، فإن كانت قيادة تلك الفرق حكيمة وواعية تقدم مصلحة النادي على مصلحة الفريق الشعبي، فتكون عونا لإدارة النادي من خلال الدفع بلاعبيها وأعضائها تجاه النادي، ولهذا فإن سياسة الاعتماد على الفرق الشعبية ناجحة، بينما العكس صحيح.
> في إحدى الصحف الصادرة بمدينة تريم قرأت فيها مقالا للأخ عبدالله بن حميدان يقول فيه:«بأن قرار الإدارة في توقيف تسعة لاعبين من العناصر الأساسية للفريق الأول في كرة القدم كان ظالما ودون أسباب مقنعة».. فكيف ترد على ذلك؟
- بن حميدان (ولد) تأخذه العواطف تجاه من حوله من الأصدقاء والأصحاب، وفي ذلك استمع لهم، ولم يستمع للآخرين.
وإن كان يريد الحقيقة فليبحث عنها من مصادرها الرئيسة،قبل أن نكشف المستور، وعليه أن يكتب بلسان الأدلة والبراهين، ويتعلم كيف يكتب، وكيف ينتقد، وبالنسبة لقرار توقيف التسعة لاعبين من الفريق الأول فهو قرار إداري صائب بأسباب مقنعة (100%) وإن كان لديه دليل على ظلمهم فليتقدم به، وخير دليل على صواب قرار الإدارة هو الاعتراف والاعتذار الرسمي من قبل بعض اللاعبين الموقوفين..فرحم الله امرأ عرف قدر نفسه.
> الإدارة السابقة قامت بتعشيب ملعب القدم، ولكن الملاحظ اليوم أننا نراه يتصحر.. فما هي الأسباب؟
- أعتقد أن الكل يعرف أسباب تصحر الملعب، وهي نتيجة الملوحة وقلة مياه بئر النادي وإنقاص صلاحيتها،بالإضافة إلى استمرارية النشاط على أرضية الملعب في فترة إدارتنا، وعدم الوفاء بالوعود لحفر بئر أكثر عمقا من قبل السلطة المحلية بالوادي والصحراء ، ونحن حاولنا جاهدين لإنقاذ العشب، ولكن ما شاء الله كان، ونحن مازلنا نسعى لإعادة تعشيب الملعب في أسرع وقت.
> في الختام نشكرك أخ أحمد على رحابة صدرك وصراحتك..فهل من كلمة أخيرة؟
- أولا أحب أن أشكرك أخ مبارك، كما أشكر الإخوة القائمين على صحيفة «الأيام الرياضي» وأتمنى من المولى عز وجل أن يحقق ما يصبو إليه النادي في جميع الألعاب..هذا والله ولي التوفيق.
ومن أجل أن نتعرف على صحة ذلك قامت «الأيام الرياضي» باستضافة المشرف الرياضي لنادي وحدة تريم الأخ أحمد سعيد باقرنون، وطرحنا عليه الأسئلة التي تدور في خاطر الكثيرين وكان حوارا شيقا لا تنقصه الصراحة.. فتابعونا في السطور التالية:
> أخ أحمد في البداية نرحب بك ضيفا عزيزا على صحيفة «الأيام الرياضي».
- أهلا وسهلا وشرفتمونا وصدورنا مفتوحة للجميع.
> كنت أحد اللاعبين البارزين في نادي وحدة تريم يا حبذا لو تحدثنا عن بداية مشوارك الرياضة؟
- لاشك أن بدايتي لا تختلف عن أي لاعب كان، من الحارة ثم المدرسة ثم تدرجت في الفئات العمرية للنادي وذلك في عام 1979، وبعدها وصلت إلى الفريق الأول واستمررت فيه إلى عام 1996 والحمد لله كان مشواري مليء بالانتصارات والإنجازات التي حققناها مع نادي الوحدة، وبعدها اتجهت إلى مجال التدريب، وكان لي الشرف بتدريب بعض الأندية مثل نادي الوحدة ونادي هلال السويري.
> طيب لماذا تركت التدريب واتجهت إلى مجال العمل الإداري؟
- لم أترك التدريب، بل اتجهت إلى العمل الإداري لعلي استنتج ما هو أسهل في العمل الرياضي، ولكن الملاحظ أن العمل الإداري في الأندية متعب، ولكن والحمد لله إننا في الإدارة الحالية استطعنا أن نحقق الكثير من الإنجازات في مختلف المجالات.
> هل أنت راض عما قدمته للنادي خلال هذه الفترة في الإدارة الحالية؟
- بكل تأكيد لكنني أتمنى تحقيق المزيد، والحكم على ما قدمته أتركه للآخرين ومن المعارضين قبل الأصدقاء.
> الملاحظ منذ فترة طويلة اختفاء رئيس نادي الوحدة من إدارتكم..فما هي الأسباب؟
- بالنسبة لرئيس النادي فقد توقف عن مواصلة العمل في النادي ولأسباب غير معروفة، وهذا يعتبر اللا مبالاة بالمسئولية وعدم الشجاعة من قبله.
> لماذا لم يكلف أو يعين رئيس آخر؟
- لقد تم مناقشة هذا الموضوع في أحد اجتماعات الإدارة لتعيين رئيس وتغيير مهام أعضاء الإدارة، إلا أنه لم يوافق أحد من أعضاء الإدارة على تعيين رئيس ، واستلام مهمة الرئاسة والآن أحيل الموضوع لمكتب الشباب والرياضة بالوادي والصحراء حسب نظام الانتخابات.
> دعني أخ أحمد أصارحك القول فأنتم متهمون كإدارة حالية للنادي بالتسبب في تدني مستوى جميع الألعاب في النادي..فما رأيك في ذلك الاتهام؟
- هذا اتهام باطل وليس له أي أساس من الصحة، ولعل الإنجازات التي تحققت في عهد الإدارة الحالية خير دليل على ذلك، نذكر منها حصول فريق كرة القدم على كأس الرئيس في أندية الوادي لموسم 2006م، ووصيف دوري مايو 2007م، وتأهل الفريق الأول لكرة القدم لتصفيات أبطال المحافظات لأول مرة في تاريخ النادي، وكان قاب قوسين أو أدنى من التأهل للدرجة الثانية، وذلك في موسم 2007م.
ناهيك عن تمثيل اليمن خارجيا في المملكة العربية السعودية في لعبة كرة اليد ولأول مرة في تاريخ النادي واليمن بشكل عام، كما حصلنا على لقب أبطال الوادي في لعبة التنس لثلاثة مواسم متتالية، وتأهل فريق الطائرة للدرجة الثانية، أما في ألعاب القوى فلم يحدث أن تنازلنا قط عن الثلاثة المراكز الأولى في كل موسم، بالإضافة إلى ما نراه أمامنا من منشآت تحسدنا عليها أندية الدرجة الأولى..وأقول لهؤلاء :«لمن تحسب هذه الإنجازات يا ترى؟!،ومن ينكر هذه الإنجازات فهو جاحد وحقود أو من أصحاب النظارات السوداء؟!!"،وبالرغم من كل هذه الإنجازات التي حققناها في ظل الإدارة الحالية، إلا أننا نعترف ببعدنا عن المنافسة في بعض الألعاب لظروف خارجة عن إرادتنا والأسباب معروفة للجميع.
> الشارع الرياضي الوحداوي في تريم يقول إن النادي مسيطر عليه ثلاثة فقط من أفراد الإدارة وهم أصحاب القرارات الفردية، وأنت واحد منهم..فهل هذا صحيح..وأين بقية أفراد الإدارة؟
- أولا لا يهتم الوحداويون بذلك الهراء، لأن من يقول ذلك هم شرذمة من الشارع أصحاب عواطف وإشاعات كاذبة ومصالح شخصية في النادي، وقد أغلقت عليهم كل الأبواب للوصول لها، والآن تبكي على الأطلال، بينما الوحداويين أصحاب قرار ومبادئ وأنت تعرف أخ مبارك كيف تتخذ القرارات.
> هناك اتهام موجه إليك من البعض بأنك صاحب قرارات فردية وتعسفية ضد بعض الفرق الشعبية التابعة للنادي وبعض لاعبي النادي.. فبماذا ترد على ذلك؟
- لعلك حصرتهم بكلمة (البعض) سلفا، فلا داعي لذكرهم، والكل يسمع عني أنني لا أكيل بمكيالين ولا أغمض عينا وأفتح عينا كما يعمل البعض، والصراحة عندي أهم من كل شيء، لأن النادي أمانة في أعناق الهيئة الإدارية وأنا واحد منهم، ولاعبو النادي والفرق الشعبية كلهم سواسية في الحقوق والواجبات ولا نقدم أحدا على الآخر، إلا بالإخلاص والانتماء الحقيقي للنادي.. لذلك يغيظ هذا العمل بعض المتعصبين لفرقهم ولاعبيها، الذين تعودوا على المزاجية والمجاملة والدلع اللا محدود فاتهموني بهذا الاتهام.
> بالمناسبة هل ترى أن سياسة أنديتنا الرسمية التي تعتمد على الفرق الشعبية ناجحة أم فاشلة؟
- البعض يؤكد فشلها، ولكنني أقول أن الفرق الشعبية سلاح ذو حدين، فإن كانت قيادة تلك الفرق حكيمة وواعية تقدم مصلحة النادي على مصلحة الفريق الشعبي، فتكون عونا لإدارة النادي من خلال الدفع بلاعبيها وأعضائها تجاه النادي، ولهذا فإن سياسة الاعتماد على الفرق الشعبية ناجحة، بينما العكس صحيح.
> في إحدى الصحف الصادرة بمدينة تريم قرأت فيها مقالا للأخ عبدالله بن حميدان يقول فيه:«بأن قرار الإدارة في توقيف تسعة لاعبين من العناصر الأساسية للفريق الأول في كرة القدم كان ظالما ودون أسباب مقنعة».. فكيف ترد على ذلك؟
- بن حميدان (ولد) تأخذه العواطف تجاه من حوله من الأصدقاء والأصحاب، وفي ذلك استمع لهم، ولم يستمع للآخرين.
وإن كان يريد الحقيقة فليبحث عنها من مصادرها الرئيسة،قبل أن نكشف المستور، وعليه أن يكتب بلسان الأدلة والبراهين، ويتعلم كيف يكتب، وكيف ينتقد، وبالنسبة لقرار توقيف التسعة لاعبين من الفريق الأول فهو قرار إداري صائب بأسباب مقنعة (100%) وإن كان لديه دليل على ظلمهم فليتقدم به، وخير دليل على صواب قرار الإدارة هو الاعتراف والاعتذار الرسمي من قبل بعض اللاعبين الموقوفين..فرحم الله امرأ عرف قدر نفسه.
> الإدارة السابقة قامت بتعشيب ملعب القدم، ولكن الملاحظ اليوم أننا نراه يتصحر.. فما هي الأسباب؟
- أعتقد أن الكل يعرف أسباب تصحر الملعب، وهي نتيجة الملوحة وقلة مياه بئر النادي وإنقاص صلاحيتها،بالإضافة إلى استمرارية النشاط على أرضية الملعب في فترة إدارتنا، وعدم الوفاء بالوعود لحفر بئر أكثر عمقا من قبل السلطة المحلية بالوادي والصحراء ، ونحن حاولنا جاهدين لإنقاذ العشب، ولكن ما شاء الله كان، ونحن مازلنا نسعى لإعادة تعشيب الملعب في أسرع وقت.
> في الختام نشكرك أخ أحمد على رحابة صدرك وصراحتك..فهل من كلمة أخيرة؟
- أولا أحب أن أشكرك أخ مبارك، كما أشكر الإخوة القائمين على صحيفة «الأيام الرياضي» وأتمنى من المولى عز وجل أن يحقق ما يصبو إليه النادي في جميع الألعاب..هذا والله ولي التوفيق.