تشكيل المجلس الوطني الأعلى للنضال السلمي لمحافظة أبين
> لودر «الأيام» خاص
> عقد بقرية امهيدان بمنطقة دثينة محافظة أبين عصر أمس المؤتمر الفرعي الأول للمجلس الوطني الأعلى بالمحافظة بحضور أكثر من 100 مندوب يمثلون مختلف مديريات المحافظة.
وفي اللقاء ألقيت الكلمات والمداخلات التي تناولت أهمية تشكيل فرع للمجلس بالمحافظة واستكمال التشكيل في بقية المحافظات، مؤكدة على أن الحوار بين قوى الحركة الاحتجاجية السلمية في المحافظات الجنوبية يعتبر هدفا استراتيجيا على طريق مؤتمر وطني في المحافظات الجنوبية يستوعب كافة الهيئات وألوان الطيف من مختلف الانتماءات.
وأعلن المشاركون تضامنهم مع المناضل عبدالله الأصنج ومع كافة المعتقلين من أبناء المحافظات الجنوبية من المهرة إلى عدن ومع صحيفة «الأيام» وناشريها الأستاذين هشام وتمام باشراحيل ومحرريها وكتابها ومراسليها. وتلقى المشاركون في المؤتمر عددا من برقيات التأييد.
وخلال المؤتمر تم تشكيل المجلس الوطني الأعلى في محافظة أبين، مكون من 101 عضو برئاسة الناشط السياسي أحمد محمد القمع، فيما تم تشكيل هيئة تنفيذية للمجلس مؤلفة من 37 دائرة تضم كلت من الإخوة: أحمد محمد القمع - رئيسا، أحمد غالب ، علوي الطلي، أبوبكر السيد، عبدالله عمر صالح - نوابا للرئيس، محفوظ محمد فارع- أمينا عاما، صالح مسود - أمينا عاما مساعدا، مصطفى الشاعلة - ناطقا رسميا، فيصل عبدالخالق الدائرة السياسية، سالم صالح حيدرة - الدائرة الإعلامية، سعيد درويش - الدائرة الثقافية، ياسر الجفري - الدائرة التنظيمية، أحمد ناصر عاطف - الدائرة العامة، حسين ناصر شمباء ـ العلاقات الخارجية، سعيد عوض الحافة - دائرة التفاوض والحوار، م.سالم جعيم - دائرة منظمات المجتمع المدني، علي محمد محوري - حقوق الإنسان، مجمد الجعري - الدائرة المالية، الشيخ أحمد عزب الحمزة - دائرة شئون القبائل، حسين صالح حسين ـ دائرة مناضلي حرب التحرير، صالح سالم صالح - دائرة الشباب، صلاح البندق - الطلاب، عبدالمنعم السعدي - دائرة العاطلين عن العمل، المحامي اوسان علي عبيد - الشئون القانونية، علي العماري - دائرة الشهداء والمناضلين، علي أحمد طرهيش - دائرة شئون المحليات، د. عمر الوغل - دائرة البحوث والدراسات، فضل المقعفي - دائرة الشئون الإسلامية، محمد أحمد السعدي - دائرة الاتصال والتواصل، صالح علي أحمد ـ دائرة المغتربين، حسين جاعرة - دائرة الرياضة، سعيد مقطع - دائرة الدعاة والخطباء. فيما بقيت 5 دوائر 3 منها خاصة بالمرأة (المرأة، الصحة والبيئة، الأمومة والطفولة)، ودائرتا الأمن والدفاع سيعلن عنها في وقت لاحق.
وفي اللقاء ألقيت الكلمات والمداخلات التي تناولت أهمية تشكيل فرع للمجلس بالمحافظة واستكمال التشكيل في بقية المحافظات، مؤكدة على أن الحوار بين قوى الحركة الاحتجاجية السلمية في المحافظات الجنوبية يعتبر هدفا استراتيجيا على طريق مؤتمر وطني في المحافظات الجنوبية يستوعب كافة الهيئات وألوان الطيف من مختلف الانتماءات.
وأعلن المشاركون تضامنهم مع المناضل عبدالله الأصنج ومع كافة المعتقلين من أبناء المحافظات الجنوبية من المهرة إلى عدن ومع صحيفة «الأيام» وناشريها الأستاذين هشام وتمام باشراحيل ومحرريها وكتابها ومراسليها. وتلقى المشاركون في المؤتمر عددا من برقيات التأييد.
وخلال المؤتمر تم تشكيل المجلس الوطني الأعلى في محافظة أبين، مكون من 101 عضو برئاسة الناشط السياسي أحمد محمد القمع، فيما تم تشكيل هيئة تنفيذية للمجلس مؤلفة من 37 دائرة تضم كلت من الإخوة: أحمد محمد القمع - رئيسا، أحمد غالب ، علوي الطلي، أبوبكر السيد، عبدالله عمر صالح - نوابا للرئيس، محفوظ محمد فارع- أمينا عاما، صالح مسود - أمينا عاما مساعدا، مصطفى الشاعلة - ناطقا رسميا، فيصل عبدالخالق الدائرة السياسية، سالم صالح حيدرة - الدائرة الإعلامية، سعيد درويش - الدائرة الثقافية، ياسر الجفري - الدائرة التنظيمية، أحمد ناصر عاطف - الدائرة العامة، حسين ناصر شمباء ـ العلاقات الخارجية، سعيد عوض الحافة - دائرة التفاوض والحوار، م.سالم جعيم - دائرة منظمات المجتمع المدني، علي محمد محوري - حقوق الإنسان، مجمد الجعري - الدائرة المالية، الشيخ أحمد عزب الحمزة - دائرة شئون القبائل، حسين صالح حسين ـ دائرة مناضلي حرب التحرير، صالح سالم صالح - دائرة الشباب، صلاح البندق - الطلاب، عبدالمنعم السعدي - دائرة العاطلين عن العمل، المحامي اوسان علي عبيد - الشئون القانونية، علي العماري - دائرة الشهداء والمناضلين، علي أحمد طرهيش - دائرة شئون المحليات، د. عمر الوغل - دائرة البحوث والدراسات، فضل المقعفي - دائرة الشئون الإسلامية، محمد أحمد السعدي - دائرة الاتصال والتواصل، صالح علي أحمد ـ دائرة المغتربين، حسين جاعرة - دائرة الرياضة، سعيد مقطع - دائرة الدعاة والخطباء. فيما بقيت 5 دوائر 3 منها خاصة بالمرأة (المرأة، الصحة والبيئة، الأمومة والطفولة)، ودائرتا الأمن والدفاع سيعلن عنها في وقت لاحق.
