ورثة عبدالكريم العبدلي وآل المساوى: أرض المتنفس المراد إقامته بالحوطة ملكنا
> «الأيام» متابعات:
> تلقيت «الأيام» تعقيبا من ورثة عبدالكريم عبدالله محمد العبدلي وورثة آل مساوى عنهم مهدي محمود عبدالكريم العبدلي على الخبر المنشور في العدد (5585) بتاريخ 12 ديسمبر 2008م تحت عنوان (بعد أن قام محلي الحوطة بشراء المتنفس بثمانية ملايين ريال..) وعملا بحق الرد ننشر ما جاء فيه:
«نؤكد لكم أن حفرة مقبل ملكية خاصة لورثة عبدالكريم عبدالله محسن العبدلي وورثة آل مساوى حسب الوثائق الشرعية حيث تم شراؤها باطلا دون الرجوع إلينا كملاك لتلك الأرض من قبل أمين عام مجلس محلي الحوطة كمتنفس، وإجراؤه هذا يعتبر مخالفا للأنظمة والقوانين وظلما وعدوانا على الملكية الخاصة التي كفلها الدستور.
علما بأننا قدمنا قبل فترة بهذا الخصوص إلى مدير عام الحوطة الأخ محمد علي محسن بعد حصولنا على معلومات بأن المجلس المحلي للحوطة ينوي شراء الحفرة المذكورة، وعقدنا عدة لقاءات بالأخ أمين عام المجلس المحلي للحوطة كملاك شرعيين للأرض، وعرضنا عليه وثائقنا وحججنا الشرعية وأكدنا له بما لا يدع مجالا للشك بأن لدينا شهودا من أهل الخبرة لازالوا قيد الحياة يؤكدون ملكيتنا لتلك الحفرة، ومن ثم وصلنا معه إلى طريق مسدود أمام إنكار حقنا الشرعي لتلك الأرض».
واختتم التعقيب بمناشدة الأخوين وزير الإدارة المحلية ومحافظ لحج ومدير عام مديرية الحوطة «رفع الظلم عنا وإعادة حقوقنا المغتصبة».
«نؤكد لكم أن حفرة مقبل ملكية خاصة لورثة عبدالكريم عبدالله محسن العبدلي وورثة آل مساوى حسب الوثائق الشرعية حيث تم شراؤها باطلا دون الرجوع إلينا كملاك لتلك الأرض من قبل أمين عام مجلس محلي الحوطة كمتنفس، وإجراؤه هذا يعتبر مخالفا للأنظمة والقوانين وظلما وعدوانا على الملكية الخاصة التي كفلها الدستور.
علما بأننا قدمنا قبل فترة بهذا الخصوص إلى مدير عام الحوطة الأخ محمد علي محسن بعد حصولنا على معلومات بأن المجلس المحلي للحوطة ينوي شراء الحفرة المذكورة، وعقدنا عدة لقاءات بالأخ أمين عام المجلس المحلي للحوطة كملاك شرعيين للأرض، وعرضنا عليه وثائقنا وحججنا الشرعية وأكدنا له بما لا يدع مجالا للشك بأن لدينا شهودا من أهل الخبرة لازالوا قيد الحياة يؤكدون ملكيتنا لتلك الحفرة، ومن ثم وصلنا معه إلى طريق مسدود أمام إنكار حقنا الشرعي لتلك الأرض».
واختتم التعقيب بمناشدة الأخوين وزير الإدارة المحلية ومحافظ لحج ومدير عام مديرية الحوطة «رفع الظلم عنا وإعادة حقوقنا المغتصبة».