اللجنة الوطنية العليا للمؤتمر الوطني تستنكر ما تعرض له د.الخبجي في يافع
> الضالع «الأيام» خاص:
> صدر أمس عن اللجنة التحضيرية العليا للمؤتمر الوطني لأبناء المحافظات الجنوبية بيان أعلنت فيه استنكارها ما تعرض له النائب د.ناصر الخبجي، رئيس هيئة الحراك والنضال السلمي في محافظة لحج.
وقالت اللجنة في بيانها:«إن ما تعرض له د.الخبجي ورفاق آخرين كانوا ضمن الجموع المشاركة في مهرجان التضامن مع الشهيد اليافعي في منطقة الحد يافع عند عودتهم في نقيل العر عمل استفزازي معروفة أهدافه ندينها ونرفضها ونعلن التضامن الكامل ضدها». وأشارت اللجنة في بيانها إلى أنها أكملت مهامها في إنجاز وثيقتي الرؤية وميثاق الشرف المقرر تقديمهما إلى المؤتمر الوطني لأبناء المحافظات الجنوبية.
على صعيد آخر أصدرت هيئة الحراك السلمي بمحافظة الضالع أمس بيانا أدانت فيه محاولة الاغتيال التي تعرض لها العميد عبدالله مقبل قائد اللواء السادس بحري في محافظة عدن مساء السبت الماضي، مشيرة إلى أن ما تعرض لها العميد عبدالله مقبل يعد فعلا إجراميا وظاهرة خطيرة، حيث جرى تفخيخ حاوية (طنجة) وتم وضعها في مزرعته ظلما وعدوانا من قبل أحد المتنفذين القادمين إلى عدن.
وقالت الهيئة إن هذا الحادث يكشف طبيعة الحملة الهيستيرية من قبل المتنفذين للاستيلاء على أراضي أبناء المحافظات الجنوبية، كما أنه يضع علامات استفهام كثيرة في هذه المرحلة بالذات، مؤكدة بهذا الصدد أن «ما حصل للعميد عبدالله مقبل وممن قبله الأخ هشام باشراحيل يمثل أنموذجا فقط لما يحدث على الواقع».
وأعلنت الهيئة عن تأييدها لحملة جمع التوقيعات التي بدأها المجلس المحلي لمديرية جحاف تضامنا مع العميد عبدالله مقبل.
وقالت اللجنة في بيانها:«إن ما تعرض له د.الخبجي ورفاق آخرين كانوا ضمن الجموع المشاركة في مهرجان التضامن مع الشهيد اليافعي في منطقة الحد يافع عند عودتهم في نقيل العر عمل استفزازي معروفة أهدافه ندينها ونرفضها ونعلن التضامن الكامل ضدها». وأشارت اللجنة في بيانها إلى أنها أكملت مهامها في إنجاز وثيقتي الرؤية وميثاق الشرف المقرر تقديمهما إلى المؤتمر الوطني لأبناء المحافظات الجنوبية.
على صعيد آخر أصدرت هيئة الحراك السلمي بمحافظة الضالع أمس بيانا أدانت فيه محاولة الاغتيال التي تعرض لها العميد عبدالله مقبل قائد اللواء السادس بحري في محافظة عدن مساء السبت الماضي، مشيرة إلى أن ما تعرض لها العميد عبدالله مقبل يعد فعلا إجراميا وظاهرة خطيرة، حيث جرى تفخيخ حاوية (طنجة) وتم وضعها في مزرعته ظلما وعدوانا من قبل أحد المتنفذين القادمين إلى عدن.
وقالت الهيئة إن هذا الحادث يكشف طبيعة الحملة الهيستيرية من قبل المتنفذين للاستيلاء على أراضي أبناء المحافظات الجنوبية، كما أنه يضع علامات استفهام كثيرة في هذه المرحلة بالذات، مؤكدة بهذا الصدد أن «ما حصل للعميد عبدالله مقبل وممن قبله الأخ هشام باشراحيل يمثل أنموذجا فقط لما يحدث على الواقع».
وأعلنت الهيئة عن تأييدها لحملة جمع التوقيعات التي بدأها المجلس المحلي لمديرية جحاف تضامنا مع العميد عبدالله مقبل.