طلاب مدرسة القوز بمديرية مودية يفترشون الأرض
> مودية «الأيام» خاص
> مازال طلاب مدرسة القوز بمديرية مودية محافظة أبين منذ بدء العام الدراسي في سبتمبر الماضي حتى اليوم يجلسون على الأرض.
وذكرت مصادر محلية أن الجهات المعنية كانت قد أعطت وعودا عند افتتاح المدرسة خلال الاحتفال بأعياد الثورة بإرسال الأثاث المدرسي الذي تحتاجه المدرسة، وبرغم المتابعة المستمرة من قبل إدارة المدرسة للجهات ذات العلاقة «إلا أن هناك مماطلة».
وأفادت المصادر بأن إدارة المدرسة قامت بإبلاغ مجلس الآباء بهذه الوضعية، وأقر الآباء بدورهم «عدم السماح لأبنائهم بالاستمرار بالدراسة في الفصل الثاني»، مؤكدين أنهم سيقدمون على خطوات قادمة «أهمها مقاطعة الانتخابات من خلال جمع بطائق أبناء المركز وتصويرها ونشرها في الصحف وإعادة الصناديق فارغة».
وأشار أعضاء مجلس الآباء إلى أن متابعة توفير الأثاث للمدرسة من صلب عمل السلطة المحلية وليست من مهمتهم.
إلى ذلك وجه أهالي المركز رسالة إلى ممثلهم بالمجلس المحلي استعرضوا فيها أبرز المشكلات التي يواجهونها وفي مقدمتها توفير الأثاث المدرسي لمدرسة القوز.
وطالب الأهالي ممثلهم بإشعار قيادة السلطة المحلية عزمهم مقاطعة الانتخابات النيابية إن لم يتم تحقيق مطالبهم، معربين عن استغرابهم إزاء «ظاهرة عدم انصياع السلطة تجاه تلبية احتياجات المواطنين إلا بعد نصب النقاط أو اختطاف السياح».
وذكرت مصادر محلية أن الجهات المعنية كانت قد أعطت وعودا عند افتتاح المدرسة خلال الاحتفال بأعياد الثورة بإرسال الأثاث المدرسي الذي تحتاجه المدرسة، وبرغم المتابعة المستمرة من قبل إدارة المدرسة للجهات ذات العلاقة «إلا أن هناك مماطلة».
وأفادت المصادر بأن إدارة المدرسة قامت بإبلاغ مجلس الآباء بهذه الوضعية، وأقر الآباء بدورهم «عدم السماح لأبنائهم بالاستمرار بالدراسة في الفصل الثاني»، مؤكدين أنهم سيقدمون على خطوات قادمة «أهمها مقاطعة الانتخابات من خلال جمع بطائق أبناء المركز وتصويرها ونشرها في الصحف وإعادة الصناديق فارغة».
وأشار أعضاء مجلس الآباء إلى أن متابعة توفير الأثاث للمدرسة من صلب عمل السلطة المحلية وليست من مهمتهم.
إلى ذلك وجه أهالي المركز رسالة إلى ممثلهم بالمجلس المحلي استعرضوا فيها أبرز المشكلات التي يواجهونها وفي مقدمتها توفير الأثاث المدرسي لمدرسة القوز.
وطالب الأهالي ممثلهم بإشعار قيادة السلطة المحلية عزمهم مقاطعة الانتخابات النيابية إن لم يتم تحقيق مطالبهم، معربين عن استغرابهم إزاء «ظاهرة عدم انصياع السلطة تجاه تلبية احتياجات المواطنين إلا بعد نصب النقاط أو اختطاف السياح».
