شركة لتصنيع السيجار في نيكاراجوا تستفيد من شهرة أوباما
> ماناجوا «الأيام» رويترز:
> بينما يحاول الرئيس الأميركي باراك أوباما الإقلاع عن عادة التدخين أنتجت شركة في نيكاراجوا أحدث سلعة تجارية في سلسلة سلع تستغل شعبية الرئيس الجديد وهو سيجار «أوباما».
وتستخدم جراندا سيجارز — وهي شركة صغيرة مقرها في شمال نيكاراجوا حيث تزدهر صناعة التبغ — أوراق شجر محلية وكوبية في التصنيع اليدوي لسيجار مكتوب عليه بخيط ذهبي «أوباما 44» للاحتفاء بالرئيس الأميركي الرابع والأربعين.
وينتج السيجار في أحجام وقوى مختلفة وتقول الشركة إن نحو 13 ألفا طلبت حتى الآن في أنحاء الولايات المتحدة.
ويأتي هذا إضافة إلى الآلاف من منتجات أوباما–مثل الدمى والحلوى والصلصة الحارة وحتى دمى جنسية - التي انتشرت في السوق خلال الهوس الإعلامي بحملة الرئيس الديمقراطي وعملية تنصيبه.
وقال مدير الشركة ميجول راميريز لرويترز «التوزيع في تصاعد ..
السيجار يباع لأن الهوس بأوباما ونحن نريد الاستفادة من هذا». وتعهد أوباما بعدم التدخين في البيت الأبيض ولكنه اعترف أنه من الصعب الإقلاع عن هذه العادة بعد عقدين من الزمان.
مزارعة نيكاراجاوية تقطف اوراق التبغ من مزرعة للتبغ بشمال نيكاراجوا
وتستخدم جراندا سيجارز — وهي شركة صغيرة مقرها في شمال نيكاراجوا حيث تزدهر صناعة التبغ — أوراق شجر محلية وكوبية في التصنيع اليدوي لسيجار مكتوب عليه بخيط ذهبي «أوباما 44» للاحتفاء بالرئيس الأميركي الرابع والأربعين.
وينتج السيجار في أحجام وقوى مختلفة وتقول الشركة إن نحو 13 ألفا طلبت حتى الآن في أنحاء الولايات المتحدة.
ويأتي هذا إضافة إلى الآلاف من منتجات أوباما–مثل الدمى والحلوى والصلصة الحارة وحتى دمى جنسية - التي انتشرت في السوق خلال الهوس الإعلامي بحملة الرئيس الديمقراطي وعملية تنصيبه.
عاملة في مصنع السيجار في شمال نيكاراجوا تقوم بتعبئة العلب بسجار اوباما الجديد
السيجار يباع لأن الهوس بأوباما ونحن نريد الاستفادة من هذا». وتعهد أوباما بعدم التدخين في البيت الأبيض ولكنه اعترف أنه من الصعب الإقلاع عن هذه العادة بعد عقدين من الزمان.