الشيخ عبدالقوي شاهر يحمل السلطة المحلية المسؤولية الكاملة جراء عدم حسم قضية التداخل بين مديريتي تبن والمسيمير
> الحوطة «الأيام» هشام عطيري
> أكد الشيخ عبدالقوي محمد شاهر شيخ مشايخ الصبيحة بلحج في تصريح لـ«الأيام» ضرورة حسم موضوع قضية التداخل بين مديريتي تبن والمسيمير، والتقيد بالتقسيم الإداري والجغرافي.
ولايمكن تجاهل القضية من قبل السلطة المحلية بالمحافظة واستمرار تداعيات التدخل من قبل السلطة المحلية بمديرية المسيمير في قضايا المواطنين القاطنين في مديرية تبن، وحمل الشيخ السلطة المحلية المسؤولية الكاملة في حالة حدوث تداعيات لاسمح الله.
هذا وقد رفع العديد من المشايخ والأعيان مذكرة لمحافظ المحافظة حصلت «الأيام» على نسخة منها جاء فيها:
«نتوجه إليكم نحن مشايخ وعقال ومواطنو منطقة مثلث العند والوادي الأعظم وضواحيها من عدم إلزام السلطة المحلية بمديرية المسيمير بكف الخطاب والتقيد بالتقسيم الإداري والجغرافي في منطقة مثلث العند والوادي الأعظم وضواحيها, التي تدخل في إطار مديرية تبن إداريا وجغرافيا وانتخابيا, ولاعلاقة لمديرية المسيمير بها إطلاقا، وهو ماتؤكده الوثائق والمستندات والقرارات السابقة، وآخرها ما كلفتم به الوكيل المساعد عبدالقادر علي ناصر الذي أفادكم بالمذكرة الموجهة إليكم بأن مثلث العند يدخل في إطار مديرية تبن، إلا أننا تفاجأنا بقيام الهيئة الإدارية للمجلس المحلي بإصدار القرار رقم 39 المخالف للقانون واللوائح والنظم القاضي بأن يظل الوضع كما هو عليه في مثلث العند.
وحيث إننا قد تقدمنا أمامكم أكثر من مرة بشكوانا وتظلمنا من هذا التداخل, وعليه نرجو التوجيه الصارم بالتقيد بالتقسيم الإداري والجغرافي وإلزام السلطات المحلية بمديرية المسيمير بكف الخطاب وعدم التدخل، مالم نحمل السلطات المسؤولية الكاملة في حالة حدوث أية تداعيات لاسمح الله».
ولايمكن تجاهل القضية من قبل السلطة المحلية بالمحافظة واستمرار تداعيات التدخل من قبل السلطة المحلية بمديرية المسيمير في قضايا المواطنين القاطنين في مديرية تبن، وحمل الشيخ السلطة المحلية المسؤولية الكاملة في حالة حدوث تداعيات لاسمح الله.
هذا وقد رفع العديد من المشايخ والأعيان مذكرة لمحافظ المحافظة حصلت «الأيام» على نسخة منها جاء فيها:
«نتوجه إليكم نحن مشايخ وعقال ومواطنو منطقة مثلث العند والوادي الأعظم وضواحيها من عدم إلزام السلطة المحلية بمديرية المسيمير بكف الخطاب والتقيد بالتقسيم الإداري والجغرافي في منطقة مثلث العند والوادي الأعظم وضواحيها, التي تدخل في إطار مديرية تبن إداريا وجغرافيا وانتخابيا, ولاعلاقة لمديرية المسيمير بها إطلاقا، وهو ماتؤكده الوثائق والمستندات والقرارات السابقة، وآخرها ما كلفتم به الوكيل المساعد عبدالقادر علي ناصر الذي أفادكم بالمذكرة الموجهة إليكم بأن مثلث العند يدخل في إطار مديرية تبن، إلا أننا تفاجأنا بقيام الهيئة الإدارية للمجلس المحلي بإصدار القرار رقم 39 المخالف للقانون واللوائح والنظم القاضي بأن يظل الوضع كما هو عليه في مثلث العند.
وحيث إننا قد تقدمنا أمامكم أكثر من مرة بشكوانا وتظلمنا من هذا التداخل, وعليه نرجو التوجيه الصارم بالتقيد بالتقسيم الإداري والجغرافي وإلزام السلطات المحلية بمديرية المسيمير بكف الخطاب وعدم التدخل، مالم نحمل السلطات المسؤولية الكاملة في حالة حدوث أية تداعيات لاسمح الله».
