> قال لي أحد الزملاء:أنت أتعبت نفسك كثيرا في كتابة الروشتة الرياضية الأسبوعية التي أصبحت غير صالحة لعلاج تدني الرياضة..قلت له: لا لم أتعب أبدا.

وأعتبر كتابة الروشتة متنفسي الوحيد، وللعلم أنا أرتاح لمثل هذه الانتقادات ، لأنها تؤكد لي أن ما أكتبه يقرأ، وأن متاعب الرياضة والاستمرار في إصلاح حالها أبعدتني عن ما هو مفسد في هذه الحياة.

> قال لي أحد الخبثاء: إن بعض حكام كرة القدم عيونهم على الأخ العيسي عندما يتخذون أي قرار في التحكيم عند سير المباريات..قلت له:هذا كلام خبيث فالله وحده يعلم ما في النفوس.

> فقدت الحركة الرياضية بوفاة صالح هزاع أحد أعمدتها في عهدها الذهبي، حيث وهب الفقيد صالح هزاع بسخاء للرياضة كل جهده وحبه وإخلاصه.

رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته، وعلى قيادة الحركة الرياضية رعاية أهله وأسرته تقديرا لما وهب بسخاء طوال حياته.

> للحكم الحق في طرد أي شخص من داخل أرضية الملعب غير اللاعبين.. والتصوير أو التوجيه يكون قبل دخول الحكم وإطلاق صفارة البداية.