دورة في المكلا لمساعدة الشباب على اختيار تخصصاتهم الجامعية
> المكلا «الأيام» خاص
> نظمت جمعية حواء للتنمية البشرية والإبداع بالمكلا أمس الأول بالتعاون مع مركز (استيب أب ) دورة في التنمية البشرية بعنوان (اختيار التخصص الجامعي).
وقد شارك في الدورة أكثر من أربعمائة طالب وطالبة من سبع مدارس ثانوية للبنات والبنين بمدينة المكلا، تلقوا معارف في تحديد أهداف الفرد المستقبلية التي تتوافق مع متطلبات سوق العمل.
وفي حفل اختتام دورة التنمية البشرية أكد الإخوة عوض عبدالله حاتم وكيل المحافظة لشؤون مديريات الساحل، والدكتور عبدالله الخلاقي الأمين العام لجامعة حضرموت للعلوم والتكنولوجيا، وحنان العمودي رئيس جمعية حواء للتنمية البشرية والإبداع، أكدوا أهمية عقد مثل هذه الدورات، لمساعدة الطلاب والطالبات في تحديد اختيار تخصصاتهم الجامعية التي تتوافق مع احتياجات سوق العمل، وبناء فكر ومستقبل الشباب وصياغة أهدافهم.
وأشارت الكلمات إلى أن بناء الفكر الإداري للشباب يعد تأهيلا لا يقل أهمية عن التأهيل المعرفي في المدارس والجامعات والمعاهد المختلفة, مشيدين بمبادرة جمعية حواء.
كما أكدوا أن هذا النوع من التأهيل يجب أن تتحمل مسؤولياته مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص بوصفهما شريكين للدولة في هذا المجال.
كما نظمت جمعية حواء عصر اليوم نفسه فعالية مماثلة حضرته أكثر من مائة وستين امرأة حملت عنوان (طاقة الوضوء) تطرقت إلى كيفية استغلال الشخص للطاقة التي منحه الله تعالى إياها.
حاضر في هاتين المحاضرتين الدكتور مروان الشيباني المتخصص في التنمية البشرية.
وقد شارك في الدورة أكثر من أربعمائة طالب وطالبة من سبع مدارس ثانوية للبنات والبنين بمدينة المكلا، تلقوا معارف في تحديد أهداف الفرد المستقبلية التي تتوافق مع متطلبات سوق العمل.
وفي حفل اختتام دورة التنمية البشرية أكد الإخوة عوض عبدالله حاتم وكيل المحافظة لشؤون مديريات الساحل، والدكتور عبدالله الخلاقي الأمين العام لجامعة حضرموت للعلوم والتكنولوجيا، وحنان العمودي رئيس جمعية حواء للتنمية البشرية والإبداع، أكدوا أهمية عقد مثل هذه الدورات، لمساعدة الطلاب والطالبات في تحديد اختيار تخصصاتهم الجامعية التي تتوافق مع احتياجات سوق العمل، وبناء فكر ومستقبل الشباب وصياغة أهدافهم.
وأشارت الكلمات إلى أن بناء الفكر الإداري للشباب يعد تأهيلا لا يقل أهمية عن التأهيل المعرفي في المدارس والجامعات والمعاهد المختلفة, مشيدين بمبادرة جمعية حواء.
كما أكدوا أن هذا النوع من التأهيل يجب أن تتحمل مسؤولياته مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص بوصفهما شريكين للدولة في هذا المجال.
كما نظمت جمعية حواء عصر اليوم نفسه فعالية مماثلة حضرته أكثر من مائة وستين امرأة حملت عنوان (طاقة الوضوء) تطرقت إلى كيفية استغلال الشخص للطاقة التي منحه الله تعالى إياها.
حاضر في هاتين المحاضرتين الدكتور مروان الشيباني المتخصص في التنمية البشرية.
