> أحور «الأيام» خاص
عقد مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية بمديرية أحور محافظة أبين اجتماعه صباح أمس، حيث وقف أمام القضايا المحورية المتصلة بالقضية الجنوبية والحراك السلمي الديمقراطي في الجنوب.
واستكمال إشهار كافة هيئات الحراك السلمي في الدوائر المحلية الـ(15) وضم رؤسائها إلى قوام مجلس الفعاليات بالمديرية.
كما ناقش المجلس التصور الخاص بعمل ونشاط مجمل هيئات الحراك خلال المرحلة القادمة «برؤية موحدة كهدف لضمان تعزيز وتطوير استمرار النضال السلمي الديمقراطي ورص الصفوف لكل القوى والفئات الوطنية والاجتماعية الرافضة للإقصاء والتهميش ونهب الثروة وطمس الهوية والتاريخ».
ودعا المجلس «مكونات الحراك في الجنوب إلى تحمل شرف النضال بمسؤولية عالية وتوحيد الرؤية وتنظيم برامج النضال والإسراع في اختيار قيادة موحدة»، مؤكداً أن مسألة تأجيل الانتخابات «أهون من انزلاق اليمن إلى المجهول على اعتبار أن التعامل مع القضية الانتخابية تقوية لمنظومة الفساد وغير الأخلاقية وتقوية لمنظومة الحاكم التي استباحت البنى التحتية لشعب الجنوب واستفادت منها قوى التخلف والفساد والقوى الاحتكارية وقوى النفوذ التي امتصت دماء الشعب في الجنوب بصورة خاصة وفي اليمن بصورة عامة».
وثمن مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية موقف أحزاب اللقاء المشترك المتصلة بالقضايا الوطنية وفي مقدمتها القضية الجنوبية».
كما أشاد المجلس بالبيان الختامي لحزب التجمع اليمني للإصلاح الصادر عن الدورة الثانية لمؤتمره الرابع الذي خصص حيزاً كبيراً للقضية الجنوبية».
واستنكر مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية بأحور «الحملة الشعواء ضد صحيفة «الأيام» والأستاذ هشام باشراحيل وما تتعرض له صحيفة «الأيام» من ملاحقات قضائية الهدف منها إسكات المنبر الإعلامي الوحيد المدافع عن حقوق المظلومين والمقهورين والمستباحة حقوقهم من قبل ثلة من أساطين الفساد».
وأعلن المجلس وقوفه المستميت إلى جانب الناشرين هشام وتمام باشراحيل وصحيفة «الأيام».
واستكمال إشهار كافة هيئات الحراك السلمي في الدوائر المحلية الـ(15) وضم رؤسائها إلى قوام مجلس الفعاليات بالمديرية.
كما ناقش المجلس التصور الخاص بعمل ونشاط مجمل هيئات الحراك خلال المرحلة القادمة «برؤية موحدة كهدف لضمان تعزيز وتطوير استمرار النضال السلمي الديمقراطي ورص الصفوف لكل القوى والفئات الوطنية والاجتماعية الرافضة للإقصاء والتهميش ونهب الثروة وطمس الهوية والتاريخ».
ودعا المجلس «مكونات الحراك في الجنوب إلى تحمل شرف النضال بمسؤولية عالية وتوحيد الرؤية وتنظيم برامج النضال والإسراع في اختيار قيادة موحدة»، مؤكداً أن مسألة تأجيل الانتخابات «أهون من انزلاق اليمن إلى المجهول على اعتبار أن التعامل مع القضية الانتخابية تقوية لمنظومة الفساد وغير الأخلاقية وتقوية لمنظومة الحاكم التي استباحت البنى التحتية لشعب الجنوب واستفادت منها قوى التخلف والفساد والقوى الاحتكارية وقوى النفوذ التي امتصت دماء الشعب في الجنوب بصورة خاصة وفي اليمن بصورة عامة».
وثمن مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية موقف أحزاب اللقاء المشترك المتصلة بالقضايا الوطنية وفي مقدمتها القضية الجنوبية».
كما أشاد المجلس بالبيان الختامي لحزب التجمع اليمني للإصلاح الصادر عن الدورة الثانية لمؤتمره الرابع الذي خصص حيزاً كبيراً للقضية الجنوبية».
واستنكر مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية بأحور «الحملة الشعواء ضد صحيفة «الأيام» والأستاذ هشام باشراحيل وما تتعرض له صحيفة «الأيام» من ملاحقات قضائية الهدف منها إسكات المنبر الإعلامي الوحيد المدافع عن حقوق المظلومين والمقهورين والمستباحة حقوقهم من قبل ثلة من أساطين الفساد».
وأعلن المجلس وقوفه المستميت إلى جانب الناشرين هشام وتمام باشراحيل وصحيفة «الأيام».