تصفيات كأس العالم 2010 .. فرنسا تشعر بالارتياح للعب على أرضها وانجلترا تواجه أوكرانيا
> عواصم «الأيام» وكالات:
> قال تييري هنري قائد منتخب فرنسا أن فريقه سيشعر بالارتياح للعودة إلى ملعبه عندما يتقابل مع ليتوانيا غدا الاربعاء بعدما لعب ثلاث مرات في آخر أربع مباريات خارج أرضه في التصفيات الاوروبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم لكرة القدم 2010.
وفي الوقت الذي تواجه فيه فرنسا بطلة العالم عام 1998 صعوبات في مشوارها بعدما خسرت 1-3 أمام النمسا وتعادلت 2-2 مع رومانيا تقترب اسبانيا وانجلترا وهولندا وألمانيا بخطوات واثقة نحو الصعود للنهائيات التي ستقام في جنوب افريقيا العام القادم.
وتحتل فرنسا المركز الثالث في المجموعة السابعة برصيد سبع نقاط بفارق خمس نقاط عن صربيا صاحبة الصدارة فيما تأتي ليتوانيا في المركز الثاني برصيد تسع نقاط, وتستطيع فرنسا أن تنتزع المركز الثاني من ليتوانيا إذا تمكنت من تكرار فوزها على نفس الفريق الذي تغلبت عليه في عقر داره بهدف دون مقابل يوم السبت الماضي.
وقال هنري في مؤتمر صحفي بعد المباراة التي فازت فيها فرنسا على ليتوانيا بفضل الهدف الذي أحرزه فرانك ريبيري في الدقيقة 67:«لا أريد البحث عن أعذار لكن في مشوار التصفيات الحالي لعبنا ثلاث مرات في أربع مباريات خارج ملعبنا»..وأضاف «سيكون أمامنا المزيد من المباريات على أرضنا الآن والأمر يعود إلينا في محاولة اللحاق بصربيا..ليس من المفاجأة أن نرى صربيا في الصدارة..إنها أمة كروية ما زالت تملك بعض اللاعبين الكبار»..وحققت اسبانيا بطلة أوروبا التي فازت 1-صفر على ضيفتها تركيا يوم السبت الماضي انتصارات في خمس مباريات خاضتها كما ان منتخبي انجلترا وهولندا لم يفقدا أي نقطة في مشوار التصفيات الحالي حتى الآن.
وستتقابل اسبانيا غدا الاربعاء خارج أرضها مع تركيا ضمن منافسات المجموعة الخامسة وهي تتطلع لزيادة رصيدها الخالي من الهزيمة في 30 مباراة متتالية منذ نوفمبر 2006.
وستلعب انجلترا صاحبة الصدارة على أرضها مع أوكرانيا التي تحتل المركز الثالث في المجموعة السادسة فيما تتقابل هولندا بملعبها مع مقدونيا صاحبة المركز الرابع في المجموعة التاسعة.
ويعاني الإيطالي فابيو كابيلو مدرب انجلترا من نقص حاد في خط الهجوم بعد إصابة أميل هيسكي وزميله كارلتون كول في المباراة الودية التي فاز فيها الفريق 4-صفر على سلوفاكيا باستاد ويمبلي يوم السبت الماضي.
وأعلن خوان كابدفيلا مدافع اسبانيا بعد الفوز على تركيا يوم السبت الماضي أن الفريق الذي يقوده المدرب فيسنتي ديل بوسكي قطع «خطوة عملاقة» تجاه الصعود لنهائيات كأس العالم.
وقال كابدفيلا لاعب فياريال للصحفيين «المنتخب الوطني في وضع مريح ويجب علينا الاستمتاع بالأمر..نبحث دائما عن الفوز لأن من يلعب من أجل التعادل يخسر»..وتحل ألمانيا ضيفة على ويلز وهي تتصدر المجموعة الرابعة متقدمة بفارق أربع نقاط على روسيا التي تحتل المركز الثاني.
وتلعب جمهورية التشيك صاحبة المركز الثالث في المجموعة الثالثة على أرضها مع جارتها سلوفاكيا التي تحتل المركز الثاني وهي تتطلع لتقليص فارق النقطتين مع إيرلندا الشمالية صاحبة الصدارة التي تستضيف سلوفينيا في بلفاست.
البرازيل تكتفي بالتعادل للمرة السادسة وتشيلي تعود بفوز ثمين
< اكتفى المنتخب البرازيلي حامل الرقم القياسي من حيث عدد الألقاب في كأس العالم (5) بنقطة واحدة للمرة السادسة عندما تعادل مع مضيفه الإكوادوري 1-1 في كويتو، فيما عاد المنتخب التشيلي بفوز ثمين من ليما بتغلبه على مضيفه البيروفي 3-1 في الجولة الحادية عشرة من تصفيات اميركا الجنوبية المؤهلة إلى نهائيات مونديال 2010 في جنوب افريقيا.
على ملعب «أتاهوالبا» وعلى ارتفاع 2800 م فوق البحر، عانى المنتخب البرازيلي الأمرين أمام مضيفه الاكوادوري ولولا براعة حارس انتر ميلان الايطالي جوليو سيزار لكان «سيليساو» عاد من كويتو بهزيمة ثقيلة.
وتفوق المنتخب الإكوادوري على ضيفه ميدانيا بشكل واضح وهدد مرمى الحارس جوليو سيزار في أكثر من مناسبة، إلا أن الاخير وقف سدا منيعا أمام جميع محاولات صاحب الارض.
«علمنا أن المباراة ستكون صعبة للغاية ولم نلعب بأفضل مستوانا..لاعبوهم لم يتوقفوا عن الركض ولو لدقيقة واحدة.. قاومناهم بشكل جيد حتى النهاية عندما جاء الهدف ليعاقبنا جميعا»، هذا ما قاله جوليو سيزار للتلفزيون البرازيلي بعد المباراة.
وكاد الإكوادوريون أن يلحقوا الهزيمة الثانية بالبرازيل في الثواني الاخيرة إلا أن سيزار حرمهم من ذلك ومنح منتخب بلاده نقطة رفع من خلالها رصيده إلى 18 نقطة لكنه تراجع من المركز الثاني إلى الرابع بفارق 5 نقاط خلف الباراجواي المتصدرة التي خسرت السبت أمام مضيفتها الأوروجواي صفر-2.
وكان المنتخبان الارجنتيني والتشيلي المستفيدين من نتائج هذه الجولة، وذلك بعد أن فاز الاول على فنزويلا 4-صفر السبت، والثاني على مضيفه البيروفي 3-1 السبت الماضي في ليما..وأصبحت تشيلي في المركز الثالث برصيد 19 نقطة وبفارق الاهداف خلف الارجنتين الثانية و4 نقاط خلف الباراجواي.
يذكر أن الاربعة الاوائل يتأهلون مباشرة إلى نهائيات المونديال فيما يلعب صاحب المركز الخامس الذي يحتله حاليا منتخب الاوروجواي مباراة فاصلة مع رابعة مجموعة الكونكاكاف..وتقام الجولة الثانية عشرة في الاول والثاني من أبريل المقبل ، فتلعب البرازيل مع البيرو، وتشيلي مع الاوروجواي، والاكوادور مع الباراجواي، وبوليفيا مع الارجنتين، وفنزويلا مع كولومبيا.
ياسر القحطاني يعود إلى تشكيل المنتخب السعودي أمام الإمارات
< استدعي جوزيه بسيرو المدير الفني للمنتخب السعودي لكرة القدم مهاجم نادي الهلال ياسر القحطاني للانضمام لمعسكر الفريق الذي بدأ أمس الاثنين استعدادا لمباراة السعودية مع الإمارات غدا الأربعاء بالرياض ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
وغاب القحطاني عن مباراة السعودية السابقة بالتصفيات أمام إيران لحصوله على الإنذار الثاني في مباراة كوريا الشمالية , وكذلك لتأخره عن الالتحاق بالمعسكر الذي سبق سفر الفريق للعاصمة الإيرانية طهران.
وقدم القحطاني خطاب اعتذار للجنة المنتخبات موضحا أسباب تأخره عن الالتحاق بمعسكر المنتخب وقررت اللجنة بناء على اقتناعها بمبررات اللاعب العفو عنه وترك مسألة عودته للمنتخب السعودي للجهاز الفني للفريق.
مورينيو: لا أحد يمكنه أن يرفض تدريب مانشستر يونايتد
< تزايدت التكهنات حول من سيخلف السير أليكس فيرجسون في منصب المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد الانجليزي لكرة القدم في حالة رحيله..وتناقلت وسائل الإعلام البريطانية أربعة أسماء في الآونة الأخيرة لخلافة المدرب الاسكتلندي المخضرم وهم مواطناه مارتين أونيل مدرب أستون فيلا وديفيد مويس مدرب إيفرتون والانجليزي ستيف بروس مدرب ويجان والبرتغالي جوزيه مورينيو مدرب إنتر ميلان الإيطالي،ونقلت صحيفة «صن» البريطانية أمس الاثنين عن مورينيو تصريحات أكد فيها احترامه لفيرجسون في الوقت الذي أبدى فيه استعداده لتدريب مانشستر رغم اعتقاده بأن المدرب الأسكتلندي لا ينوي ترك ملعب «أولد ترافورد» بنهاية الموسم المقبل، وقال مدرب إنتر ميلان:«مانشستر يونايتد واحد من تلك الأندية التي لا يمكن لأحد أن يقول لها لا..لا أعتقد أن فيرجسون سيترك الفريق عام 2010..لا أرى سببا يمنعه من الاستمرار وأتمنى أن يستمر».
وفي الوقت الذي تواجه فيه فرنسا بطلة العالم عام 1998 صعوبات في مشوارها بعدما خسرت 1-3 أمام النمسا وتعادلت 2-2 مع رومانيا تقترب اسبانيا وانجلترا وهولندا وألمانيا بخطوات واثقة نحو الصعود للنهائيات التي ستقام في جنوب افريقيا العام القادم.
وتحتل فرنسا المركز الثالث في المجموعة السابعة برصيد سبع نقاط بفارق خمس نقاط عن صربيا صاحبة الصدارة فيما تأتي ليتوانيا في المركز الثاني برصيد تسع نقاط, وتستطيع فرنسا أن تنتزع المركز الثاني من ليتوانيا إذا تمكنت من تكرار فوزها على نفس الفريق الذي تغلبت عليه في عقر داره بهدف دون مقابل يوم السبت الماضي.
وقال هنري في مؤتمر صحفي بعد المباراة التي فازت فيها فرنسا على ليتوانيا بفضل الهدف الذي أحرزه فرانك ريبيري في الدقيقة 67:«لا أريد البحث عن أعذار لكن في مشوار التصفيات الحالي لعبنا ثلاث مرات في أربع مباريات خارج ملعبنا»..وأضاف «سيكون أمامنا المزيد من المباريات على أرضنا الآن والأمر يعود إلينا في محاولة اللحاق بصربيا..ليس من المفاجأة أن نرى صربيا في الصدارة..إنها أمة كروية ما زالت تملك بعض اللاعبين الكبار»..وحققت اسبانيا بطلة أوروبا التي فازت 1-صفر على ضيفتها تركيا يوم السبت الماضي انتصارات في خمس مباريات خاضتها كما ان منتخبي انجلترا وهولندا لم يفقدا أي نقطة في مشوار التصفيات الحالي حتى الآن.
وستتقابل اسبانيا غدا الاربعاء خارج أرضها مع تركيا ضمن منافسات المجموعة الخامسة وهي تتطلع لزيادة رصيدها الخالي من الهزيمة في 30 مباراة متتالية منذ نوفمبر 2006.
وستلعب انجلترا صاحبة الصدارة على أرضها مع أوكرانيا التي تحتل المركز الثالث في المجموعة السادسة فيما تتقابل هولندا بملعبها مع مقدونيا صاحبة المركز الرابع في المجموعة التاسعة.
ويعاني الإيطالي فابيو كابيلو مدرب انجلترا من نقص حاد في خط الهجوم بعد إصابة أميل هيسكي وزميله كارلتون كول في المباراة الودية التي فاز فيها الفريق 4-صفر على سلوفاكيا باستاد ويمبلي يوم السبت الماضي.
وأعلن خوان كابدفيلا مدافع اسبانيا بعد الفوز على تركيا يوم السبت الماضي أن الفريق الذي يقوده المدرب فيسنتي ديل بوسكي قطع «خطوة عملاقة» تجاه الصعود لنهائيات كأس العالم.
وقال كابدفيلا لاعب فياريال للصحفيين «المنتخب الوطني في وضع مريح ويجب علينا الاستمتاع بالأمر..نبحث دائما عن الفوز لأن من يلعب من أجل التعادل يخسر»..وتحل ألمانيا ضيفة على ويلز وهي تتصدر المجموعة الرابعة متقدمة بفارق أربع نقاط على روسيا التي تحتل المركز الثاني.
وتلعب جمهورية التشيك صاحبة المركز الثالث في المجموعة الثالثة على أرضها مع جارتها سلوفاكيا التي تحتل المركز الثاني وهي تتطلع لتقليص فارق النقطتين مع إيرلندا الشمالية صاحبة الصدارة التي تستضيف سلوفينيا في بلفاست.
البرازيل تكتفي بالتعادل للمرة السادسة وتشيلي تعود بفوز ثمين
< اكتفى المنتخب البرازيلي حامل الرقم القياسي من حيث عدد الألقاب في كأس العالم (5) بنقطة واحدة للمرة السادسة عندما تعادل مع مضيفه الإكوادوري 1-1 في كويتو، فيما عاد المنتخب التشيلي بفوز ثمين من ليما بتغلبه على مضيفه البيروفي 3-1 في الجولة الحادية عشرة من تصفيات اميركا الجنوبية المؤهلة إلى نهائيات مونديال 2010 في جنوب افريقيا.
على ملعب «أتاهوالبا» وعلى ارتفاع 2800 م فوق البحر، عانى المنتخب البرازيلي الأمرين أمام مضيفه الاكوادوري ولولا براعة حارس انتر ميلان الايطالي جوليو سيزار لكان «سيليساو» عاد من كويتو بهزيمة ثقيلة.
وتفوق المنتخب الإكوادوري على ضيفه ميدانيا بشكل واضح وهدد مرمى الحارس جوليو سيزار في أكثر من مناسبة، إلا أن الاخير وقف سدا منيعا أمام جميع محاولات صاحب الارض.
«علمنا أن المباراة ستكون صعبة للغاية ولم نلعب بأفضل مستوانا..لاعبوهم لم يتوقفوا عن الركض ولو لدقيقة واحدة.. قاومناهم بشكل جيد حتى النهاية عندما جاء الهدف ليعاقبنا جميعا»، هذا ما قاله جوليو سيزار للتلفزيون البرازيلي بعد المباراة.
وكاد الإكوادوريون أن يلحقوا الهزيمة الثانية بالبرازيل في الثواني الاخيرة إلا أن سيزار حرمهم من ذلك ومنح منتخب بلاده نقطة رفع من خلالها رصيده إلى 18 نقطة لكنه تراجع من المركز الثاني إلى الرابع بفارق 5 نقاط خلف الباراجواي المتصدرة التي خسرت السبت أمام مضيفتها الأوروجواي صفر-2.
وكان المنتخبان الارجنتيني والتشيلي المستفيدين من نتائج هذه الجولة، وذلك بعد أن فاز الاول على فنزويلا 4-صفر السبت، والثاني على مضيفه البيروفي 3-1 السبت الماضي في ليما..وأصبحت تشيلي في المركز الثالث برصيد 19 نقطة وبفارق الاهداف خلف الارجنتين الثانية و4 نقاط خلف الباراجواي.
يذكر أن الاربعة الاوائل يتأهلون مباشرة إلى نهائيات المونديال فيما يلعب صاحب المركز الخامس الذي يحتله حاليا منتخب الاوروجواي مباراة فاصلة مع رابعة مجموعة الكونكاكاف..وتقام الجولة الثانية عشرة في الاول والثاني من أبريل المقبل ، فتلعب البرازيل مع البيرو، وتشيلي مع الاوروجواي، والاكوادور مع الباراجواي، وبوليفيا مع الارجنتين، وفنزويلا مع كولومبيا.
ياسر القحطاني يعود إلى تشكيل المنتخب السعودي أمام الإمارات
< استدعي جوزيه بسيرو المدير الفني للمنتخب السعودي لكرة القدم مهاجم نادي الهلال ياسر القحطاني للانضمام لمعسكر الفريق الذي بدأ أمس الاثنين استعدادا لمباراة السعودية مع الإمارات غدا الأربعاء بالرياض ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
وغاب القحطاني عن مباراة السعودية السابقة بالتصفيات أمام إيران لحصوله على الإنذار الثاني في مباراة كوريا الشمالية , وكذلك لتأخره عن الالتحاق بالمعسكر الذي سبق سفر الفريق للعاصمة الإيرانية طهران.
وقدم القحطاني خطاب اعتذار للجنة المنتخبات موضحا أسباب تأخره عن الالتحاق بمعسكر المنتخب وقررت اللجنة بناء على اقتناعها بمبررات اللاعب العفو عنه وترك مسألة عودته للمنتخب السعودي للجهاز الفني للفريق.
مورينيو: لا أحد يمكنه أن يرفض تدريب مانشستر يونايتد
< تزايدت التكهنات حول من سيخلف السير أليكس فيرجسون في منصب المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد الانجليزي لكرة القدم في حالة رحيله..وتناقلت وسائل الإعلام البريطانية أربعة أسماء في الآونة الأخيرة لخلافة المدرب الاسكتلندي المخضرم وهم مواطناه مارتين أونيل مدرب أستون فيلا وديفيد مويس مدرب إيفرتون والانجليزي ستيف بروس مدرب ويجان والبرتغالي جوزيه مورينيو مدرب إنتر ميلان الإيطالي،ونقلت صحيفة «صن» البريطانية أمس الاثنين عن مورينيو تصريحات أكد فيها احترامه لفيرجسون في الوقت الذي أبدى فيه استعداده لتدريب مانشستر رغم اعتقاده بأن المدرب الأسكتلندي لا ينوي ترك ملعب «أولد ترافورد» بنهاية الموسم المقبل، وقال مدرب إنتر ميلان:«مانشستر يونايتد واحد من تلك الأندية التي لا يمكن لأحد أن يقول لها لا..لا أعتقد أن فيرجسون سيترك الفريق عام 2010..لا أرى سببا يمنعه من الاستمرار وأتمنى أن يستمر».