جموع حاشدة تشارك في صلح قبلي بين آل المحبوش وآل بن غالب العيسائي بيافع
> يافع «الأيام» عادل المدوري:
> احتشد المئات من رجال يافع ومشايخ القبائل منذ صباح أمس الباكر في موكب قبلي يسمى عرفيا (موصل ووصول) إلى منطقة الضباعي (منطقة جبلية وعرة تبعد تقريبا 20 كيلو مترا عن عاصمة المديرية من الناحية الغربية وتتبع قبليا الموسطة).
ووصل الموكب الذي ترأسه الشيخ عبدالرب أحمد النقيب شيخ المواسطة ونقيب يافع، وبمشاركة مشايخ من مكاتب يافع وأعضاء من السلطة المحلية في مهمة نزع فتيل النزاع وإصلاح ذات البين بين آل المحبوش الساكن حيق الموسطة وآل بن غالب العيسائي الساكن الضباعي الموسطة.
وكانت قضايا قد تطورت إلى نزاع قبلي بين الطرفين، استخدم فيه السلاح وإطلاق الرصاص، وأصيب مواطن والاستيلاء على سيارة وقطعة سلاح منذ أقل من عام.
وشكلت لجنة قبلية برئاسة عبدالرب أحمد النقيب وسلم الطرفان للتحكيم والاحتكام إلى اللجنة، وبذلت مساع وجهود من قبل اللجنة أثمرت التوصل إلى حل نهائي أنهى الاحتراب، وتوج بصلح بين آل المحبوش وآل بن غالب العيسائي. وكان الطرفان قد ساعدا اللجنة في تقريب وجهات النظر وقدما تنازلات وعلى إثرها تم التوصل إلى حل نهائي مرضٍ للجميع.
وعند وصول الوفد القبلي تقدم الشيخ عبدالرب النقيب للتخاطب مع آل بن غالب حسب العادة وأمر بقراءة منطوق الحكم على الحاضرين، وتعانق الطرفان أمام الحضور، وقد باركت القبائل الحاضرة هذا الصلح العظيم, والتزم الطرفان بتنفيذ بنود الصلح مع الضوابط المستقبلية، وتم سحب ملف القضية من المحكمة لأنها كانت منظورة أمام القضاء، وتم الإفراج عن المعتقل على ذمة القضية.
ووصل الموكب الذي ترأسه الشيخ عبدالرب أحمد النقيب شيخ المواسطة ونقيب يافع، وبمشاركة مشايخ من مكاتب يافع وأعضاء من السلطة المحلية في مهمة نزع فتيل النزاع وإصلاح ذات البين بين آل المحبوش الساكن حيق الموسطة وآل بن غالب العيسائي الساكن الضباعي الموسطة.
وكانت قضايا قد تطورت إلى نزاع قبلي بين الطرفين، استخدم فيه السلاح وإطلاق الرصاص، وأصيب مواطن والاستيلاء على سيارة وقطعة سلاح منذ أقل من عام.
وشكلت لجنة قبلية برئاسة عبدالرب أحمد النقيب وسلم الطرفان للتحكيم والاحتكام إلى اللجنة، وبذلت مساع وجهود من قبل اللجنة أثمرت التوصل إلى حل نهائي أنهى الاحتراب، وتوج بصلح بين آل المحبوش وآل بن غالب العيسائي. وكان الطرفان قد ساعدا اللجنة في تقريب وجهات النظر وقدما تنازلات وعلى إثرها تم التوصل إلى حل نهائي مرضٍ للجميع.
وعند وصول الوفد القبلي تقدم الشيخ عبدالرب النقيب للتخاطب مع آل بن غالب حسب العادة وأمر بقراءة منطوق الحكم على الحاضرين، وتعانق الطرفان أمام الحضور، وقد باركت القبائل الحاضرة هذا الصلح العظيم, والتزم الطرفان بتنفيذ بنود الصلح مع الضوابط المستقبلية، وتم سحب ملف القضية من المحكمة لأنها كانت منظورة أمام القضاء، وتم الإفراج عن المعتقل على ذمة القضية.