هيئة حركة النضال السلمي (نجاح) في مديرية المسيمير تقف أمام نتائج المؤتمر العام
> المسيمير «الأيام»خاص
> عقدت الهيئة التنفيذية لحركة النضال السلمي ومجلسها الاستشاري الخميس الماضي بحضور رؤساء هيئات مراكز مديرية المسيمير بلحج اجتماعا مشتركا.
برئاسة العميد علي حسن زكي رئيس الهيئة ونائبه باسم منصور ناصر صالح والأمين العام العقيد ناصر صالح الحنشي ود. مفتاح علي أحمد رئيس المجلس الاستشاري، حيث كرس الاجتماع للوقوف أمام نتائج المؤتمر العام لحركة النضال السلمي (نجاح)، وفي الوقت الذي تعبر فيه مكونات الحركة في هذه المديرية عن بالغ اعتزازها وتقديرها للنتائج التي تمخض بها المؤتمر.
وعلى صعيد الوقوف أمام أوضاع الهيئة أقر الاجتماع تفعيل نشاط هيئات الحركة في المناطق والمراكز كأساس لتفعيل نشاط الهيئة في المديرية وبما يواكب نتائج المؤتمر، وبهذا الخصوص تم وضع آلية عمل للنزول الميداني وتحديد المكلفين، وتحديد فترة النزول شهر أبريل الحالي.
وعلي صعيد ما تشهده موارد المديرية عائدات مصنع الأسمنت من إسراف وعبث وتبذير، وبدلا من كونها استحقاق للمديرية تحولت إلى استحقاق للأشخاص، وبدلا من توجيهات نحو إسعاف المديرية للتهوين من معاناتها وأبسطها انعدام الخدمات الحياتية كالمياه والكهرباء.
وعلى صعيد ما تعانيه المديرية وأبناؤها، حيث تزداد كل يوم من سيء إلى أسوأ، وما يجري من تلاعب في المشاريع ومقاولاتها التي لا نرى لها أية مناقصات وما خفي قد يكون أعظم.
برئاسة العميد علي حسن زكي رئيس الهيئة ونائبه باسم منصور ناصر صالح والأمين العام العقيد ناصر صالح الحنشي ود. مفتاح علي أحمد رئيس المجلس الاستشاري، حيث كرس الاجتماع للوقوف أمام نتائج المؤتمر العام لحركة النضال السلمي (نجاح)، وفي الوقت الذي تعبر فيه مكونات الحركة في هذه المديرية عن بالغ اعتزازها وتقديرها للنتائج التي تمخض بها المؤتمر.
وعلى صعيد الوقوف أمام أوضاع الهيئة أقر الاجتماع تفعيل نشاط هيئات الحركة في المناطق والمراكز كأساس لتفعيل نشاط الهيئة في المديرية وبما يواكب نتائج المؤتمر، وبهذا الخصوص تم وضع آلية عمل للنزول الميداني وتحديد المكلفين، وتحديد فترة النزول شهر أبريل الحالي.
وعلي صعيد ما تشهده موارد المديرية عائدات مصنع الأسمنت من إسراف وعبث وتبذير، وبدلا من كونها استحقاق للمديرية تحولت إلى استحقاق للأشخاص، وبدلا من توجيهات نحو إسعاف المديرية للتهوين من معاناتها وأبسطها انعدام الخدمات الحياتية كالمياه والكهرباء.
وعلى صعيد ما تعانيه المديرية وأبناؤها، حيث تزداد كل يوم من سيء إلى أسوأ، وما يجري من تلاعب في المشاريع ومقاولاتها التي لا نرى لها أية مناقصات وما خفي قد يكون أعظم.
