الكابتن عصام أحمد عمر..يارئيس التلال
> «الأيام الرياضي» سالم محسن الكثيري:
> عندما تتحدث عن لاعب بحجم وقيمة الكابتن عصام أحمد عمر (نجم فريق نادي التلال والمنتخب الوطني لكرة السلة) تجد نفسك أمام قامة لها تاريخ من البطولات والإنجازات التي لم يحققها لاعب آخر.
وتستغرب كثيراً عندما تعلم أن هذا اللاعب هو في الأصل نجم وعلامة مميزة في تاريخ لعبة كرة السلة التلالية العريقة والمنتخب الوطني ورغم ذلك لم يحصل على أقل القليل من حقوقه كأي نجم مبدع ترك بصمة كبيرة, فهل من المعقول أن لاعبا بهذا الحجم يجري ويبحث عن إقامة مهرجان اعتزاله فلا يستجاب له بينما لاعبون لم يحققوا 10% من إنجازاته يتمتعون بكل المزايا.
وإليكم بعضا من إنجازات هذا اللاعب، والحكم للجمهور، ولكل عشاق التلال وتحديداً الهيئة الإدارية الجديدة، التي نتوسم فيها كل الخير في إدارة دفة الأمور التلالية وتصحيح كل الاختلالات السابقة ومن هذه الإنجازات:
1.تحقيقه لقب هداف البطولة العربية للشباب التي أقيمت في (عمان) الأردن ، وإسهامه في تحقيق إنجازات فريقه السلوية
2.اختياره ضمن قائمة لاعبي منتخب العرب لسنة 1995م
3. احتكاره للقب هداف الدوري العام لمدة 7 سنوات ( 1994م - 2000م).
هذه بعض الإنجازات وربما في جعبة الكابتن عصام الكثير لكي يقوله ولكنه آثر الصمت والحسرة والمرارة تطل من عينيه حيث قال:«لا أريد شيئا غير مهرجان اعتزال يليق بما قدمته مع التلال والمنتخب وثقتي بالله ثم بأعضاء الهيئة الإدارية الجديدة التي على رأسها الشخصيات المحترمة والداعمة للتلال : عارف الزوكا ، حافظ معياد ، م.عدنان الكاف ،وياسر حوشب»..ونحن بدورنا نتمنى للكابتن عصام أن يحقق أمله الوحيد من خلال مهرجان اعتزال يليق بهذا التاريخ والإنجازات والعطاء.
وتستغرب كثيراً عندما تعلم أن هذا اللاعب هو في الأصل نجم وعلامة مميزة في تاريخ لعبة كرة السلة التلالية العريقة والمنتخب الوطني ورغم ذلك لم يحصل على أقل القليل من حقوقه كأي نجم مبدع ترك بصمة كبيرة, فهل من المعقول أن لاعبا بهذا الحجم يجري ويبحث عن إقامة مهرجان اعتزاله فلا يستجاب له بينما لاعبون لم يحققوا 10% من إنجازاته يتمتعون بكل المزايا.
وإليكم بعضا من إنجازات هذا اللاعب، والحكم للجمهور، ولكل عشاق التلال وتحديداً الهيئة الإدارية الجديدة، التي نتوسم فيها كل الخير في إدارة دفة الأمور التلالية وتصحيح كل الاختلالات السابقة ومن هذه الإنجازات:
1.تحقيقه لقب هداف البطولة العربية للشباب التي أقيمت في (عمان) الأردن ، وإسهامه في تحقيق إنجازات فريقه السلوية
2.اختياره ضمن قائمة لاعبي منتخب العرب لسنة 1995م
3. احتكاره للقب هداف الدوري العام لمدة 7 سنوات ( 1994م - 2000م).
هذه بعض الإنجازات وربما في جعبة الكابتن عصام الكثير لكي يقوله ولكنه آثر الصمت والحسرة والمرارة تطل من عينيه حيث قال:«لا أريد شيئا غير مهرجان اعتزال يليق بما قدمته مع التلال والمنتخب وثقتي بالله ثم بأعضاء الهيئة الإدارية الجديدة التي على رأسها الشخصيات المحترمة والداعمة للتلال : عارف الزوكا ، حافظ معياد ، م.عدنان الكاف ،وياسر حوشب»..ونحن بدورنا نتمنى للكابتن عصام أن يحقق أمله الوحيد من خلال مهرجان اعتزال يليق بهذا التاريخ والإنجازات والعطاء.