قيادي مؤتمري في أبين يدعو للاصطفاف والتصدي لمحاولات زعزعة الأمن والاستقرار والإساءة للثوابت الوطنية
> زنجبار «الأيام» خاص
> أدلى الأخ محمد حسين الدهبلي، وكيل محافظة أبين رئيس فرع المؤتمر الشعبي العام بالمحافظة (الحزب الحاكم) بتصريح لـ«الأيام».. جاء فيه:
«إن ما تشهده الساحة الوطنية من مستجدات سياسية وتطورات متلاحقة تتطلب من جميع الأحزاب والتنظيمات وعلى مختلف المستويات إعادة النظر في خطابها السياسي والإعلامي والانتقال بهما من نفس المكايدات والمماحكات السياسية والإعلامية الى النفس الذي يتناسب وحجم التحديات والمسئوليات الوطنية العظيمة انطلاقا من روح الدستور والثوابت الوطنية.
إن ما يمر به الوطن اليوم وفي ظل تصاعد الأحداث الإقليمية والعربية والدولية تفرض على الجميع توجيه جهودهم واهتمامهم نحو تعزيز الاصطفاف الوطني والتصدي لكافة المحاولات التي تسيئ إلى وحدة الوطن وإلى الثوابت الوطنية وتهدف إلى نشر ثقافة الكراهية وتمزيق النسيج الاجتماعي وزعزعة الأمن والاستقرار والإضرار بمصلحة الوطن ومقدراته. إن أخطر ما نواجهه اليوم هي تلك الممارسات التي تقوم بها بعض العناصر الخارجة عن القيم والقانون والتي تعمل على زرع الكراهية بين المواطنين والتي وصلت إلى درجة التهديد والتحريض لنهب وسلب أموال الغير لأن هذا من محافظة الحديدة أو محافظة ذمار أو غيرها من المحافظات، ومثل هذه الأعمال والتصرفات الدنيئة التي تقوم على أساس مناطقي قد جربها أبناء الجنوب أثناء الصراعات الدموية خلال الحكم الشمولي ودفع المواطنون ثمنها غالبا.
إن محافظة أبين التي كانت بوابة النصر للدفاع عن الوحدة ستظل محافظة على مواقفها النضالية والوحدوية ولن تسمح لأحد كان من يكون أن يشوه تاريخها النضالي والوحدوي».
«إن ما تشهده الساحة الوطنية من مستجدات سياسية وتطورات متلاحقة تتطلب من جميع الأحزاب والتنظيمات وعلى مختلف المستويات إعادة النظر في خطابها السياسي والإعلامي والانتقال بهما من نفس المكايدات والمماحكات السياسية والإعلامية الى النفس الذي يتناسب وحجم التحديات والمسئوليات الوطنية العظيمة انطلاقا من روح الدستور والثوابت الوطنية.
إن ما يمر به الوطن اليوم وفي ظل تصاعد الأحداث الإقليمية والعربية والدولية تفرض على الجميع توجيه جهودهم واهتمامهم نحو تعزيز الاصطفاف الوطني والتصدي لكافة المحاولات التي تسيئ إلى وحدة الوطن وإلى الثوابت الوطنية وتهدف إلى نشر ثقافة الكراهية وتمزيق النسيج الاجتماعي وزعزعة الأمن والاستقرار والإضرار بمصلحة الوطن ومقدراته. إن أخطر ما نواجهه اليوم هي تلك الممارسات التي تقوم بها بعض العناصر الخارجة عن القيم والقانون والتي تعمل على زرع الكراهية بين المواطنين والتي وصلت إلى درجة التهديد والتحريض لنهب وسلب أموال الغير لأن هذا من محافظة الحديدة أو محافظة ذمار أو غيرها من المحافظات، ومثل هذه الأعمال والتصرفات الدنيئة التي تقوم على أساس مناطقي قد جربها أبناء الجنوب أثناء الصراعات الدموية خلال الحكم الشمولي ودفع المواطنون ثمنها غالبا.
إن محافظة أبين التي كانت بوابة النصر للدفاع عن الوحدة ستظل محافظة على مواقفها النضالية والوحدوية ولن تسمح لأحد كان من يكون أن يشوه تاريخها النضالي والوحدوي».