نقابة الصحفيين تقرر تشكيل لجنة لمتابعة قضية المسيبلي
> صنعاء «الأيام» خاص:
> قرر مجلس نقابة الصحفيين اليمنيين تشكيل لجنة برئاسة نقيب الصحفيين ياسين المسعودي وعضوية كل من سعيد ثابت وعبدالله الصعفاني لمتابعة قضية توقيف المذيع أحمد المسيبلي.
وقال بيان صادر عن النقابة إن قرار تشكيل اللجنة يأتي بناء على الشكوى المقدمة لنقابة الصحفيين من قبل المسيبلي بشأن ما أعلنه رئيس قطاع التلفزيون لصحيفة «الجمهور» من اتهامات للمسيبلي وما اتخذ استباقيا بعدم عودته مذيعا للأخبار.
وذكر البيان أن النقابة ستعمل عبر اللجنة المشكلة على متابعة قضية توقيف المسيبلي أولاً بأول والضغط من أجل استرجاع حقه في العمل ووفقا للقانون.
وأكدت النقابة وقوفها مع الزميل المسيبلي في استعادة حقه، وتدين كل محاولات الإساءة إليه ، كما طالبت مسئولي القناة بتمكينه من عمله وإلغاء كافة الإجراءات المتخذة ضده والإطلاق الفوري لراتبه التزاما بقرار المحكمة الصادر في 24 مارس الفائت.
الجدير ذكره أن رئيس قطاع التلفزيون أصدر قبل ثلاثة أشهر تقريبا قرارا بتوقيف المذيع أحمد المسيبلي عن العمل في الفضائية اليمنية مع تنزيل كافة مستحقاته بحجة ما أسماه «تجاوزه بالحديث عن قمة الدوحة أثناء قراءته خبر قمة الكويت الاقتصادية في نشرة التاسعة مساء 18 يناير الماضي»، كما تعرض المسيبلي لأكثر من تهديد عبر أرقام خاصة ومكشوفة وطالت التهديدات أطفاله وأسرته وحتى الآن لم تفد الداخلية بأي معلومات حول مصدر التهديدات أسوة بمعظم التهديدات التي يتعرض لها الكثير من الصحفيين.
وقال بيان صادر عن النقابة إن قرار تشكيل اللجنة يأتي بناء على الشكوى المقدمة لنقابة الصحفيين من قبل المسيبلي بشأن ما أعلنه رئيس قطاع التلفزيون لصحيفة «الجمهور» من اتهامات للمسيبلي وما اتخذ استباقيا بعدم عودته مذيعا للأخبار.
وذكر البيان أن النقابة ستعمل عبر اللجنة المشكلة على متابعة قضية توقيف المسيبلي أولاً بأول والضغط من أجل استرجاع حقه في العمل ووفقا للقانون.
وأكدت النقابة وقوفها مع الزميل المسيبلي في استعادة حقه، وتدين كل محاولات الإساءة إليه ، كما طالبت مسئولي القناة بتمكينه من عمله وإلغاء كافة الإجراءات المتخذة ضده والإطلاق الفوري لراتبه التزاما بقرار المحكمة الصادر في 24 مارس الفائت.
الجدير ذكره أن رئيس قطاع التلفزيون أصدر قبل ثلاثة أشهر تقريبا قرارا بتوقيف المذيع أحمد المسيبلي عن العمل في الفضائية اليمنية مع تنزيل كافة مستحقاته بحجة ما أسماه «تجاوزه بالحديث عن قمة الدوحة أثناء قراءته خبر قمة الكويت الاقتصادية في نشرة التاسعة مساء 18 يناير الماضي»، كما تعرض المسيبلي لأكثر من تهديد عبر أرقام خاصة ومكشوفة وطالت التهديدات أطفاله وأسرته وحتى الآن لم تفد الداخلية بأي معلومات حول مصدر التهديدات أسوة بمعظم التهديدات التي يتعرض لها الكثير من الصحفيين.