عادل الأعسم حبيب الكل

> «الأيام» عهد محمد جعسوس /المنصورة - عدن

> أكتب أسطري البسيطة هذه ودموعي تنزل بغزارة.. لتمحي هذه الأسطر الحزينة، لأنني أكتب وأنا في قمة حزني وقهري على وفاة أستاذي العزيز والغالي على قلوبنا عادل الأعسم.

عادل الأعسم مثلي الأعلى في الصحافة مثلي الأعلى في كتابة الحق والدفاع عنه في كل زمان ومكان، بأسلوبه المعروف بين كل الناس أسلوب الاحترام المعتاد عليه دائما.

وداعا أيها القلم الشبواني الشجاع.. وداعا ياحبيب الكل ياحبيب أهلك وأصدقائك وقرائك..

وداعا ياصاحب البسمة البسيطة التي تحمل كل معاني الرحمة والحب والتعاون للكبير والصغير، ياصاحب الأخلاق الحميدة والسمعة العالية في كل أرجاء اليمن وخارجها.

رحم الله أستاذنا عادل الأعسم وغفر له وأنزله فسيح جناته وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى