المرقشي من سجنه: قضيتنا ليست مع الشمال وإنما مع من نهبوا الوحدة وزرعوا الظلم
> صنعاء «الأيام» سليم المعمري:
> زار ناشطون وحقوقيون الأسير وحارس «الأيام» أحمد عبادي المرقشي أمس الأول الخميس بصنعاء.
وخلال الزيارة ثمن المرقشي مواقف المتضامنين معه، و تحدث لمراسل «الأيام» عن عودة الصحيفة مجددا الأمل بمستقبل أفضل مع عودة الحقيقة التي غيبت قسرا خمس سنوات.
وأضاف عبر الصحيفة «أناشد فخامة الأخ الرئيس عبد ربه منصور هادي طرح فكرة على جميع مشائخ اليمن في جنوبه وشماله من أجل قضيتي وجمعهم على طاولة من أجل تحديد موقف اتجاهي،بالتحكيم أو حتى الإعدام، فأنا سوف أقبل ماتصدره القبائل بموجب شرع الله».
وأشار إلى أن «القضية في الجنوب ليست مع الشعب في الشمال، بل مع القيادات التي نهبت ومزقت الوحدة وزرعت المشاكل والظلم بين الإخوة في اليمن».
ودعا عبر الصحيفة القيادات الجنوبية إلى تجنب تكرار الأخطاء حيث قال: «أدعوهم بالله أن يسيروا على نهج دماء الشهداء، فأنا معتقل هنا بسبب تمزق اللحمة بين القيادات و سبب ما حصل أن المجتمع الدولي لن يعترف بالقضية مادام هناك صراع على حُب الزعامة والمناصب».
وخلال الزيارة ثمن المرقشي مواقف المتضامنين معه، و تحدث لمراسل «الأيام» عن عودة الصحيفة مجددا الأمل بمستقبل أفضل مع عودة الحقيقة التي غيبت قسرا خمس سنوات.
وأضاف عبر الصحيفة «أناشد فخامة الأخ الرئيس عبد ربه منصور هادي طرح فكرة على جميع مشائخ اليمن في جنوبه وشماله من أجل قضيتي وجمعهم على طاولة من أجل تحديد موقف اتجاهي،بالتحكيم أو حتى الإعدام، فأنا سوف أقبل ماتصدره القبائل بموجب شرع الله».
وأشار إلى أن «القضية في الجنوب ليست مع الشعب في الشمال، بل مع القيادات التي نهبت ومزقت الوحدة وزرعت المشاكل والظلم بين الإخوة في اليمن».
ودعا عبر الصحيفة القيادات الجنوبية إلى تجنب تكرار الأخطاء حيث قال: «أدعوهم بالله أن يسيروا على نهج دماء الشهداء، فأنا معتقل هنا بسبب تمزق اللحمة بين القيادات و سبب ما حصل أن المجتمع الدولي لن يعترف بالقضية مادام هناك صراع على حُب الزعامة والمناصب».