مونديال البرازيل بعيون مرتادي مقاهي الأنترنت
> عدن «الأيام الرياضي» نجيب المحبوبي :
> إن الحدث الكروي الدولي الكبير الذي يُهيمن على كل شيء في عالم الرياضة (كأس العالم) الذي تستضيفه هذه المرة أرض (السامبا) أرض السحر الكروي البديع يخطف انتباه كل المتابعين الرياضيين.
ونظرًا لأن لا صوت يعلو على صوت المونديال الذي لا يتكرر إلا كل أربع سنوات رأت صحيفة "الأيام الرياضي" أن تزيد من متعة هذا الحدث الكروي الأبرز في العالم عبر تقديم خدمة إعلامية رياضية متطورة إلى حد بعيد، وبهدف إشراك أكبر عدد ممكن من عشاق المستديرة في عدن، لتفرد صفحة من صفحاتها في إصدارها اليومي لهذه المناسبة لكي ترصد انطباعات وآراء عشاق المستديرة من مختلف قطاعات الشعب.
ولذا سيتكرر موعدنا هذا بصورة يومية مع الآراء والانطباعات الخاصة بالحدث البرازيلي من خلال الشارع الرياضي، وحلقة اليوم ستكون خاصة بمرتادي مقاهي الأنترنت في مختلف مديريات عدن.
**** أحمد محمد: رونالدو سبب عشقي للبرازيل
بدايتنا كانت مع أحمد محمد حسن الذي قال: "بدأت أشجع المنتخب البرازيلي في مونديال فرنسا 1998م، حيث تأهل المنتخب البرازيلي إلى المباراة النهائية، لكن في الأخير خسرها بثلاثية نظيفة أمام صحاب الأرض والجمهور.. والسر وراء عشقي للمنتخب البرازيلي هو الظاهرة التي لا يمكن أن تعوض (رونالدو)، وحاليًا أتمنى أن يحقق المنتخب البرازيلي الكأس السادسة في تاريخه".
وواصل حديثه قائلاً: "المونديال الحالي كان رائعًا من الناحية التهديفية، والمنتخبات التي ظهرت بصورة غير متوقعة مثل كوستاريكا، والجزائر، وكولومبيا، وكان هناك أشياء سلبية مثل الظهور غير المشرف لمنتخبات كانت مرشحة لنيل اللقب مثل أسبانيا، والبرتغال، وإيطاليا".
**** محمد القطيعي: للأسف البرتغال خذلتنا !!
أما محمد القطيعي قال: "أشجع المنتخب البرتغالي من أجل كريستيانو رونالدو، لكن للأسف المنتخب البرتغالي خذلنا وخرج من الدور الأول، لأنه بكل صراحة أعتمد على لاعب واحد، ومن الصعب أن يقدم البرتغال أداءً قويًا طالما الكل معتمد على رونالدو، كما أن مجموعته كانت قوية جدًا، وبعد خروج البرتغال أنا أتعاطف مع الماكينات الألمانية التي أتوقع لها أن تخطف اللقب الرابع في تاريخها".
وأضاف محمد: "خلال مدة المونديال وفرة شاشة H.D في محلي حتى يتابع الزبائن مباريات المونديال بالمجان، والبعض يفضل المتابعة عبر أجهزة الكمبيوتر".
**** هاني ناصر: المنتخب البرازيلي متكامل
وقال هاني ناصر: "أنا مشجع حديث للمنتخب البرازيل، وبدأت أشجعهم في مونديال ألمانيا 2006م، والشيء الذي جذبني لتشجيع هذا المنتخب هو النجم كاكا، بالإضافة أن المنتخب البرازيلي متكامل من كافة النواحي، ويمتلك عناصر جيدة حاليًا مثل نيمار وهولك وزيزر، وبالرغم من أن النجم نيمار غادر المونديال بعد الإصابة إلا أني أتوقع أن اللقب سيكون من نصيب البرازيل لأنه منتخب متكامل من كافة النواحي".
وأضاف هاني: "المونديال الحالي رائع جدًا، والشيء الرائع جدًا ظهور أسماء جديدة في بعض المنتخبات، والمنتخبات التي كان من المتوقع أن تغادر قدمت أداءً رائعًا وممتعًا".
**** أحمد أمير: من أجل روبن شجعت هولندا
أما أحمد أمير قال: "أشجع المنتخب الهولندي، والشيء الذي جذبني لتشجيع هذا المنتخب الرائع النجم (روبن)، والمنتخب الهولندي قدم أداءً رائعًا وممتعًا في المونديال الحالي، بالرغم من أن المونديال الحالي كان مليء بالمفاجآت، وغادرت منه منتخبات كبيرة كانت مرشحة لخطف اللقب، لكنني بكل صراحة أتوقع أن النهائي سيكون هولنديًا برازيليًا، وهولندا ستفوز باللقب الأول في تاريخها".
وواصل حديثه: "عندما يحين موعد المباريات يكتظ محلي بالزبائن منهم من يتابع المباريات من جهازي والبعض من الأجهزة الأخرى".
**** مروان يوسف: أشجع البرازيل من 2002
وقال يوسف مروان غالب: "أنا مشجع برازيلي منذ عام 2002م، ومن حسن حظي أن البرازيل فازت باللقب في ذاك المونديال، لكن في المونديال الحالي ظهور المنتخب البرازيلي كان غير مقنع، لكن عامل الأرض والجمهور ساعدهم كثيرًا وسيساعدهم بخطف اللقب السادسة في تاريخهم".
وأضاف يوسف: "أقوم بتحميل مباريات المونديال حتى يتابعها الزبائن في أي وقت، كما أن البعض يتابعها في وقت عبر النت أو الاشتراكات".
ونظرًا لأن لا صوت يعلو على صوت المونديال الذي لا يتكرر إلا كل أربع سنوات رأت صحيفة "الأيام الرياضي" أن تزيد من متعة هذا الحدث الكروي الأبرز في العالم عبر تقديم خدمة إعلامية رياضية متطورة إلى حد بعيد، وبهدف إشراك أكبر عدد ممكن من عشاق المستديرة في عدن، لتفرد صفحة من صفحاتها في إصدارها اليومي لهذه المناسبة لكي ترصد انطباعات وآراء عشاق المستديرة من مختلف قطاعات الشعب.
ولذا سيتكرر موعدنا هذا بصورة يومية مع الآراء والانطباعات الخاصة بالحدث البرازيلي من خلال الشارع الرياضي، وحلقة اليوم ستكون خاصة بمرتادي مقاهي الأنترنت في مختلف مديريات عدن.
**** أحمد محمد: رونالدو سبب عشقي للبرازيل
بدايتنا كانت مع أحمد محمد حسن الذي قال: "بدأت أشجع المنتخب البرازيلي في مونديال فرنسا 1998م، حيث تأهل المنتخب البرازيلي إلى المباراة النهائية، لكن في الأخير خسرها بثلاثية نظيفة أمام صحاب الأرض والجمهور.. والسر وراء عشقي للمنتخب البرازيلي هو الظاهرة التي لا يمكن أن تعوض (رونالدو)، وحاليًا أتمنى أن يحقق المنتخب البرازيلي الكأس السادسة في تاريخه".
وواصل حديثه قائلاً: "المونديال الحالي كان رائعًا من الناحية التهديفية، والمنتخبات التي ظهرت بصورة غير متوقعة مثل كوستاريكا، والجزائر، وكولومبيا، وكان هناك أشياء سلبية مثل الظهور غير المشرف لمنتخبات كانت مرشحة لنيل اللقب مثل أسبانيا، والبرتغال، وإيطاليا".
أما محمد القطيعي قال: "أشجع المنتخب البرتغالي من أجل كريستيانو رونالدو، لكن للأسف المنتخب البرتغالي خذلنا وخرج من الدور الأول، لأنه بكل صراحة أعتمد على لاعب واحد، ومن الصعب أن يقدم البرتغال أداءً قويًا طالما الكل معتمد على رونالدو، كما أن مجموعته كانت قوية جدًا، وبعد خروج البرتغال أنا أتعاطف مع الماكينات الألمانية التي أتوقع لها أن تخطف اللقب الرابع في تاريخها".
وأضاف محمد: "خلال مدة المونديال وفرة شاشة H.D في محلي حتى يتابع الزبائن مباريات المونديال بالمجان، والبعض يفضل المتابعة عبر أجهزة الكمبيوتر".
وقال هاني ناصر: "أنا مشجع حديث للمنتخب البرازيل، وبدأت أشجعهم في مونديال ألمانيا 2006م، والشيء الذي جذبني لتشجيع هذا المنتخب هو النجم كاكا، بالإضافة أن المنتخب البرازيلي متكامل من كافة النواحي، ويمتلك عناصر جيدة حاليًا مثل نيمار وهولك وزيزر، وبالرغم من أن النجم نيمار غادر المونديال بعد الإصابة إلا أني أتوقع أن اللقب سيكون من نصيب البرازيل لأنه منتخب متكامل من كافة النواحي".
وأضاف هاني: "المونديال الحالي رائع جدًا، والشيء الرائع جدًا ظهور أسماء جديدة في بعض المنتخبات، والمنتخبات التي كان من المتوقع أن تغادر قدمت أداءً رائعًا وممتعًا".
أما أحمد أمير قال: "أشجع المنتخب الهولندي، والشيء الذي جذبني لتشجيع هذا المنتخب الرائع النجم (روبن)، والمنتخب الهولندي قدم أداءً رائعًا وممتعًا في المونديال الحالي، بالرغم من أن المونديال الحالي كان مليء بالمفاجآت، وغادرت منه منتخبات كبيرة كانت مرشحة لخطف اللقب، لكنني بكل صراحة أتوقع أن النهائي سيكون هولنديًا برازيليًا، وهولندا ستفوز باللقب الأول في تاريخها".
وواصل حديثه: "عندما يحين موعد المباريات يكتظ محلي بالزبائن منهم من يتابع المباريات من جهازي والبعض من الأجهزة الأخرى".
وقال يوسف مروان غالب: "أنا مشجع برازيلي منذ عام 2002م، ومن حسن حظي أن البرازيل فازت باللقب في ذاك المونديال، لكن في المونديال الحالي ظهور المنتخب البرازيلي كان غير مقنع، لكن عامل الأرض والجمهور ساعدهم كثيرًا وسيساعدهم بخطف اللقب السادسة في تاريخهم".
وأضاف يوسف: "أقوم بتحميل مباريات المونديال حتى يتابعها الزبائن في أي وقت، كما أن البعض يتابعها في وقت عبر النت أو الاشتراكات".