حلقة نقاش حول القضية الجنوبية في مؤسسة (قدرة) بعدن
> عدن «الأيام» عاد نعمان:
> أقامت مؤسسة (قدرة) للاستثمار البشري مساء أمس الأول في مقرها بمحافظة عدن حلقة نقاشية خاصة بتقريب الرؤى حول القضية الجنوبية ضمن مشروع "قرار"، بحضور 20 مشاركا ومشاركة من مختلفة الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني بالمحافظة.
هدفت حلقة النقاش إلى بناء الثقة بين شرائح المجتمع المحلي المستهدفة، وتقريب وجهات النظر حول مخرجات الحوار الوطني الشامل، وبالتحديد مخرجات فريق القضية الجنوبية بما يسهم في نجاح المرحلة الانتقالية وتنفيذ مخرجات الحوار الوطني الشامل على أرض الواقع.
واعتمد المدرب أحمد الحكمي بتيسير مجريات حلقة النقاش على النقاشات الجماعية والفردية وتقسيم المشاركين والمشاركات إلى مجموعات عمل، وتمحورت حول المواضيع الرئيسية الآتية: الرؤى المختلفة حول القضية الجنوبية ومحاور الخلاف عليها وآليات تقريب وجهات النظر حول القضية، بالإضافة إلى عناوين فرعية تنوعت بين احترام وجهات النظر الأخرى والتفاوض الفعال والعمل الجماعي، وأهمية التسويق المجتمعي للقضية الجنوبية من منظور مدني ومطلب سلمي ومشاركة جميع الأطياف السياسية والحزبية والمجتمع المدني في تقريب الرؤى حول القضية الجنوبية.
وتعتبر حلقة النقاش الفعالية الثانية ضمن المشروع المشار إليه أعلاه، بعد تنفيذ المؤسسة لدورة تدريبية حول مهارات الاتصال والتواصل وكيفية تقبل الآخر وحل النزاعات، والتي استهدفت 25 من ممثلي الأحزاب السياسية من ثلاث محافظات هي: عدن وأبين والضالع، واستمرت على مدى ثلاثة أيام.
علماً أن المؤسسة تنفذ خلال الشهر الجاري حلقتي نقاش في محافظتي أبين والضالع، بمشاركة 40 شابا وشابة من الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني، لمناقشة آليات تقريب وجهات النظر ذات الخلاف حول القضية الجنوبية، وصياغة مسودة البيان الختامي، لاستعراضها بشكل موسع، وطرح الملاحظات والتعديلات عليها قبل إقرارها وإعلانها في المؤتمر الختامي الموسع، الذي يشارك فيه قيادات الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني، وتسليم نسخ منها لمكتب رئاسة الجمهورية ورئاسة مجلس الوزراء والبرلمان ولجنة صياغة الدستور.
هدفت حلقة النقاش إلى بناء الثقة بين شرائح المجتمع المحلي المستهدفة، وتقريب وجهات النظر حول مخرجات الحوار الوطني الشامل، وبالتحديد مخرجات فريق القضية الجنوبية بما يسهم في نجاح المرحلة الانتقالية وتنفيذ مخرجات الحوار الوطني الشامل على أرض الواقع.
واعتمد المدرب أحمد الحكمي بتيسير مجريات حلقة النقاش على النقاشات الجماعية والفردية وتقسيم المشاركين والمشاركات إلى مجموعات عمل، وتمحورت حول المواضيع الرئيسية الآتية: الرؤى المختلفة حول القضية الجنوبية ومحاور الخلاف عليها وآليات تقريب وجهات النظر حول القضية، بالإضافة إلى عناوين فرعية تنوعت بين احترام وجهات النظر الأخرى والتفاوض الفعال والعمل الجماعي، وأهمية التسويق المجتمعي للقضية الجنوبية من منظور مدني ومطلب سلمي ومشاركة جميع الأطياف السياسية والحزبية والمجتمع المدني في تقريب الرؤى حول القضية الجنوبية.
وتعتبر حلقة النقاش الفعالية الثانية ضمن المشروع المشار إليه أعلاه، بعد تنفيذ المؤسسة لدورة تدريبية حول مهارات الاتصال والتواصل وكيفية تقبل الآخر وحل النزاعات، والتي استهدفت 25 من ممثلي الأحزاب السياسية من ثلاث محافظات هي: عدن وأبين والضالع، واستمرت على مدى ثلاثة أيام.
علماً أن المؤسسة تنفذ خلال الشهر الجاري حلقتي نقاش في محافظتي أبين والضالع، بمشاركة 40 شابا وشابة من الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني، لمناقشة آليات تقريب وجهات النظر ذات الخلاف حول القضية الجنوبية، وصياغة مسودة البيان الختامي، لاستعراضها بشكل موسع، وطرح الملاحظات والتعديلات عليها قبل إقرارها وإعلانها في المؤتمر الختامي الموسع، الذي يشارك فيه قيادات الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني، وتسليم نسخ منها لمكتب رئاسة الجمهورية ورئاسة مجلس الوزراء والبرلمان ولجنة صياغة الدستور.