كيم .. السد المنيع
> «الأيام الرياضي» متابعات:
> بعد تألقها وتصديها لثلاث ركلات ترجيحية من لاعبات المنتخب الأمريكي حامل اللقب، وتأهل فريقها إلى ربع نهائي كندا 2014، سلطت المواقع الرياضية الضوء على حارسة مرمى كوريا الشمالية كيم تشول أوك بعد فرحة التأهل وجائزة أفضل لاعبة في المباراة.
ليس هناك أية إحصائية تثبت ذلك، لكن التقليد يقول: "إن أي لاعب أو لاعبة تركض، وهي تتقدم لتنفيذ ركلة الترجيح تكون متوترة وبالتالي ترتفع نسبة إهدارها لمحاولتها، فمن أصل أربع لاعبات أمريكيات تقدمن نحو تنفيذ محاولتهن في ركلات الترجيح وهن يركضن أضاعت ثلاث منهن إصابة الهدف.
لكن هذه المرة الأمر لا يتعلق بالتقليد أو بالنحس، بل بالموهبة الخارقة للحارسة الكورية الشمالية كيم تشول أوك التي كانت الفارق في تأهل منتخب بلادها إلى الدور نصف النهائي من كأس العالم للسيدات تحت 20 سنة في كندا 2014، حيث نجحت الحارسة الآسيوية في التصدي لثلاثة محاولات نفذتها سافاناه جوردان، ليندساي هوران وروز لافيل ليخرج فريقهن حامل اللقب في النسخة الأخيرة من الدور ربع النهائي.
واعترفت بطلة المباراة لأحد المواقع الإخبارية العالمية: "ربما تسرعت اللاعبات الأمريكيات في تنفيذ ركلاتهن، لكن بصراحة أعتقد بأنني لم انتبه لذلك، ولا حتى هوية اللاعبة التي كانت تسدد الركلة، ولا طريقة التسديد، لأنني كنت مركزة بشكل كلي، حيث لم أكن أرى سوى الكرة، وقد نجحت في ذلك".
ليس هناك أية إحصائية تثبت ذلك، لكن التقليد يقول: "إن أي لاعب أو لاعبة تركض، وهي تتقدم لتنفيذ ركلة الترجيح تكون متوترة وبالتالي ترتفع نسبة إهدارها لمحاولتها، فمن أصل أربع لاعبات أمريكيات تقدمن نحو تنفيذ محاولتهن في ركلات الترجيح وهن يركضن أضاعت ثلاث منهن إصابة الهدف.
لكن هذه المرة الأمر لا يتعلق بالتقليد أو بالنحس، بل بالموهبة الخارقة للحارسة الكورية الشمالية كيم تشول أوك التي كانت الفارق في تأهل منتخب بلادها إلى الدور نصف النهائي من كأس العالم للسيدات تحت 20 سنة في كندا 2014، حيث نجحت الحارسة الآسيوية في التصدي لثلاثة محاولات نفذتها سافاناه جوردان، ليندساي هوران وروز لافيل ليخرج فريقهن حامل اللقب في النسخة الأخيرة من الدور ربع النهائي.
واعترفت بطلة المباراة لأحد المواقع الإخبارية العالمية: "ربما تسرعت اللاعبات الأمريكيات في تنفيذ ركلاتهن، لكن بصراحة أعتقد بأنني لم انتبه لذلك، ولا حتى هوية اللاعبة التي كانت تسدد الركلة، ولا طريقة التسديد، لأنني كنت مركزة بشكل كلي، حيث لم أكن أرى سوى الكرة، وقد نجحت في ذلك".