تعطل طابعة إصدار البطائق الشخصية بإب يؤدي إلى توقف الإصدار لشهرين
> إب «الأيام» خاص:
> شكا عدد من المواطنين والمترددين على فرع مصلحة الأحوال الشخصية والمدنية بمحافظة إب من تأخر إصدار البطائق الشخصية وبشكل مستمر ولفترة زمنية طويلة دون معرفتهم بالأسباب.
وأفادوا أنهم يترددون وبشكل يومي على الفرع إلا أنهم يوعدون بالعودة في اليوم التالي دون أن يتمكنوا من الحصول على بطائقهم الشخصية، مهيبين بمدير الفرع إيجاد حل لهذه المشكلة والتغلب على ظاهرة الزحام الشديد.
من جهته أكد العقيد منصور الأكحلي مدير فرع مصلحة الأحوال الشخصية والمدنية بإب واقعة تأخر إصدار البطائق الشخصية منذ منتصف شعبان المنصرم وحتى منتصف شوال الجاري، موضحا أن ذلك حدث بسبب تعطل الطابعة الخاصة بالإصدار والتي واجهت ضغوطا كبيرة باعتبارها الطابعة الوحيدة في الفرع. وقال: “إن تلك المشكلة سببت لنا إرباكا شديدا، وقد اضطررنا لإصلاحها في صنعاء وبجهود ذاتية، علما أن الاعتماد المركزي لفرع المصلحة للعام الواحد لا يتجاوز مبلغ 120 ألف ريال بواقع عشرة آلاف ريال للشهر وهو لا يلبي احتياجات الفرع”.
وأشار إلى أنه “تم النزول الميداني إلى الجامعات وطلاب الثانوية في المدراس لمنحهم البطاقة تخفيفا للزحام، وجرى إغلاق مركز الإصدار الآلي في جوازات إب باعتباره مخالفا للقانون، كما تم افتتاح مركز للإصدار الآلي في يريم لتغطية احتياجات مديريات الرضمة والقفر والسدة ويريم، وضبطنا عددا من حالات التزوير وإحالتها للنيابة، وضبط بعض القصور والتلاعب من قبل موظفي الفرع وإحالتهم للتحقيق”.
وأفادوا أنهم يترددون وبشكل يومي على الفرع إلا أنهم يوعدون بالعودة في اليوم التالي دون أن يتمكنوا من الحصول على بطائقهم الشخصية، مهيبين بمدير الفرع إيجاد حل لهذه المشكلة والتغلب على ظاهرة الزحام الشديد.
من جهته أكد العقيد منصور الأكحلي مدير فرع مصلحة الأحوال الشخصية والمدنية بإب واقعة تأخر إصدار البطائق الشخصية منذ منتصف شعبان المنصرم وحتى منتصف شوال الجاري، موضحا أن ذلك حدث بسبب تعطل الطابعة الخاصة بالإصدار والتي واجهت ضغوطا كبيرة باعتبارها الطابعة الوحيدة في الفرع. وقال: “إن تلك المشكلة سببت لنا إرباكا شديدا، وقد اضطررنا لإصلاحها في صنعاء وبجهود ذاتية، علما أن الاعتماد المركزي لفرع المصلحة للعام الواحد لا يتجاوز مبلغ 120 ألف ريال بواقع عشرة آلاف ريال للشهر وهو لا يلبي احتياجات الفرع”.
وأشار إلى أنه “تم النزول الميداني إلى الجامعات وطلاب الثانوية في المدراس لمنحهم البطاقة تخفيفا للزحام، وجرى إغلاق مركز الإصدار الآلي في جوازات إب باعتباره مخالفا للقانون، كما تم افتتاح مركز للإصدار الآلي في يريم لتغطية احتياجات مديريات الرضمة والقفر والسدة ويريم، وضبطنا عددا من حالات التزوير وإحالتها للنيابة، وضبط بعض القصور والتلاعب من قبل موظفي الفرع وإحالتهم للتحقيق”.