دعا الجنوبيين للمشاركة الفاعلة في مليونية 14 أكتوبر واستعادة دولتهم..محمد علي أحمد: بدء التصعيد الثوري السلمي الجنوبي حتى تحقيق النصر
محمد علي أحمد
> عدن «الأيام» خاص
> دعا رئيس المؤتمر الوطني لشعب الجنوب الأخ محمد علي أحمد أبناء الجنوب الأحرار إلى “التفاعل الإيجابي والمشاركة في مليونية 14 أكتوبر بعدن”.
وأكد رئيس المؤتمر الوطني لشعب الجنوب بأن “إحياء هذه الفعالية ونجاحها يحمل دلالات مهمة، حيث أن شعب الجنوب كعادته في مثل هذه المناسبة يؤكد اعتزازه بتاريخه النضالي وبثورته الأبية التي سطر بها أجمل صور التضحية والفداء، وجسد اللحمة الوطنية الجنوبية والولاء الخالص للجنوب والوفاء لشهداء ثورته، إضافة إلى أن شعب الجنوب يؤكد من خلال نجاح هذه الفعالية استمرار ثورته السلمية ووحدة صفه وتمسكه بهدفه في الحرية وتقرير المصير، واستعادة دولته الجنوبية الحرة المستقلة كاملة السيادة بحدوده المعترف بها حتى 21 مايو 1990م كجغرافيا وتاريخ وكرامة ومساواة وسيادة وطنية، وبمشاركة كل أبناء الجنوب بمختلف انتماءاتهم الوطنية والاجتماعية، بما لا يعني التمسك بعودة نهج النظام السياسي والإداري السابق أو تكراره”.
وأكد أن “نجاح هذه الفعالية في هذه الظروف والمتغيرات المتسارعة سيؤكد للعالم استمرار زخم فعاليات ثورته السلمية وإصراره على مواصلة نضاله وتضحياته حتى تحقيق هدف ثورته السلمية وغايته في الحرية واستعادة دولتنا الجنوبية الحرة المستقلة كاملة السيادة. وسيثبت للمجتمع الدولي والإقليمي مؤامرات النظام الشمالي وقواه التقليدية وحلفائهم من ناهبي ومدمري الجنوب، عبر من باعوا ذممهم وضمائرهم مقابل استخدامهم لمغالطة العالم والإقليم كمستنسخين ممثلين للحراك الجنوبي الذي أكدت كل قواه الحراكية والوطنية والاجتماعية الجنوبية المخلصة براءتها منهم، كما هو حال شعب الجنوب في كل فعاليات ثورته السلمية منذ انطلاقها في 7 /7 /2007م في إطار حراكه السلمي الجنوبي المبني على مبدأ التصالح والتسامح ووحدة الصف الجنوبي، والإصرار على مواصلة النضال حتى النصر”.
وأضاف “أكرر الدعوة وأهيب بكل أبناء الجنوب الحضور المميز لإنجاح هذه الفعالية السلمية إحياءً لذكرى الثورة الجنوبية الأم ثورة 14 أكتوبر المجيدة، وكذا تأكيد مواصلة ثورة شعب الجنوب السلمية، وتصعيد فعالياته السلمية بهذه الظروف المهيئة لنصر قضيتنا العادلة”.
وأكد على “ضرورة بدء التصعيد الثوري السلمي بطريقة تؤكد استمراره حتى النصر وبطريقة تخدم الوصول إلى تحقيق الهدف المنشود عبر اتفاق الجميع أن تقوم هذه الفعاليات تحت إدارة وتنظيم منظمات المجتمع المدني الجنوبي حتى تعكس ما يتحلى به شعب الجنوب من وحدة صف وإصرار على مواصلة نضاله، وحتى يتحقق، ذلك بعيدا عن ما يخلفه التشتت القيادي وتكاثر المكونات من إرهاصات تسيء وتشوه وتبدد جهود تضحيات شعب الجنوب ووحدته”.
وأكد رئيس المؤتمر الوطني لشعب الجنوب بأن “إحياء هذه الفعالية ونجاحها يحمل دلالات مهمة، حيث أن شعب الجنوب كعادته في مثل هذه المناسبة يؤكد اعتزازه بتاريخه النضالي وبثورته الأبية التي سطر بها أجمل صور التضحية والفداء، وجسد اللحمة الوطنية الجنوبية والولاء الخالص للجنوب والوفاء لشهداء ثورته، إضافة إلى أن شعب الجنوب يؤكد من خلال نجاح هذه الفعالية استمرار ثورته السلمية ووحدة صفه وتمسكه بهدفه في الحرية وتقرير المصير، واستعادة دولته الجنوبية الحرة المستقلة كاملة السيادة بحدوده المعترف بها حتى 21 مايو 1990م كجغرافيا وتاريخ وكرامة ومساواة وسيادة وطنية، وبمشاركة كل أبناء الجنوب بمختلف انتماءاتهم الوطنية والاجتماعية، بما لا يعني التمسك بعودة نهج النظام السياسي والإداري السابق أو تكراره”.
وأكد أن “نجاح هذه الفعالية في هذه الظروف والمتغيرات المتسارعة سيؤكد للعالم استمرار زخم فعاليات ثورته السلمية وإصراره على مواصلة نضاله وتضحياته حتى تحقيق هدف ثورته السلمية وغايته في الحرية واستعادة دولتنا الجنوبية الحرة المستقلة كاملة السيادة. وسيثبت للمجتمع الدولي والإقليمي مؤامرات النظام الشمالي وقواه التقليدية وحلفائهم من ناهبي ومدمري الجنوب، عبر من باعوا ذممهم وضمائرهم مقابل استخدامهم لمغالطة العالم والإقليم كمستنسخين ممثلين للحراك الجنوبي الذي أكدت كل قواه الحراكية والوطنية والاجتماعية الجنوبية المخلصة براءتها منهم، كما هو حال شعب الجنوب في كل فعاليات ثورته السلمية منذ انطلاقها في 7 /7 /2007م في إطار حراكه السلمي الجنوبي المبني على مبدأ التصالح والتسامح ووحدة الصف الجنوبي، والإصرار على مواصلة النضال حتى النصر”.
وأضاف “أكرر الدعوة وأهيب بكل أبناء الجنوب الحضور المميز لإنجاح هذه الفعالية السلمية إحياءً لذكرى الثورة الجنوبية الأم ثورة 14 أكتوبر المجيدة، وكذا تأكيد مواصلة ثورة شعب الجنوب السلمية، وتصعيد فعالياته السلمية بهذه الظروف المهيئة لنصر قضيتنا العادلة”.
وأكد على “ضرورة بدء التصعيد الثوري السلمي بطريقة تؤكد استمراره حتى النصر وبطريقة تخدم الوصول إلى تحقيق الهدف المنشود عبر اتفاق الجميع أن تقوم هذه الفعاليات تحت إدارة وتنظيم منظمات المجتمع المدني الجنوبي حتى تعكس ما يتحلى به شعب الجنوب من وحدة صف وإصرار على مواصلة نضاله، وحتى يتحقق، ذلك بعيدا عن ما يخلفه التشتت القيادي وتكاثر المكونات من إرهاصات تسيء وتشوه وتبدد جهود تضحيات شعب الجنوب ووحدته”.