محافظ تعز يدعو إلى تجنب الدعوات المناطقية والمذهبية
محافظ تعز شوقي أحمد هائل
> تعز «الأيام» خاص
> دعا محافظ تعز شوقي أحمد هائل جميع المكونات السياسية والشخصيات الاجتماعية وجميع المواطنين بالمحافظة إلى المزيد من التلاحم والاصطفاف الوطني والابتعاد عن المناكفات والمكايدات والمماحكات السياسية وكل ما يعكر صفو المحافظة وأمنها واستقرارها.
وأكد المحافظ في لقاء عقده مساء أمس بوجاهات اجتماعية وقيادات حزبية على "النأي بالمحافظة عن كل المهاترات أو الدعوات المناطقية أو المذهبية التي تسيء إلى مكانة تعز باعتبارها حاضنة للجميع بمختلف انتماءاتهم وتوجهاتهم السياسية.
وقال: "ينبغي علينا التسامي فوق الجراحات والخلافات والعمل على تعزيز قيم المحبة والإخاء والتعايش السلمي والتمسك بوحدة الصف والكف عن أساليب التحريض ضد أي مكون من المكونات، لا سيما في هذه الظروف الاستثنائية التي يمر بها الوطن وتداعياتها الخطيرة".
و شدد الاجتماع على استقلالية جميع المكونات السياسية المحافظة في قراراتها وبما يخدم مصلحة المحافظة وأبنائها، إضافة إلى الدعوة إلى انضمام محافظة إب إلى المنطقة العسكرية الرابعة .. وكذا تجديد التأكيد على تحمل السلطة المحلية مسئولياتها الأمنية والإدارية وفقا للقانون، وتجاوز كل الخلافات والابتعاد عن كل ما يعكر صفو أمن واستقرار المحافظة أو الإساءة والتحريض ضد أي مكون من المكونات، ومواجهة إذكاء النعرات المناطقية أو المذهبية.
وأكد المحافظ في لقاء عقده مساء أمس بوجاهات اجتماعية وقيادات حزبية على "النأي بالمحافظة عن كل المهاترات أو الدعوات المناطقية أو المذهبية التي تسيء إلى مكانة تعز باعتبارها حاضنة للجميع بمختلف انتماءاتهم وتوجهاتهم السياسية.
وقال: "ينبغي علينا التسامي فوق الجراحات والخلافات والعمل على تعزيز قيم المحبة والإخاء والتعايش السلمي والتمسك بوحدة الصف والكف عن أساليب التحريض ضد أي مكون من المكونات، لا سيما في هذه الظروف الاستثنائية التي يمر بها الوطن وتداعياتها الخطيرة".
و شدد الاجتماع على استقلالية جميع المكونات السياسية المحافظة في قراراتها وبما يخدم مصلحة المحافظة وأبنائها، إضافة إلى الدعوة إلى انضمام محافظة إب إلى المنطقة العسكرية الرابعة .. وكذا تجديد التأكيد على تحمل السلطة المحلية مسئولياتها الأمنية والإدارية وفقا للقانون، وتجاوز كل الخلافات والابتعاد عن كل ما يعكر صفو أمن واستقرار المحافظة أو الإساءة والتحريض ضد أي مكون من المكونات، ومواجهة إذكاء النعرات المناطقية أو المذهبية.
