ضبط عصابة لترويج المخدرات كانت في طريقها إلى زنجبار
> زنجبار «الأيام» خاص
> ضبطت اللجان الشعبية، يوم أمس الأحد، عناصر تقلهم سيارتين، كانوا في طريقهم إلى مديرية زنجبار عاصمة محافظة بأبين، وبحوزتهم كميات كبيرة من المخدرات، ينوون إدخالها إلى المحافظة.
وقال رئيس عمليات اللجان الشعبية حسين الوحيشي في تصريح صحفي: “إن اللجان ضبطت خمسة من عناصر لعصابة تعمل في ترويج المخدرات، على الطريق الرابط بين مدينتي عدن وزنجبار”، موضحاً “أن عناصر العصابة جميعهم من (شمال اليمن) تقلهم سيارتين إحداهما نوع (سنتافي، حمراء اللون) فيما السيارة الثانية، نوع (إيكو أجرة)”.
ومضى الوحيشي في تصريحه قائلاً: “إن الدور البطولي للأفراد الذين ألقوا القبض عليهم، كان بفضل الله أولاً، ثم بفضل قائد المجموعة الأخ محمد سمقة، القيادي في اللجان الشعبية”، مضيفاً “أن عملية التعقب والقبض على العصابة، صاحبتها تبادل لإطلاق النار مع مسلحين كانوا يتعقبونهم لحمايتهم”.
وكشف الوحيشي أن المسلحين المرافقين لتلك العناصر المضبوطة، يستقلون مركبتين من نوع (مازدا، ودباب)، مشيراً إلى أن الكمية المضبوطة من المخدرات تقدر بــ (1220 حبة مخدر).
وأردف رئيس عمليات اللجان الشعبية “أنه تم تسليم تلك العناصر للبحث الجنائي في مدينة عدن، للتحقيق معهم، ولمعرفة هوية العناصر المسلحة التي كانت ترافقهم”.
وبيَّن حسين الوحيشي، “أن اللجان الشعبية ستتعقب تلك العناصر المسلحة لضبطهم”.
ومنذ سنوات مضت، انتشرت المخدرات في مدينة عدن، والمدن الجنوبية الأخرى، وهو ما اعتبره مسئولون محليون مخططاً لإغراق المدن الجنوبية في ما أسموها بالآفة الخطيرة، المهددة لبنيان المجتمع.
وقال رئيس عمليات اللجان الشعبية حسين الوحيشي في تصريح صحفي: “إن اللجان ضبطت خمسة من عناصر لعصابة تعمل في ترويج المخدرات، على الطريق الرابط بين مدينتي عدن وزنجبار”، موضحاً “أن عناصر العصابة جميعهم من (شمال اليمن) تقلهم سيارتين إحداهما نوع (سنتافي، حمراء اللون) فيما السيارة الثانية، نوع (إيكو أجرة)”.
ومضى الوحيشي في تصريحه قائلاً: “إن الدور البطولي للأفراد الذين ألقوا القبض عليهم، كان بفضل الله أولاً، ثم بفضل قائد المجموعة الأخ محمد سمقة، القيادي في اللجان الشعبية”، مضيفاً “أن عملية التعقب والقبض على العصابة، صاحبتها تبادل لإطلاق النار مع مسلحين كانوا يتعقبونهم لحمايتهم”.
وكشف الوحيشي أن المسلحين المرافقين لتلك العناصر المضبوطة، يستقلون مركبتين من نوع (مازدا، ودباب)، مشيراً إلى أن الكمية المضبوطة من المخدرات تقدر بــ (1220 حبة مخدر).
وأردف رئيس عمليات اللجان الشعبية “أنه تم تسليم تلك العناصر للبحث الجنائي في مدينة عدن، للتحقيق معهم، ولمعرفة هوية العناصر المسلحة التي كانت ترافقهم”.
وبيَّن حسين الوحيشي، “أن اللجان الشعبية ستتعقب تلك العناصر المسلحة لضبطهم”.
ومنذ سنوات مضت، انتشرت المخدرات في مدينة عدن، والمدن الجنوبية الأخرى، وهو ما اعتبره مسئولون محليون مخططاً لإغراق المدن الجنوبية في ما أسموها بالآفة الخطيرة، المهددة لبنيان المجتمع.
