الأهلي يقدم 5 ملايين مكافأة ومصدر يكشف لـ«الأيام» خطة السطو على فرع عبدالعزيز
العصابة المسلحة التي نفذت عملية سطو داخل البنك
> عدن«الأيام» خاص
> أعلن البنك الأهلي اليمني اليوم الأحد عن مكافأة مالية قدرها (5) ملايين ريال يمني لمن يرشد الأمن بمعلومات عن العصابة المسلحة التي نفذت عملية سطو فاشلة على فرع البنك في المنصورة بعدن.
وقال البنك في بيان صحفي: "إنه سيمنح المكافأة للشخص الذي يحصل على شهادة من الجهة الرسمية للأمن في محافظة عدن".
وفي سياق الكشف عن المزيد من تفاصيل عملية السطو التي جرت الخميس الماضي لفرع البنك في حي عبدالعزيز بمديرية المنصورة أكد مصدر أمني لـ«الأيام» أن "العدد الفعلي لعصابة السطو كان (12) مسلحا بينهم امرأتان".
وكشف المصدر تفاصيل خطة العصابة لتنفيذ عملية السطو، حيث هاجم (9) مسلحين البنك من الداخل، وبقي مسلح واحد أمام بوابة البنك واخر تمركز قبالة الشارع للمراقبة، فيما بقي الأخير داخل السيارة لتأمين عملية الهروب بعد انتهاء مهمة العصابة.
وأضاف المصدر: "إن هناك خيوطا من الممكن الاعتماد عليها للاستدلال على العصابة المسلحة، لكنه لم يكشف عنها، حفاضا على سرية إجراءات التحقيق في الوقت الراهن" بحسب المصدر.
وفي سياق متصل تجري الاستعدادات بشكل متسارع لنقل مدير الفرع وحارس البنك اللذان كانا ضحية لعملية السطو للعلاج في الخارج، حيث تكفلت أطراف عدة، وعلى أعلى المستويات، بكافة النفقات وتسهيل إجراءات السفر وسرعة علاجهما في الخارج.
وقال البنك في بيان صحفي: "إنه سيمنح المكافأة للشخص الذي يحصل على شهادة من الجهة الرسمية للأمن في محافظة عدن".
وفي سياق الكشف عن المزيد من تفاصيل عملية السطو التي جرت الخميس الماضي لفرع البنك في حي عبدالعزيز بمديرية المنصورة أكد مصدر أمني لـ«الأيام» أن "العدد الفعلي لعصابة السطو كان (12) مسلحا بينهم امرأتان".
وكشف المصدر تفاصيل خطة العصابة لتنفيذ عملية السطو، حيث هاجم (9) مسلحين البنك من الداخل، وبقي مسلح واحد أمام بوابة البنك واخر تمركز قبالة الشارع للمراقبة، فيما بقي الأخير داخل السيارة لتأمين عملية الهروب بعد انتهاء مهمة العصابة.
وأضاف المصدر: "إن هناك خيوطا من الممكن الاعتماد عليها للاستدلال على العصابة المسلحة، لكنه لم يكشف عنها، حفاضا على سرية إجراءات التحقيق في الوقت الراهن" بحسب المصدر.
وفي سياق متصل تجري الاستعدادات بشكل متسارع لنقل مدير الفرع وحارس البنك اللذان كانا ضحية لعملية السطو للعلاج في الخارج، حيث تكفلت أطراف عدة، وعلى أعلى المستويات، بكافة النفقات وتسهيل إجراءات السفر وسرعة علاجهما في الخارج.