متابعات على صفحات التواصل يباركون عودة «الأيام»

> عدن «الأيام» متابعات

> تعليقات من صفحات التواصل الاجتماعي لبعض متابعي صحيفة«الأيام» يعبرون عن مدى اهتمامهم بعودتها مجددا، وبهذا ارتات الصحيفة تخصيص حيز لنشر تلك التعليقات.
* Asmhan Allalas
«الأيام» تاريخ من الحضور والعطاء والتأثير – نبض الشارع العدني الذي لن يموت.
*Moh Balfakhr
خالص التهاني وأجمل التبريكات بالعودة الميمونة لـ«الأيام» التي افتقدها فترة طويلة الباحثون عن الخبر الصادق والكلمة المعبرة عن ما يجول في خواطرهم وعن رسالة الوعي والتثيقف التي ترسل سناها إلى العقول المدركة.
أمنياتي لكم بالتوفيق والسداد
* عدنان الاعجم
نبارك عودة صحيفة «الأيام» الصحيفة الأم.
*باسم محمد الشعيبي
أهم مهمة لصحيفة «الأيام» بعد عودتها هو اعادة الوعي الجنوبي اعلاميا بعد ان خطفه دخلاء على المهنة جعلوا من الصحافة مجال للترزق والتفيد وحولوا منصاتهم الاعلامية لمنصات تهريج وتزييف للوعي وكل ما يهمهم هو كيفية التريح وتحقيق المكاسب الشخصية..
نتفاءل خيرا بعودة «الأيام».
*حسين حنشي
عودة «الأيام» عودة "الصحافة" المحترمة!..
صحيفة «الأيام» تمثل العراقة في الصحافة اليمنية ككل وخطباها التحريري دائما ما مثل خطاب الصحافة المحترمة بعيدا عن التحيز او الحسابات الصغيرة .
صحيفة تحمل تراث ولها وجود عميق في ذهنية جميع المثقفين والصحفيين وحتى الشعب ككل.
لن تجد صحفي اليوم لم يبدأ مسيرته بكتابه مقال في باب "انت تكتب ونحن ننشر" لن تجد مثقف لم انتظر قصته او قصيدته في باب الادب بالايام في بداياته.
«الأيام» هي الصحيفة الاكثر "مؤسسية" في الصحافة اليمنية تمتلك امكانيات كبيرة في مجال الطباعة والعمليات الفنية واشتراكات في كبريات الوكالات الدولية.
اليوم صدر العدد الاول من عودتها الثانية وكم فرحت بذلك فهي رافدا حقيقي للصحافة والثقافة ككل في البلد.
لا زلت اتذكر انتظاري لمقالي الاول فيها وعمري 13 عاماً وكان بعنوان "شركات الاستثمار وجزاء سنمار" وكان عن العمال والعمل وعدم وجود عقود للقطاع الخاص ولا شغل لوزارة العمل يحميهم.
اهلا بـ«الأيام».
ملاحظة: للذين يشتمون «الأيام» بسبب لقب الدنبوع في العنوان الاول الدنبوع هنا ليس هادي بل قائد عسكري جنوبي اسمه بالبطاقة "الدنبوع" فلا تستعجلوا.
* بسام القاضي
عودة صحيفة «الأيام» للصدور عودة للصحافة الحرة والصادقة..
عودة للحقيقة والمهنية وعودة الثقة للجمهور..
عودة منبر عدن والجنوب.
*Wadee Aman‎‏.
وأخيرا أصبح للجنوبيين مصدر اخباري موثوق يستقون منه الحقيقة ..
وداعا لمطابخ الشياطين
وداعا لمنشورات الفتنة المناطقية
وداعا للتضليل الإعلامي
مرحبا بـ«الأيام» صوت الجنوب الحر
*عهد الهاشمي
من العدد الاول لـ«الأيام» يتم فتح ملف فساد كهرباء عدن وبدات الحلقه الاولى..
وفي افتتاحية الصحيفه يتعهد الناشر بشن حربا على الفساد والمفسدين..
وواضح تقارب كبير بين المجلس الانتقالي الجنوبي وصحيفه «الأيام»..
أيام قاسيه قادمه لذولاك الناس حيث عادت الاحترافيه والعمل المهني في الاعلام الجنوبي.
*Murad Yousif
عادت صحيفة «الأيام» بعد سنوات من الظلم وإغلاق مقرها.. ولم نسمع حينها عن الحقوقيين ونشطاء الدجيتيل!!
كل ما سمعناه وظل صداه بين جدرانها هو الأسير "العبادي المرقشي"..
مبروك لعدن وللجنوب.
*إبراهيم علي ناجي
بعودة صحيفة «الأيام» اليوم عاد كشك الضالع الوحيد لنفس الزحمة التي رافقت مسيرة «الأيام» الصحفية لتتكدس غيرها لمجرد وصول "الحبيب الأول" وأصبح لسان حال أكثر من القتيناهم من القراء "إذا وجد الماء بطل التيمم" في إشارة إلى عزوفهم عن شراء بقية المطبوعات الصحفية!!
*Muslh Abduh
إنها معشوقتي «الأيام» إنها روحي، ووداعا لصحف الكذب والتطبيل..
كلنا مع "الأيام" مصداقية وشفافية.
*عبود بن ناشر
عودة صحيفة «الأيام» إلى الساحة والى النشر والعمل هي عودة صرح إعلامي عملاق وخطوة في استعادة كل شيء تم تهميشه طيلة فترة حكم عصابة القبيلة.
*Azal Mugahed
عودة «الأيام»الصحيفة، ومن قبلها «الأيام» المؤسسة" الصحفية الرائدة، هي حلقة محورية وهامة من حلقات عودة عدن "المدينة" وعدن التمدن.
من أعماق قلوبنا نتمناها عودة قوية، زاهرة وزاخرة وموفقة، في ظل رعاية وتواجد كافة أفراد أسرة باشراحيل الكريمة.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى